الرياض

في لفتة طيبة ، قام كفيلي عاملة منزلية باحتضان ابنيها “فهد وفاطمة” ويربيانهما وذلك لعدم قدرتهما على الإنجاب

وقبل ٤٥ سنة جاءت العاملة المنزلية إلى المملكة للعمل تحديدا في القصيم لدى حصة السليم وزوجها رحمهما الله اللذان كانا بمثابة الآباء لهذه العائلة

وأصبح فهد وفاطمة ينظران لحصة وزوجها على أنهم آباء لهم ، وذلك بعدما احتضنا الزوجان الابن والفتاة منذ ولادتهما وأعانا أبويهما الحقيقين في تربيتهما

https://cp.

slaati.com//wp-content/uploads/2024/04/ssstwitter.com_1712185247615.mp4

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: احتضان عاملة منزلية فاطمة فهد

إقرأ أيضاً:

"هآرتس": قدرة "حماس" لم تتراجع ولديهم 40 ألف مقاتل وآلاف الصواريخ والقذائف



نقلت صحيفة "هارتس" العبرية عن قادة في الجيش الإسرائيلي قولهم إن قدرة حركة "حماس" لم تتراجع. مؤكدين أن التقييمات العسكرية تفيد بأن الجناح المسلح للحركة لا يزال يضم نحو 40 ألف مقاتل.

وقالت المصادر للصحيفة إنه رغم العمليات العسكرية المكثفة التي نفذها الجيش الإسرائيلي منذ هجوم طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر، تفيد التقييمات العسكرية بأن الجناح المسلح لحركة "حماس" لا يزال يضم نحو 40 ألف عنصر، وهو نفس العدد الذي كان عليه قبل الحرب. كما يُعتقد أن الحركة لا تزال تحتفظ بعدد من الصواريخ طويلة المدى، إلى جانب مئات، وربما آلاف، من القذائف قصيرة المدى وقذائف الهاون.

وأشارت المصادر إلى أن العمليات المقبلة ستُنفذ في مناطق يُرجّح وجود أسرى فيها. وستدار هذه العمليات بتنسيق مباشر مع إدارة الأسرى والمفقودين، لضمان تقليل المخاطر. في الوقت ذاته، يتم التخطيط لإجلاء مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى مناطق تجمع محددة سلفا، أبرزها المواصي التي تضم حاليا نحو 700 ألف نازح.

وحتى تولي رئيس الأركان إيال زامير منصبه في مارس، كان الجيش يعتقد أن "حماس" لم تعد تمتلك بنية عسكرية منظمة. لكن التقييم الجديد يشير إلى أن الحركة لا تزال تحتفظ بقدرات عملياتية فاعلة، رغم تعرضها لضربات شديدة.

وقال مسؤولون في الجيش الإسرائيلي إن طريقة القتال تغيرت منذ ذلك الحين، مع اعتماد تكتيك "النار الكثيفة" وتدمير منهجي للبنية التحتية العسكرية لـ "حماس" بما في ذلك الأنفاق.

وعلى الرغم من وجود احتجاجات محلية ضد "حماس"، ترى الاستخبارات العسكرية أنها لا تشكل "انتفاضة مدنية" شاملة.

وأشارت التقديرات إلى أن ثلث سكان غزة لا يزالون موالين لـ "حماس"، فيما ينتمي الثلث الآخر إلى حركة "فتح"، أما الباقون فلا يتبعون أي فصيل.

وتحذر الأجهزة الأمنية من أن إدخال المساعدات الإنسانية عبر قنوات غير مرتبطة بحماس قد يؤدي إلى تدهور الوضع الاقتصادي وتفكيك بنى الحكم في غزة

مقالات مشابهة

  • 9 طرق منزلية لاكتشاف العسل المغشوش
  • غليزان.. الإطاحة بامرأة وزوجها بتهمة ممارسة السحر والشعوذة
  • من تركيا إلى أميركا.. سباق حكومي لمواجهة تراجع المواليد وتشجيع الإنجاب
  • تراجع معدلات الإنجاب في مصر| مؤشر يدعم التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي.. وخبير يعلق
  • مذبحة منزلية في تركيا
  • "هآرتس": قدرة "حماس" لم تتراجع ولديهم 40 ألف مقاتل وآلاف الصواريخ والقذائف
  • النيران تلتهم مخزن أدوات منزلية في أبو النمرس.. والدفع بسيارات الإطفاء
  • إسرائيل: سنحقق في قصف منزل الدكتورة آلاء النجار ومقتل 9 من أطفالها في خان يونس
  • أولى جلسات دعوى الفنانة زينة لزيادة نفقة ومصروفات ابنيها.. اليوم
  • اليوم.. أولى جلسات استئناف زينة على حكم إلزام أحمد عز بزيادة نفقة ابنيها