50 شخصا انتحروا بعد هجوم 7 أكتوبر لعدم تلقيهم علاجا نفسيا
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
#سواليف
أدلى ناجون من #هجوم_7_أكتوبر/تشرين الأول الماضي أمام لجنة رقابة الدولة بالكنيست، قائلين إن 50 شخصا انتحروا بعد الهجوم لعدم تلقيهم علاجا نفسيا.
وتكشف بيانات جديدة صادرة عن “المعهد الوطني لأبحاث السياسات الصحية”، حول المرونة و #الصحة(النفسية في إسرائيل خلال فترة #الحرب على غزة، صورة قاتمة لآثار الهجوم المفاجئ الذي شنته #المقاومة_الفلسطينية على #مستوطنات ” #غلاف_غزة ” والبلدات الجنوبية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على الصحة العقلية والنفسية للإسرائيليين.
وأتى الكشف عن هذه البيانات خلال المؤتمر الخاص الذي أقيم عشية قرب انتهاء الشهر الثالث للحرب، حيث استعرض رئيس جمعية الصحة العقلية في المجتمع الإسرائيلي الدكتور إيدو لوريا، بيانات تتوقع أن يعاني ما يصل إلى 625 ألف شخص في إسرائيل من أضرار نفسية، نتيجة معركة طوفان الأقصى والحرب التي أعقبتها على قطاع غزة.
مقالات ذات صلة العدوان يعتزم إعادة دراسة ملفات موقوفي المظاهرات 2024/04/16وبحسب تقييم أولي أجرته مجموعة بحثية بالتعاون مع الجامعة العبرية في القدس، وجامعة كولومبيا، قد يصاب ما بين 60 و80 ألف شخص بأعراض تخلف عقلي خطي ومستديم، بسبب الصدمة من الهجوم المفاجئ والحرب، كما سيصاب ما يصل إلى 550 ألف شخص بأمراض وأزمات نفسية متفاوتة، وذلك وفقا للمجلس الوطني الإسرائيلي للصدمات، وتقرير “ماكينزي” الصادر عنه.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هجوم 7 أكتوبر الصحة الحرب المقاومة الفلسطينية مستوطنات غلاف غزة
إقرأ أيضاً:
باحثون إسبان يطورون علاجا واعدا للصلع
نجح فريق من الباحثين الإسبان في تحقيق اختراق طبي واعد، قد يحدث ثورة في علاج الصلع.
وتمكن فريق البحث من إنماء الشعر لدى فئران باستخدام مزيج من الخلايا الجذعية ومركب يمنح الخلايا الطاقة، في تجربة قد تمه د لتطوير علاج متاح للبشر بحلول عام 2029.
وأجرى الباحثون من مستشفى “كلينيكو سان كارلوس” في مدريد هذه التجارب على فئران ذكور وإناث، حيث تم حقن نصفها بخلايا جذعية ممزوجة بـ”أدينوزين ثلاثي الفوسفات” (ATP)، وهو مركب يمنح الخلايا الطاقة اللازمة للنمو. وفي غضون 3 أسابيع فقط، استعادت بعض القوارض كثافة شعرها بالكامل، ما اعتبره العلماء مؤشرا واعدا على فعالية هذا العلاج. وبعد 21 يوما من بدء العلاج، استعاد 50 في المائة من ذكور الفئران نموا كاملا للشعر و شهد 50 في المائة الآخر نموا كثيفا، أما 90 في المائة من الإناث فاستجابت للجرعة المتوسطة بنمو ملحوظ نصفها بنمو كامل و40 في المائة بنمو كثيف.
كما لاحظ الباحثون زيادة في كثافة بصيلات الشعر وقطرها، ما يشير إلى نمو شعر أقوى وأكثر سمكا. ويعتمد العلاج على الجمع بين خصائص الخلايا الجذعية – القادرة على التحول إلى أنواع مختلفة من الخلايا – ومركب “ATP” الذي يمدها بالطاقة.
وهذا “التآزر”، وفقا للباحث الرئيسي الدكتور إدواردو لوبيز بران، يعيد تحفيز بصيلات الشعر ويعزز نموها من جديد. ويشير فريق البحث إلى أن العلاج المرتقب سيتم إعطاؤه عن طريق حقن في فروة الرأس، تحت إشراف مختصين، ولن يكون متاحا للشراء المباشر من الصيدليات.