العراق يحرق العابًا نارية بـ 500 مليون دينار سنويًا
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
10 أبريل، 2024
بغداد/المسلة الحدث: يأتي العراق في المرتبة الـ100 عالميًا باستيراد الألعاب النارية سنويًا، حيث تبلغ قيمة مايستورده قرابة 400 الف دولار او اكثر من 500 مليون دينار وفق سعر الصرف الرسمي.
وفي عام 2022، استورد العراق ألعابًا نارية بقيمة 391 ألف دولار، ليصبح المستورد رقم 100 للألعاب النارية في العالم، وفي نفس العام، كانت الألعاب النارية هي المنتج رقم 839 الأكثر استيرادًا في العراق.
ويستورد العراق الألعاب النارية بشكل أساسي من كوريا الجنوبية (323 ألف دولار)، الإمارات العربية المتحدة (61.8 ألف دولار)، الولايات المتحدة (3.47 ألف دولار)، وكندا (3.44 ألف دولار).
ويتم استخدام الألعاب النارية عادة في أيام الأعياد وعيد رأس السنة بشكل كبير، وربما تعد هذه الأيام هي الأعلى بالاستهلاك، مقارنة بما يتم استخدامه في الأيام العادية الأخرى.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: الألعاب الناریة ألف دولار
إقرأ أيضاً:
الروقي: أوسيمين يطالب بـ40 مليون يورو سنويًا والهلال يدرس الانسحاب من الصفقة
خاص
كشف الناقد الرياضي فهد الروقي عبر حسابه في منصة “إكس” أن المهاجم النيجيري فيكتور أوسيمين طلب الحصول على راتب سنوي قدره 40 مليون يورو للانتقال إلى نادي الهلال، وهو ما اعتبرته مصادر مقربة من النادي رقمًا مبالغًا فيه، وقد يؤدي إلى تعثر الصفقة أو حتى إلغائها.
وكتب الروقي في تغريدته:
“أوسيمين يطالب براتب 40 مليون يورو في السنة… المبلغ ضخم جدًا على الهلال فقط، والصفقة في طريقها للإلغاء”.
وأشار الروقي إلى أن الرقم المطلوب يُعادل راتب ساديو ماني، وأقل من رواتب عدد من النجوم الذين انضموا مؤخرًا إلى دوري روشن السعودي، مثل كريستيانو رونالدو، رياض محرز، روبيرتو فيرمينو، كريم بنزيما، نجولو كانتي، وفابينيو.
وتأتي هذه التطورات في ظل المفاوضات الجارية بين إدارة الهلال واللاعب، وسط ترقب جماهيري واسع، حيث تأمل جماهير الزعيم بإتمام الصفقة، رغم أن المطالب المالية لا تزال تمثل عقبة أمام الوصول إلى اتفاق نهائي.
اقرأ أيضاً
أوسيمين على متن طائرة متجهة من إسطنبول إلى باريس للقاء فهد بن نافل