قبل عرضه بمهرجان كان.. شاهد تريلر فيلم "Grand Tour"
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طرحت استديوهات “ذا ماتش فاكتوري” الإعلان الرسمي الأول لفيلم “Grand Tour” للمخرج ميجيل جوميز، قبل عرضه بالمسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي في نسخته الـ77 مايو المقبل.
تدور أحداث الفيلم عام 1917 في بورما، حول إدوارد، وهو موظف حكومي في الإمبراطورية البريطانية، الذي يهرب من خطيبته مولي في يوم وصولها للزواج.
تم الانتهاء من الفيلم في أكتوبر الماضي، ويقول منتج الفيلم إن العرض العالمي الأول في مهرجان كان كان دائمًا "الخطة الأولى"، مضيفًا: "أشعر كمنتج أن هذا هو المكان الذي من المفترض أن يكون فيه الفيلم، والمكان الذي من المفترض أن يكون فيه ميجيل".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان كان السينمائي
إقرأ أيضاً:
المهم ما يكون مؤدلج حزبيا !!
المهم ما يكون مؤدلج حزبيا !!
كامل الطيب أدريس رئيس الوزراء الجديد لم نسمع انه ساهم في أمر يتعلق بتطوير البلد كمسؤول، او وقف في شخصه وبادر في امر مشروع قومي خاص خدم البلد، وكلما عرفنا عنه انه رجل منظمات وظبلوماسي قضي اكثر عمره في الخارج، اشتهر في السودان عندما عاد الى الوطن ورشح نفسه ضد البشير في انتخابات الرئاسة، ولعمله الكثير في الخارج لا يعلم احد إمكانياته الفعلية لإدارة بلد بحجم السودان، (بطيخة مقفولة) مثله ومثل رجل المنظمات الاخر، او رجل (العبور) الذي قضى أيامه كلها وهو يؤكد انه (سيعبر) و(سينتصر) حتى اقتنع بفشله بنفسه، وسلم أمانته أيضا بنفسه ورحل الى حيث كان، ولا شفنا (عبور) بيه ولا شفنا (انتصار) هانم، وادريس كامل لا يهمنا فيه انه يكون دنقلاوي (مننا) من منطقة الزورات. او المكان الذي يعمل فيه، ما يهمنا فيه انه ليس مؤدلج حزبيا ليس من جماعة ( احزاب قحت) او جماعة (الكيزان) وهذه النقطة مهمة جدا، وثانيا انه اكاديمي وقانون ضليع حاصل على أعلى الدرجات في القانون، وهذه النقطة تكمن أهميته في الوعي والأدراك لما حوله بمنظار مفقود عند الكثيرين، وثالثا انه يتحدث بعدة لغات، وهذا سيكسبه قوة في طرح واستقبال الافكار من الآخرين بصورة سلسة وعفوية، ولكن ما نخشاه دائما من المستقلين الاكاديميين وموظفي المنظمات هو الاستقطاب من السياسيين، لانهم لا يعرفون خبث السياسة وقلوبهم (رهيفة) ويعيشون في مثالية لا تثمن ولا تغني من جوع، نتمنى ان ينجح الرجل في مهمته الشاقة، لأن حكم السودان الان، اسوأ من حكم العراق في القرن السادس الميلادي، فالقحاتة عندما يجدونه يعمل في غير هواهم سيصنفوه كوز حتى ولو تعلق بأستار الامم المتحدة ومنظماتها، ونفس الحال في الكيزان، وعليه نتمنى ان يوفق في عمله وان يضع فقط مصلحة الوطن فوق كل المصالح والاعتبارات، وان لا يفرض على الشعب هوية اخرى ومعتقدات تكون دخيلة علينا لإرضاء المنظمات الموالية، والله ولي التوفيق.
د. عنتر حسن
إنضم لقناة النيلين على واتساب