الاعدام بحق شبكة دولية لتجارة المخدرات في بابل
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
5 أبريل، 2024
بغداد/المسلة الحدث: اصدر القضاء العراقي، حكماً بالإعدام على شبكة دولية لتجارة المخدرات في محافظة بابل.
وقال جهاز الامن الوطني في بيان تلقته المسلة، انه ضمن سلسلة العمليات النوعية والضربات الموجعة التي ينفذها جهاز الأمن الوطني ضد شبكات المتاجرة بالمواد المخدرة واستناداً لمعلومات أمنية دقيقة تمكنت مديرية أمن محافظة بابل من الإطاحة بشبكة دولية عملت على إدخال المخدرات إلى البلاد.
وأوضح البيان، ان الشبكة ضمت (3) تجار أحدهم أجنبي الجنسية ضبطوا بالجرم المشهود، موضحا أنه جرى استكمال الإجراءات التحقيقية كافة وإحالتهم إلى الجهات القضائية.
وتابع البيان، ان الجهات القضائية أصدرت بحقهم حكماً (بالإعدام شنقاً حتى الموت) وفق المادة (27) من قانون مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية رقم (50) لسنة (2017)، كونهم من أصحاب السوابق في تجارة المخدرات عن طريق تهريبها وترويجها داخل البلاد.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
جنايات الزقازيق الاستئنافية تؤيد معاقبة المتهم بقتل طفل الشرقية بالإعدام
قضت محكمة جنايات الزقازيق الاستئنافية، وبإجماع آراء أعضائها، بتأييد حكم أول درجة بمعاقبة سائق بالإعدام شنقا؛ لاتهامه بخطف طفل وقتله لسرقة دراجته النارية (توك توك) بمركز الزقازيق.
صدر الحكم برئاسة المستشار سامي عبدالحليم غنيم، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين حمدي علي طلبه ووليد محمد مهدي وحازم بشير عبدالعال، وسكرتارية تامر عبد العظيم.
تعود أحداث القضية رقم 32528 لسنة 2024 جنايات مركز الزقازيق، المقيدة برقم 5538 لسنة 2024 كلي جنوب الزقازيق، عندما قررت النيابة العامة إحالة المتهم "محمد ح ال م" 30 عاما، سائق، للمحاكمة الجنائية بمحكمة جنايات الزقازيق؛ لاتهامه بقتل المجني عليه الطفل "محمد أسامة محمد سعيد" وسرقة دراجة نارية (توك توك) كان يقوده بدائرة مركز الزقازيق.
وجاء في أمر الإحالة، أن المتهم قتل المجني عليه عمدا مع سبق الإصرار، وذلك بأن كاله طعنة استقرت في ظهرة وما أن حاول المجني عليه الاستنجاد ومقاومته مجهشا بالصراخ أجسم عليه وكتم صوته بقطعة من القماش وكال له طعنتان استقرا بصدر المجني عليه مستخدما في ذلك سلاحا أبيض (سكين)، قاصدا من ذلك إزهاق روحه، وظل عليه حتى لفظ المجني عليه عليه أنفاسه الأخيرة، وسرق دراجته النارية بعدما خطفه على النحو المبين بالتحقيقات.