سبب وفاة الشيخ خالد بن عبدالعزيز آل خليفة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
نعت الأوساط الشعبية البحرينية الشيخ خالد بن عبد العزيز آل خليفة الذي وافته المنية مساء أمس الأحد، 24 مارس 2024.
ووفقًا لما يجري تداوله في منصات التواصل الاجتماعي، سيوارى جثمان الشيخ خالد الثرى اليوم الاثنين، 25 مارس 2024، بعد صلاة الظهر بمقبرة الحنينية.
وتُقبل التعازي للرجال في منزل خال الفقد، ناصر بن محمد الفاضل، في منطقة جري الشيخ من بعد صلاة التراويح اليوم الاثنين، وعلى مدار يومين في منطقة جري الشيخ ، فيما تقبل التعازي للنساء في منزل والده الشيخ عبد العزيز بن ابراهيم ال خليفة في منطقة جري الشيخ.
وفي ظل غياب الرواية الرسمية حول سبب وفاة الشيخ خالد، انتشرت الكثير من الأقاويل والتفاصيل في منصات التواصل الاجتماعي، والتي لم يتسن لموقع البوابة التحقق منها.
وذكر عدد من النشطاء في منصات التواصل الاجتماعي أن الشيخ خالد لقي حتفه إثر حادث سير أليم في منطقة العوالي.
ونعى عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي الفقيد الشيخ خالد، سائلين الله أن يلهم ذويه الصبر والسلوان.
كما ذكر عدد من النشطاء، ممن هم على معرفة شخصية بالشيخ الفقيد خالد، وقالوا بأنه عُرف بأخلاقه الرفيعة وحسن سيرته وحبه لممارسة الرياضة.
من هو الشيخ خالد آل خليفةاسمه الكامل: خالد بن عبد العزيز بن إبراهيم بن محمد بن علي بن محمد بن خليفة آل خليفة
والده: الشيخ عبد العزيز آل خليفة
الأخوة: الشيخ إبراهيم، الشيخ فيصل، الشيخ محمد، الشيخ عبد الله
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الشيخ خالد بن عبدالعزيز البحرين آل خليفة التواصل الاجتماعی خالد بن عبد الشیخ خالد عبد العزیز فی منطقة
إقرأ أيضاً:
وسائل التواصل الاجتماعي تحت المجهر.. ترامب يشدد القيود على «تأشيرات الطلاب الأجانب»
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قواعد جديدة مشددة لمنح تأشيرات الدراسة للطلاب الأجانب، تضمنت فحص حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي كجزء من عملية الموافقة.
وجاء في مذكرة داخلية صادرة عن وزير الخارجية ماركو روبيو، أن السفارات والقنصليات الأمريكية حول العالم أُعطيت تعليمات بعدم تحديد مواعيد جديدة لمنح تأشيرات الطلاب والزائرين حتى صدور توجيهات إضافية.
وتأتي هذه الإجراءات ضمن سياسة أوسع تستهدف تشديد الرقابة على الطلاب الدوليين، خصوصًا في ظل تصاعد التوترات حول قضايا حرية التعبير والنشاط السياسي داخل الجامعات الأمريكية.
وأثار القرار قلقًا واسعًا بين الطلاب والمؤسسات التعليمية، التي تعتبره تهديدًا لحرية التعبير والتبادل الأكاديمي، إضافة إلى أنه يمثل ضربة للجامعات الأمريكية التي تعتمد بشكل كبير على إيرادات الطلاب الأجانب.
وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة من الإجراءات المثيرة للجدل التي اتخذتها الإدارة الأمريكية، مثل تعليق منح تأشيرات لبعض الطلاب بسبب نشاطاتهم السياسية، وتهديد جامعات كبرى بقطع التمويل الفيدرالي عنها.