وزارة الصحة لازال يعبث بها قحاتة والوزير هيثم مستسلم لا بهش لابنش لا جايب خبر
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
إذا كان جنود وضباط القوات المسلحة والأجهزة الأمنية يواصلون الليل بالنهار لدحر التمرد فكيف لهم أن يكتمل النصر في وجود جنجويد وقحاته يديرون الوزارات..
إذا كانت وزارة مهمة وحيوية كوزارة الصحة لازال يعبث بها قحاتة والوزير هيثم مستسلم لا بهش لابنش لا جايب خبر..
أذا كانت وزارة كوزارة الإعلام بلاحراك ولاوجود ولا تأثير ولا فاعلية ولامنابر تملك المعلومات وتدحض الشائعات وتنبري للمجتمع الدولي.
إذا كانت وزارة كالخارجية لاتشغل أي حيز في معركة الكرامة ويكفي أن يصيبك الغثيان وانت تستمع سفيرنا في فرنسا وهو يقدم المبررات المخجلة على مؤامرة باريس وكأنه سفيرها وليس سفيرنا..
إن أستمرار هؤلاء أكبر مهدد للدولة وهم دعامة ونهابة وشفشافة لابسين ملكي..
نريد حكومة بذات حرارة قلوب المستنفرين..
نريد حكومة بذات شجاعة المقاتلين..
نريد حكومة بذات صلابة وصمود الصابرين..
نريد حكومة تشبه المرحلة والمعركة والتحدي..
#ام_وضاح
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: نرید حکومة
إقرأ أيضاً:
سفير اليمن لدى واشنطن: نريد هذا الأمر لكي تنتهي الحرب
شمسان بوست / متابعات:
طالب سفير اليمن لدى واشنطن، محمد الحضرمي، بالضغط العسكري على الحوثيين، من أجل إحلال السلام في البلاد.
وقال الحضرمي، خلال إحاطة أقامها مركز واشنطن للدراسات اليمنية في الكونجرس حول تأثير تصنيف الحوثي والأزمة اليمنية والبحر الأحمر، إن الحوثيين لن يحضروا طواعية الى طاولة الحوار من اجل انشاء نظام سياسي متعدد الأحزاب أو إجراء انتخابات نزيهة.
وأضاف: “نريد حربًا تنهي كل الحروب، ونقنع الحوثيين أن خيارهم الوحيد للوجود في اليمن هو عبر دعم السلام وهذا لن يحصل دون ضغط عسكري.
وأكد أن ميناء الحديدة هو القاعدة الاساسية التي يشن الحوثيون منها هجماتهم في البحر الأحمر، كما طالب بفتح السفارات في عدن لأن ذلك يرسل رسالة واضحة الى الحوثيين.
وحول تأثير تصنيف الحوثي منظمة إرهابية والأزمة اليمنية والبحر الأحمر، أن هذه التصنيف متساهل للغاية وغير كاف، داعيا إلى تصنيف أقوى لمنظمة إرهابية أجنبية.
وأكد السفير الحضرمي أن هذا الخيار يأتي في ظل تسامح كبير من قبل القوى العالمية مما يوفر للحوثيين طريقا سهلا للهروب من المساءلة، مشددا على الحاجة إلى ضغط اقوى ونهج أكثر صرامة يدفع باتجاه نحو اتفاق وسلام حقيقي.
وأشار السفير الحضرمي الى أن تشابك المخاوف مع الأزمة الإنسانيّة أدى إلى تعقيد المشهد السياسي والعسكري، في إشارة للسياق التاريخيّ ما حدث في وقف إطلاق النار في الحديدة والذي نجم عنه اتفاق استوكهولم عام 2018.
وقال السفير الحضرمي إن الأزمة الإنسانية تتفاقم بسبب تصرفات الحوثيين مثل هجمات البحر الأحمر والتي تعطل خطوط إمداد المساعدات، لافتا إلى وجود ممرات مساعدات بديلة ولكنها أقل كفاءة.