مُدافع نادي برشلونة مارتينيز يفقد أعصابه ويشتبك مع مشجع خارج الملعب (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
تداول رواد منصات التواصل الاجتماعي، فيديو لمدافع نادي برشلونة إينيغو مارتينيز وهو يهاجم أحد المشجعين بعد مغادرته مقر تدريبات النادي الكتالوني.
واضطر الرياضي ابن الـ32 عاما إلى إيقاف سيارته، لينزل منها ويشتبك مع المشجع لفظيا.
⛔️✋???? Inigo Martinez said stop to some fans insulting him. pic.twitter.com/YZJcs8WFFe
— Fabrizio Romano (@FabrizioRomano) April 1, 2024واقترب مارتينيز، الذي كان يرتدي قميصا أبيض وسروالا رماديا وأحذية رياضية بيضاء، من المشجع الذي تقدم نحو مدافع برشلونة أيضا.
First Kalvin Phillips, now Iñigo Martínez…more and more footballers are showing they’re not going to take abuse from fans without retaliation. pic.twitter.com/q5JQ9lxfXR
— Zach Lowy (@ZachLowy) April 1, 2024وعبر مارتينيز عن إحباطه، الذي يبدو أنه أثاره سوء المعاملة من قبل المشجع الشاب.
وأوضح مارتينيز، الذي تحدث للمشجع بنبرة حادة باللغة الإسبانية لمدة 20 ثانية تقريبا، أنه لن يتسامح مع تعرضه للإهانة أو التلفظ بألفاظ مهينة بعد الآن.
وتوجه مارتينيز للمشجع الشاب مباشرة قائلا: "هذه آخر مرة تهينني فيها بالأحمق أنت وصديقك (الذي يصور الفيديو)، آخر مرة تهينني أنت وصديقك".
يذكر أن مارتينيز كان قد شارك أساسيا في المباراة الأخيرة التي تغلب فيها برشلونة على لاس بالماس (1-0) ضمن الجولة الـ30 من الدوري الإسباني.
المصدر: mundodeportivo
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: برشلونة
إقرأ أيضاً:
حلمي النمنم: المصريون أول من دافع عن فلسطين .. وهذا الدليل
أكد الكاتب الصحفي حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، أن موقف مصر من القضية الفلسطينية لم يكن يوماً محل شك أو تقصير، مشدداً على أن الشعب المصري كان من أوائل من أدرك خطورة ما يحدث على الأراضي الفلسطينية منذ بداياته.
وقال النمنم في حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، “إذا كنا نريد أن نسأل: ماذا فعلنا لفلسطين؟ فالأجدر أن نسأل: ماذا لم نفعل من أجلها؟”
وأوضح أن المصريين كانوا من أوائل من تنبّهوا إلى خطورة الهجرة اليهودية إلى فلسطين، وأن هذه الهجرات لم تكن بهدف السياحة، بل كانت تسعى لامتلاك الأرض وتأسيس مستعمرات.
وقال “الصحافة المصرية كانت أول من أطلق التحذيرات بشأن ازدياد معدلات الهجرة، وأن القرى والأراضي كانت تُشترى بالكامل لصالح المستوطنين، وظهر ذلك في كتابات وإسهامات عدد من المفكرين والوزراء المصريين.”
وأشار إلى أن الجمعيات المصرية منذ القرن التاسع عشر بدأت الدعوة لحماية الأراضي الفلسطينية ومنع بيعها، وكانت أولى المواقف السياسية الرافضة لوعد بلفور قد خرجت من الشارع المصري، حيث انطلقت المظاهرات من مختلف المحافظات اعتراضاً على ما يمثله هذا الوعد من تهديد للحقوق الفلسطينية.