خبير يتوقع أن تستبدل مصر سلاحا أمريكيا بآخر روسي فتاك ليصبح قوتها الضاربة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن خبير يتوقع أن تستبدل مصر سلاحا أمريكيا بآخر روسي فتاك ليصبح قوتها الضاربة، توقع مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق، والمستشار بأكاديمية ناصر العسكرية في مصر محمد الغباري، تقوية التعاون العسكري مصر وروسيا .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خبير يتوقع أن تستبدل مصر سلاحا أمريكيا بآخر روسي فتاك ليصبح قوتها الضاربة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
توقع مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق، والمستشار بأكاديمية ناصر العسكرية في مصر محمد الغباري، تقوية التعاون العسكري مصر وروسيا خلال الفترة المقبلة.
وأوضح اللواء الغباري في تصريحات خاصة لـRT، أن "الطائرات الهيلكوبتر أصبحت مصر لا تحصل عليها من الولايات المتحدة الأمريكية كما كان في الماضي، ولكن الأمر يتوقف حاليا على صيانة الطائرات الآباتشي فقط والتي تتم في الولايات المتحدة".
وأوضح أن مصر أصبحت تعتمد على الطائرة الروسية " K52"، مشيرا إلى أنه من المتوقع أن تصبح الطائرة الروسية " K52" هي العنصر الرئيسي تقريبا في تسليح الجيش المصري مستقبلا، وهو ما يزيد في التعاون بين مصر وروسيا ويؤكد قوة العلاقات بين البلدين.
وأوضح أن الدولة المصرية تعمل على تنويع مصادر السلاح ولا تعتمد على دولة بعينها، مشيرا إلى أن تسليح القوات البحرية تم التعاون مع فرنسا لتقدمها في الصناعة العسكرية البحرية، وروسيا كانت تقوم ببناء حاملة الطائرات في فرنسا، مشددا على أن مصر تعمل وفقا لمبدأ المصالح المشتركة والمصالح المتبادلة، وهو الأمر الذي يزيد من التعاون بينها وبين كافة الدول.
ويمكن لـ "كا-52" العمل في مختلف الظروف الجوية والمناخية، والتحليق بسرعة 300 كلم/ساعة والوصول إلى ارتفاع 5000 م، بفضل زوج من المراوح العلوية التي يصل طول قطر كل منها إلى 14.5 م، ويمكن طي شفراتها لتشغل مساحات أقل في النسخ البحرية من هذه المروحية.
وحصلت هذه على أجهزة توجيه ورصد بصرية وحرارية، ومدفع رشاش من عيار 30 ملم، وصواريخ موجهة وغير موجهة مضادة للدبابات والمدرعات والأهداف البحرية والأرضية، إضافة إلى صواريخ مضادة للطائرات.
كما يمكن تثبيت أنواع مختلفة من القنابل والصواريخ والأسلحة على هذه المروحيات بفضل جناحيها المزودين بـ 6 نقاط مخصصة لهذا الغرض.
المصدر: RT
35.86.130.49
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خبير يتوقع أن تستبدل مصر سلاحا أمريكيا بآخر روسي فتاك ليصبح قوتها الضاربة وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المجر تستعيد قوتها النووية.. رفع العقوبات الأمريكية يمهد لمضاعفة إنتاج الكهرباء
أعلن وزير الخارجية المجري، بيتر سيارتو، اليوم الأحد، عن قرار الولايات المتحدة رفع العقوبات المفروضة على مشروع محطة الطاقة النووية “باكش-2” الذي يُنفذ بالتعاون مع روسيا على الأراضي المجرية، مما يمهد لاستئناف العمل في المشروع الحيوي الذي توقف منذ نوفمبر 2024.
وأوضح سيارتو في تصريحات صحفية، أن هذا التغيير جاء مع قدوم الإدارة الجديدة في واشنطن، مشيراً إلى أن رفع القيود السابقة يمثل خطوة إيجابية تعكس توجهًا جديدًا يضع المجر في مرتبة الصديق لدى الولايات المتحدة، وقال: “لحسن الحظ، منذ يناير، لدينا رئيس في البيت الأبيض يعامل المجر كصديق”.
وكانت العقوبات السابقة التي فرضتها الإدارة الأمريكية السابقة قد شملت قيوداً على “غازبروم بنك” الروسي وفروعه الستة، وهو البنك الذي تُسدد من خلاله المجر مستحقات الطاقة الروسية، مما أدى إلى شلّ استكمال بناء مشروع “باكش-2” النووي الذي يُعد من المشاريع الاستراتيجية للمجر.
تفاصيل مشروع “باكش-2” وأهميته
انطلق المشروع عام 2014 باتفاق بين روسيا والمجر، ويهدف إلى بناء مفاعلين نوويين جديدين في محطة “باكش” للطاقة، باستخدام التكنولوجيا الروسية من نوع VVER-1200. وتعكف المجر على مضاعفة إنتاج المحطة التي توفر حالياً حوالي 50% من احتياجات الكهرباء في البلاد، معززة بذلك أمن الطاقة على المدى الطويل.
وتُقدّر تكلفة المشروع الإجمالية بنحو 12.5 مليار يورو، يمولها قرض روسي بقيمة 10 مليارات يورو، وينفّذ المشروع بمشاركة شركات روسية وفرنسية. وكان من المقرر بدء الأعمال الإنشائية الفعلية في مارس الماضي، لكن العقوبات الأمريكية السابقة عطلت هذا الجدول.
وطالبت الحكومة المجرية مراراً واشنطن بإعفاء مشروع “باكش-2” من العقوبات، مؤكدة أنه مشروع استراتيجي حيوي لأمن الطاقة الوطني، وها هو اليوم يلقى استجابة بعد تغيير الإدارة الأمريكية.
انعكاسات القرار على العلاقات الدولية والطاقة
قرار رفع العقوبات ينعش آمال المجر في تحقيق استقلالية أكبر في قطاع الطاقة، ويعكس تغيراً في سياسة الولايات المتحدة تجاه التعاون مع روسيا في مشاريع البنية التحتية الحيوية، خصوصاً في ظل التوترات الإقليمية والدولية المستمرة.
يُذكر أن رئيس الوزراء المجري، فيكتور أوربان، سبق ودعا الاتحاد الأوروبي إلى إعادة النظر في سياساته تجاه روسيا واستئناف التعاون، مؤكداً أهمية المشاريع المشتركة مثل “باكش-2” لتعزيز الاستقرار الاقتصادي والطاقة في المنطقة.
ويأتي هذا القرار في وقت يشهد فيه العالم تحولات كبيرة في أمن الطاقة، وتنافساً متزايداً بين القوى الكبرى على النفوذ في قطاعات استراتيجية مثل الطاقة النووية، مما يجعل رفع العقوبات الأمريكية خطوة مهمة على صعيد السياسة الدولية والطاقة.