انطلاق النسخة الـ4 من المهرجان السينمائي الخليجي في الرياض
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
انطلقت أعمال النسخة الرابعة من المهرجان السينمائي الخليجي في الرياض، مساء اليوم، بحضور لفيف من رواد المجال.
وتمتد أعمال النسخة الرابعة من المهرجان السينمائي الخليجي حتى 5 أيام، وتشهد عرض نحو 29 فيلمًا متنوعًا، لمنتجين خليجيين، عبر فئات عدة، منها؛ الأفلام الروائية الطويلة، والروائية القصيرة، والأفلام الوثائقية.
ويتضمن جدول أعمال المهرجان بجانب عروض الأفلام عددًا من الندوات الحوارية والورش التدريبية المختلفة، التي تجعل الزوار يستكشفون أبعادا جديدة لصناعة السينما عبر النظر إليها من منظور صنَّاعها ونقَّادها.
انطلاق النسخة الـ4 من المهرجان السينمائي الخليجي في الرياض.. مزيد من التفاصيل مع مراسل #قناة_السعودية #نشرة_الرئيسة pic.twitter.com/hlhmrPO5ag
— أخبار قناة السعودية (@saudiatv_news) April 14, 2024استكشف إنتاجات السينما الخليجية خلال عروض الأفلام المشاركة في #المهرجان_السينمائي_الخليجي
???? لحضور العروض:https://t.co/7agnmfblxm#هيئة_الأفلام pic.twitter.com/yWFGhvRvWt
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المهرجان السينمائي الخليجي
إقرأ أيضاً:
جمعية “أيادي الجود” بتمصلوحت تنظم النسخة الثانية من مهرجان التبوريدة احتفاءً بميلاد الأمير مولاي الحسن :
تمصلوحت – تعتزم جمعية “أيادي الجود” تنظيم النسخة الثانية من مهرجان التبوريدة، احتفالًا بذكرى ميلاد سمو ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وذلك تحت شعار: “التبوريدة رابط وطني وانسجام جمعوي”، في خطوة ترسّخ الأبعاد الثقافية والوطنية لهذا الموروث المغربي الأصيل.
ويأتي هذا المهرجان في إطار سعي الجمعية إلى تثمين فن التبوريدة كأحد رموز الهوية المغربية، وتعزيز روح المواطنة والانتماء، من خلال ربط الأجيال الصاعدة بتاريخهم وتراثهم الشعبي. كما يشكل فرصة لتنشيط المنطقة اقتصاديًا وسياحيًا، عبر استقطاب عشاق الفروسية التقليدية من مختلف ربوع المملكة.
ومن المنتظر أن يعرف المهرجان، الذي ستحتضنه جماعة تمصلوحت، مشاركة مجموعة من السربات تمثل مختلف الجهات، في عروض استعراضية تبرز مهارات الفُرسان وتناسق الأداء الجماعي الذي يميز هذا الفن العريق. كما سيواكب المهرجان برنامج متنوع من الأنشطة الثقافية والفنية، إلى جانب أروقة لعرض المنتوجات المحلية ودعم التعاونيات النسوية والاقتصاد الاجتماعي.
وتسعى جمعية “أيادي الجود” من خلال هذه التظاهرة إلى ترسيخ تقاليد العمل الجمعوي التشاركي، وإبراز الدور الحيوي الذي يمكن أن تلعبه الجمعيات في الحفاظ على التراث اللامادي وتفعيل التنمية المحلية .