احفظي التمور أكثر من عام دون أن تفسد أو تتلف.. بهذا السر العبقري منوعات
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
منوعات، احفظي التمور أكثر من عام دون أن تفسد أو تتلف بهذا السر العبقري،لا شك أن التمور تعتبر من أهم الثمار في كل بيت عربي، وللتمور فوائد عديدة ومتنوعة. مثل .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر احفظي التمور أكثر من عام دون أن تفسد أو تتلف.. بهذا السر العبقري، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لا شك أن التمور تعتبر من أهم الثمار في كل بيت عربي، وللتمور فوائد عديدة ومتنوعة. مثل أي نوع آخر من الفاكهة، يكون التمر عرضة للتلف.
ومن هنا تبحث الكثير من السيدات عن طريقة لتخزينه لفترة أطول من الوقت قبل أن يفسد. وهو ما سنطلعكم عليه من خلال السطور التالية في هذا المقال، فتابعوا معنا.
في البداية يجب غسل التمر قبل تخزينه لإزالة أي شوائب أو حشرات
ثم نقوم بتقطيع التمر بالطول بسكين حاد ونخرج اللب بداخله
بعدها نكرر الخطوة السابقة حتى نهاية الشكل. ثم نضع التمر في كيس التجميد، ثم نفرغ الكيس من الهواء ونغلقه بإحكام.
ثم نقوم بتخزين التمور في الثلاجة هذه الطريقة ستضمن حفظه لمدة عام كامل.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل احفظي التمور أكثر من عام دون أن تفسد أو تتلف.. بهذا السر العبقري وتم نقلها من مساحة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أثرياء العالم يخزنون كنوزهم في مبنى حصين بسنغافورة.. ما السر؟
شهدت السنوات الأخيرة تحولات جذرية في سلوك الأثرياء حول العالم تجاه إدارة أصولهم، خاصة مع تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، ووقوع أزمات مصرفية متتالية، إلى جانب حالة الغموض الاقتصادي التي تخيّم على الساحة العالمية.
وبرزت سنغافورة كوجهة مفضلة لحفظ الثروات في منشآة مشددة الحراسة، ففي موقع معزول قرب مطار سنغافورة، يقع مبنى فخم مغطى بحجر الأونيكس الأسود ويتكوّن من ستة طوابق، يُعرف باسم “The Reserve”.
هذا الصرح أشبه بقلعة حديثة، يضم خلف أبوابه الفولاذية ما يُقدّر بـ1.5 مليار دولار من سبائك الذهب والفضة، وهو اليوم أحد أبرز مراكز تخزين المعادن الثمينة في العالم.
اللافت أن هذا المبنى ليس مجرد مستودع، بل مركز متكامل يحتوي على خزائن خاصة، وغرف تخزين فردية، وقاعة ضخمة تمتد على ارتفاع 3 طوابق مليئة بآلاف صناديق الأمانات. كما يوفر حماية متعددة المستويات تشمل الحماية المادية والرقمية، ما يجعله نموذجاً لعصر جديد من إدارة الثروات.
وبحسب تقرير “CNBC”، فإنه منذ بداية العام وحتى أبريل (نيسان) الماضي، سجلت المنشأة زيادة بنسبة 88٪ في طلبات تخزين الذهب والفضة، مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2024، وفقاً لما صرّح به مؤسسها غريغور غريغرسن، الذي أكد بدوره أن مبيعات سبائك المعادن الثمينة ارتفعت بنسبة 200٪ على أساس سنوي.
ويُرجع الخبراء هذا الإقبال المتصاعد إلى المخاوف المتنامية من التوترات الجيوسياسية، خصوصاً في ظل الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والانهيارات المصرفية التي هزّت الأسواق، مثل أزمة بنك “سيليكون فالي” في 2023، التي دفعت العديد من المستثمرين، لتفضيل امتلاك الذهب الفعلي بدلاً من الوثائق الورقية أو الأصول المشتركة.
وأوضح غريغرسن في تصريحات إعلامية أن ما يقرب من 90٪ من الطلبات الجديدة تأتي من خارج سنغافورة، حيث بات المستثمرون يبحثون عن أماكن مستقرة وموثوقة لتخزين الذهب، مضيفاً: “الكثير من أصحاب الثروات الكبرى يراقبون التعريفات الجمركية والتغييرات السياسية ويشعرون بالحاجة لحماية أصولهم في أماكن آمنة”.