نذير شؤم.. الخبير الهولندي يحذر من زلازل في العيد
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
أثار الخبير الهولندي فرانك هوغربيتس، الكثير من القلق والفزع والرعب في قلوب الناس، بعد توقعاته الأخيرة بشأن الزلازل خلال عيد الفطر، والتي قد تكون مدمره.
ونكشف في الفيديو التالي، حقيقة توقعات الخبير الهولندي فرانك هوغربيتس بشأن زلازل عيد الفطر المبارك، ونشر الخبير الهولندي عبر حسابه في "إكس"، تحذيراً صادراً من معهد يرأسه حول أبحاث لرصد الهندسة بين الأجرام السماوية المتعلقة بالنشاط الزلزالي بشأن وقوع زلزال كبير في الأيام القليلة المقبلة.
وقد تسببت تلك التوقعات في كثير من الهلع حول العالم بسبب أنها اشتملت على تحذيرات من هزات قوية مرتقبة كل حين؛ مع ربط تلك التوقعات باقترانات الكواكب في الفضاء واصطفافها وتكوينها "هندسة حرجة" تؤثر على الأرض وتتسبب بالزلازل، بحسب نظرية هوغربيتس التي يدافع عنها بكل قوة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العيد الخبير الهولندي منجم الزلازل الزلازل عيد الفطر الخبیر الهولندی
إقرأ أيضاً:
المستهلكون في ألمانيا يحجمون عن الإنفاق
نورنبرج , "د. ب. أ": يحجم المستهلكون في ألمانيا عن الإنفاق، وهو ما يتسبب في تباطؤ حدوث انتعاش اقتصادي عبر الاستهلاك الخاص.
وأعلن معهدا أبحاث المستهلكين "جي إف كيه" و"إن آي إم" في نورنبرج اليوم أن أحدث مسح للمناخ الاستهلاكي لشهر يونيو الجاري أظهر ميلا متزايدا نحو الادخار، وهو ما يحول دون مواصلة التعافي الأخير لمناخ المستهلك.
ومن المتوقع أن ينخفض مؤشر مناخ المستهلك قليلا بمقدار 3ر0 نقطة إلى سالب 3ر20 في يوليو المقبل.
واستطلع المسح، الذي أجري بتكليف من المفوضية الأوروبية، ألفي مستهلك في ألمانيا بين 30 مايو و 11 يونيو2025
وقال رولف بوركل، خبير المستهلكين في "إن آي إم": "بعد ثلاثة ارتفعات متتالية، عانى مناخ المستهلك من انتكاسة طفيفة". وأوضح بوركل أنه على الرغم من تحسن تطلعات الدخل والتوقعات الاقتصادية، فإن الميل المتزايد للادخار قضى على تلك الآثار الإيجابية.
وأوضح بوركل أن عادات الادخار الحذرة تعكس استمرار عدم اليقين وغياب الثقة في التخطيط المستقبلي.
وفي المقابل، يرى المستهلكون أن هناك إشارات متزايدة على حدوث انتعاش في الاقتصاد الألماني خلال الأشهر المقبلة، حيث ارتفع مؤشر التوقعات الاقتصادية بمقدار سبع نقاط إلى 1ر20 في يونيو الجاري، وهو أعلى نسبة يتم تسجيلها منذ بدء الحرب الروسية في أوكرانيا. وفي فبراير 2022، وهو الشهر الذي غزت فيه روسيا أوكرانيا، وصل المؤشر إلى 1ر24 نقطة.
وجاء في تقرير المعهدين: "العديد من المستهلكين يتوقعون انتعاشا اقتصاديا على مدار عام 2025". ويرجح الباحثون أن تلك الثقة قد تكون مدفوعة بخطط دعم مليارية أقرتها برلين مؤخرا من أجل البنية التحتية الرئيسية والدفاع، ذلك إلى جانب التوقعات الاقتصادية الإيجابية من معاهد اقتصادية ألمانية رائدة.