مبروك عطية: حديثي عن المسيح ليس ازدراء للأديان.. والمصريين مش ولاد حرام
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
علق الداعية مبروك عطية، عميد كلية الدراسات الإسلامية الأسبق بجامعة الأزهر، على اتهامه بازدراء الأديان بسبب سخريته من السيد المسيح وازدراء الديانتين المسيحية والإسلامية، وقوله «لا السيد المسيح ولا السيد المريخ»، قائلا إنّ هذه القضية رفعها سمير صبري في مجلس الدولة لمنعي من الظهور إعلاميًا، «ووالله أحققله مراده وأرتاح».
وأوضح «عطية»، خلال حواره ببرنامج «ع المسرح»، المذاع على فضائية «الحياة»، وتقدمه الإعلامية منى عبد الوهاب، أنه تكلم بلغة الاتباع بمعنى أنه قال كلمة وكان لا يقصد معناها، ولكنها ليست ذلة لسان، معبرا عن احترامه لسمير صبري.
وعلق على تصريحه الذي أثار جدلًا كبيرًا، والذي قال فيه: «اللي معهومش فلوس ميتجوزوش، والمصريين نصهم ولاد حرام»، قائلا إنه بالفعل حرام أن يتزوج غير القادر ماديًا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «من استطاع منكم الباءة فليتزوج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم».
وأشار إلى أن هناك فرقا بين الزواج الحرام وبين ما ينتج عنه الأولاد، موضحا: «هم ليسوا أولاد زنا وأنا استحالة أقول كدة، الزيجة حكمها حرام ولكنها صحيحة، بس مفيش وقت أرد على كل حد أو أقوله أنا قصدي إيه، وجميع المناهج تقول إن زواج المعسر حرام، وأنا دلوقتي بحاول اتجنب كل شيء، لأن الواحد طاقته محدودة وكفاية فقدت عيني».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الداعية مبروك عطية جامعة الأزهر السيد المسيح
إقرأ أيضاً:
فتاة البشعة: نمت وصحيت لقيت نفسي تريند.. وبشتغل "تيك توكرز" للحصول على المال الحلال
أكدت بوسي محمد فتاة البشعة، أنها لم تعلم أن البشعة حرام شرعا، موضحة أنها اكتشفت أنها حرام بعد أن فعلت ذلك، وأنها كانت تبحث عن أي وسيلة تثبت أنها شريفة، بعد اتهام زوجها له.
وأضافت فتاة البشعة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج ” من أول وجديد” تقديم الإعلامية نيفين منصور، أنها مكافحة، وأن تعمل من أجل كسب المال الحلال بالتعب، والانفاق على نفسها، مؤكدة أنها تعمل على عربية أكل، وتقوم في نفس الوقت بعمل إعلانات لبعض المحلات، وتقوم بنشر فيديوهات على التيك توك وتعمل " تيك توكرز" .
ولفتت إلى أن لهم تقوم بتصوير نفسها لحظة تنفيذ البشعة من أجل التريند، لكن من أجل أن يعلم الجميع أنها صادقة، وأنها شريف، معلقة :" في حد عايز يعمل تريند على شرفه.. نمت وصحيت طلعت ترند ".
وأشار إلى أنها وضعت النار على لسانها، وهل هناك شخص يضحي بنفسه من أجل المال، أو التريند، معلقة : " هل في أي مال أو تريند يساوي حرق اللسان".