4 حالات إياك أن تتناول فيها التمر خلال شهر رمضان.. اكتشفها الآن
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
التمر (مواقع)
على الرغم من الفوائد التي يحتوي عليها التمر، إلا أن هناك بعض الحالات التي لا يكون فيها تناول التمر الفكرة الأفضل، مثل:
اقرأ أيضاً فيروس خطير يجتاح مدينة عدن ويصيب المئات.. تفاصيل 24 مارس، 2024 سعر صرف مختلف للريال اليمني أمام العملات الأجنبية اليوم الأحد.. تحديث مباشر 24 مارس، 2024
1- متلازمة القولون العصبي:
على اعتبار أنه مصدر مهم للفركتوز، فإن تناول التمر يمكن أن يؤدي إلى الانتفاخ واضطراب في المعدة لدى مرضى متلازمة القولون العصبي.
2- بعد تناول وجبة كبيرة:
كما يحتوي التمر على نسبة عالية من الألياف، مما يستغرق وقتا أطول في الهضم.
ونتيجة لذلك، فإن تناول عدد كبير من التمرات بعد وجبة كبيرة قد يجعلك تشعر بالشبع الشديد وعدم الراحة.
3- الحساسية:
برغم ندرة حساسية التمر، فإن بعض الأشخاص قد يكونون حساسين أو حتى لديهم حساسية تجاه التمر.
في حال كنت تعتقد أن هذا قد ينطبق عليك، تحدث مع اختصاصي الرعاية الصحية أولا.
4- الإسهال:
معلوم أن التمر يحتوي على كحول السكر المعروف باسم السوربيتول، والذي قد يزيد من حركات الأمعاء لدى بعض الأشخاص.
ومن هنا فمن الأفضل الحد من التمر أو تجنبه حتى تعود حركات الأمعاء إلى طبيعتها.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: التمر السكر القولون العصبي رمضان
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: أكثر من 18 ألف إصابة بالكوليرا في اليمن خلال خمسة أشهر
كشفت منظمة الصحة العالمية عن تصاعد مقلق في حالات الإصابة بالكوليرا في اليمن، مشيرة إلى تسجيل أكثر من 18 ألف حالة يُشتبه بإصابتها بالمرض منذ بداية العام الجاري.
وأفاد التقرير الوبائي الصادر عن المنظمة، الثلاثاء، بأنه تم رصد 18,286 حالة إصابة مشتبهة بالكوليرا والإسهال المائي الحاد في اليمن، خلال الفترة الممتدة من 1 يناير حتى 25 مايو 2025، من بينها 10 حالات وفاة.
وأوضح أن شهر مايو وحده سجل 5,369 إصابة، بزيادة قدرها 297 حالة عن شهر أبريل الذي وثّق 5,072 حالة، بينها حالة وفاة واحدة، ما يعكس اتجاهاً تصاعدياً في انتشار المرض.
ووفقاً للتقرير، حلّ اليمن في المرتبة الخامسة عالمياً من حيث تفشي وباء الكوليرا، بعد السودان، وأفغانستان، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وأنغولا، كما جاءت في المرتبة الثانية ضمن إقليم شرق المتوسط من حيث عدد الإصابات بعد أفغانستان.
وحذّرت المنظمة من تداعيات استمرار تدهور البنية التحتية للمياه والصرف الصحي في اليمن، مشددة على أهمية تعزيز جهود الاستجابة السريعة، وضمان وصول الدعم الطبي واللوجستي إلى المناطق المنكوبة، لاحتواء انتشار الوباء وتفادي كارثة صحية أوسع نطاقاً.