الهلال الأحمر السعودي بالطائف.. يتعامل مع 2539 بلاغاً إسعافياً في رمضان
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
كشفت هيئة الهلال الأحمر السعودي بمحافظة الطائف عن إحصائية البلاغات في شهر رمضان المبارك، حيث تلقت العديد من البلاغات وصلت إلى 2539 بلاغاً إسعافياً تنوعت مابين حالات مرضية وحالات الحوادث.
وأوضحت الهيئة أنه تم التعامل مع تلك البلاغات عبر كوادر بشرية مؤهلة, تتسم بأعلى المعايير، والتي تعاملت مع أكثر من 1878 بلاغاً من الحالات المرضية, وهي الأعلى خلال الفترة الماضية منذ أولى أيام الشهر الفضيل, وقد تم التعامل مع هذه البلاغات ونقل مايستدعي منها للمنشآت الصحية لاستكمال العلاج اللازم، كما بلغت نسبة الحوادث المختلفة بعدد 661.
أخبار متعلقة خلال سحور الإعلاميين.. الدوسري يطرح أولويات العمل الرئيسية للإعلام"البيئة" تنفّذ أكثر من (33) ألف جولة رقابية على أسواق النفع العاممما يذكر أن الهيئة في محافظة الطائف تقدم خدماتها الإسعافية من خلال 24 مركزاً إسعافياً مجهزة بأعلى المعايير والتي تسهم في تقديم الخدمة المتميزة لمحتاجيها، موضحة إلى أن طلب الخدمة الإسعافية على الرقم 997 أو عن طريق تطبيق "اسعفني”.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الطائف الطائف الهلال الأحمر السعودي
إقرأ أيضاً:
جلسات توعية بدرعا تحذر من مخلفات الحرب
درعا-سانا
تواصل فرق الهلال الأحمر العربي السوري في محافظة درعا تنفيذ جلسات توعوية مكثفة للتعريف بمخلفات الحرب من ألغام وذخائر غير منفجرة في إطار جهودها للحد من المخاطر التي تهدد حياة المدنيين، ولا سيما الأطفال نتيجة جهلهم بأشكال هذه الأجسام وأخطارها.
وأوضح رئيس فرع الهلال الأحمر في درعا الدكتور أحمد المسالمة أن هذه الجلسات تُنظم بالتعاون مع المجالس المحلية والمجتمع المدني، وتشمل مناطق عدة في الريف الشرقي مثل بصرى الشام ومعربة والجيزة وغصم وصماد حيث تنتشر هذه المخلفات في المنازل المهجورة والحدائق مع عودة عدد كبير من الأسر إلى مناطقهم بعد سنوات من النزوح.
وأشار المسالمة إلى أن بعض هذه المخلفات مدفون تحت الأرض، ما يصعّب عملية الكشف عنها وإزالتها، نظراً لاختلاف آلية عملها عن الألغام التقليدية، مؤكداً أن فرق الهلال الأحمر تعمل على توعية السكان بطرق التعامل الآمن معها.
من جانبه شدد رئيس المنطقة الصحية في بصرى الشام الدكتور يحيى العلي على أهمية تكثيف حملات التوعية في المناطق الريفية، مشيراً إلى أن النظام السابق وحلفاءه استخدموا أكثر من 60 نوعاً من الذخائر، بينها 11 نوعاً من القنابل العنقودية المحرّمة دولياً، ما يجعل من التوعية ضرورة ملحّة لحماية المدنيين.
ونقل التقرير شهادات مؤلمة من مواطنين تضرروا من هذه المخلفات بينهم خالد المقداد الذي فقد قدمه إثر انفجار لغم أثناء تفقده أرضه الزراعية، والمواطنة خديجة الدوس التي أصيب ابنها بانفجار مماثل، ما دفعها إلى مناشدة العائدين بعدم دخول المنازل المهجورة قبل فحصها من الجهات المختصة.
وتستهدف الجلسات التوعوية مختلف فئات المجتمع من نساء وشباب ورجال، وتُقام في قاعات المجالس المحلية بهدف نشر الوعي حول كيفية التعرف على الأجسام الغريبة والتصرف السليم عند العثور عليها.
تابعوا أخبار سانا على
تخرج 9 دفعات من الضباط وضباط الصف بالمدرسة العليا للمشاة بشرشال