(CNN)— تعرضت تايوان لأقوى زلزال منذ 25 عامًا، اليوم الأربعاء، عندما ضرب زلزال بقوة 7.4 درجة الساحل الشرقي للجزيرة، مما أدى إلى انهيار المباني ومقتل أربعة أشخاص على الأقل وإصدار تحذيرات من تسونامي في جميع أنحاء المنطقة تم رفعها لاحقًا.

كما دفعت التحذيرات من حدوث تسونامي شركات الطيران والمطارات إلى تعليق رحلاتها، ثم استؤنفت فيما بعد.

وتقع الزلازل الأكثر نشاطًا في العالم على طول ما يسمى بحلقة النار عندما تضغط الصفائح التكتونية على بعضها البعض، مما يسبب الهزات الأرضية.

وتمتد "الحلقة" على طول قوس يبلغ طوله 25 ألف ميل (40 ألف كيلومتر) من حدود صفيحة المحيط الهادئ، إلى صفائح أصغر مثل صفيحة بحر الفلبين، إلى صفيحتي كوكوس ونازكا اللتين تصطفان على حافة المحيط الهادئ.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: انفوجرافيك زلازل كوارث كوارث طبيعية

إقرأ أيضاً:

جيولوجيون يعثرون على آثار كارثة كونية في قاع المحيط

#سواليف

كشف التحليل الجيوكيميائي لعينات من #خليج_بافن عن وجود كريات مجهرية ومعادن نادرة مميزة للأجسام الفضائية. تعزز هذه النتائج فرضية وقوع #حدث_كوني_كارثي قبل 12,800 عام.

اكتشف #جيولوجيون وكيميائيون من الولايات المتحدة وكندا وروسيا آثارا لكارثة محتملة في الرواسب البحرية، يُعتقد أنها غيّرت #مناخ_الأرض بشكل كبير قبل نحو 12,800 عام.

ووفقا لما نشرته مجلة PLOS ONE، تشير الفرضية إلى أن الأرض اصطدمت بحطام مذنب متحلل، ما ربما تسبب في حدوث تبريد عالمي حاد. ووفقا لعلماء المناخ القديم، انخفضت درجة حرارة الهواء آنذاك بنحو 10 درجات مئوية في أقل من عام، واستمرت “شتوية الاصطدام” هذه حوالي 1200 عام. ولم يكن هناك حتى الآن دليل مقنع يدعم هذه الفرضية في الرواسب البحرية، التي تُعدّ المصدر الرئيسي لبيانات المناخ القديم.

مقالات ذات صلة بصمة في الدم تكشف الخطر الصامت.. الشاشات تهدد قلوب المراهقين 2025/08/10

ولتغطية هذه الفجوة، فحص فريق برئاسة الدكتور كريستوفر مور، باستخدام مجموعة من التقنيات – من المجهر الإلكتروني الماسح إلى مطياف الكتلة بالاستئصال بالليزر – أربع عينات مستخرجة من قاع خليج بافن، الواقع بين كندا وغرينلاند. وقد تشكلت هذه الطبقات مع بداية عصر درياس الأصغر، وهي فترة مناخية حدثت بعد نهاية العصر الجليدي الأخير.

وقد اكتشف الباحثون في هذه العينات كريات مجهرية عليها علامات ذوبان سريع، وشظايا معدنية ذات تركيبة جيوكيميائية تتوافق مع غبار المذنبات، بالإضافة إلى جسيمات نانوية غنية بالبلاتين والإيريديوم والنيكل والكوبالت، وهي عناصر مميزة يُعتقد أن أصلها من خارج كوكب الأرض. كل ذلك يشير إلى شذوذ جيوكيميائي يتزامن مع بداية فترة تبريد مفاجئة وحادة.

ويؤكد الباحثون أن هذه النتائج لا تشكل دليلا قاطعا على حدوث اصطدام، لكنها تمثل إضافة مهمة إلى الأدلة السابقة التي تم العثور عليها في رواسب أمريكا الشمالية وأوروبا.

مقالات مشابهة

  • زلزال قوي يضرب سواحل المكسيك.. وتحذيرات من كارثة على الساحل الأمريكي
  • تسونامي بارتفاع 100 قدم.. تحذيرات من زلزال مدمر يهدد الولايات المتحدة
  • البحوث الفلكية تكشف حقيقة تأثر مطروح بزلزال تركيا
  • المعهد القومي لرصد الزلازل يسجل هزة أرضية بقوة 6.2 درجة شمال مطروح
  • زلزال بقوة 3.7 ريختر يضرب عاصمة مدغشقر
  • زلزال بقوة 4.9 درجات يضرب إندونيسيا.. ولا تقارير عن خسائر
  • جيولوجيون يعثرون على آثار كارثة كونية في قاع المحيط
  • قبل ما تتحرك من بيتك.. خريطة الزحام المروري بطرق ومحاور القاهرة والجيزة
  • زلزال بقوة 6 ريختر يضرب جزر كوريل بروسيا
  • زلزال كامتشاتكا الأخير يحرك أرض روسيا مترين نحو الجنوب.. ما السبب؟