تنزل تردد قناة وناسة الجديد 2024.. نصائح هامة تقدمها قناة وناسة لاطفانا
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تعد قناة وناسة الفضائية واحدة من أهم القنوات الفضائية المفضلة للأطفال في العالم العربي، والتي يتابعها الكثير من الأطفال، وهو ما يجعل العديد من الآباء والأمهات يبحث عن تردد قناة وناسة لتمكين أطفالهم من الاستمتاع بأجمل أغاني القناة والاستفادة منها في تعلم السلوكيات المختلفة واكتساب المعرفة.
والآن تعرف على تردد قناة وناسة الجديد على مختلف الأقمار الصناعية
تردد قناة وناسة على القمر النايل سات هو:
التردد: 11470.
الاستقطاب: عمودي.
القمر الصناعي: نايل سات.
معدل الترميز: 27500.
معامل تصحيح الأخطاء: 5/6.
الجودة: SD.
كما يمكن أيضًا متابعة قناة وناسة على القمر العرب سات عبر التردد التالي:
التردد: 11270.
القمر الصناعي: عرب سات.
معدل الترميز: 27500.
معامل تصحيح الأخطاء: 3/4.
الجودة: HD.
نصائح قناة وناسة لاطفانا لما تنزل تردد قناة وناسة الجديد 2024
تقدم قناة وناسة العديد من الأغاني التي تنال إعجاب الأطفال، وتساعدهم في اكتساب المعرفة والمتعة. بعض الأغاني المشهورة على قناة وناسة تشمل “ألوان”، “لا تفتح الباب يا لولو”، “لولو الشطورة”، “حبيب البابا”، وغيرها الكثير.
قناة وناسة والعمل عبر 17 عام متتالية لتقديم الأفضل عبر شاشاتها
يمكن للمشاهدين ضبط تردد قناة وناسة عن طريق إتباع بعض الخطوات البسيطة على جهاز الاستقبال الفضائي، يمكن الاطلاع على دليل المستخدم الخاص بالجهاز لمعرفة كيفية ضبط التردد بشكل صحيح.
تأسست قناة وناسة الفضائية في عام 2007 من قبل المطرب السعودي راشد الماجد، تهدف القناة إلى تقديم محتوى مفيد وممتع للأطفال، حيث تعرض الأغاني والأناشيد باللغة العربية طوال اليوم.
محتوى قناة وناسة يحمل فائدة كبيرة للأطفال، حيث يحتوي على معلومات متنوعة ويساهم في تعلم السلوكيات الصحيحة. من خلال متابعة قناة وناسة، يمكن للأطفال تعلم مفاهيم مثل عدم فتح الباب للغرباء وتعلم أسماء الحيوانات وغيرها من الأمور المفيدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وناسة قناة وناسة تردد قناة وناسة
إقرأ أيضاً:
«كفى عنفاً» يضيء على المخاطر الرقمية للأطفال
الشارقة: «الخليج»
نظّمت دائرة الخدمات الاجتماعية في الشارقة، أمس، ملتقى «كفى عنفًا» على مسرح القصباء، تحت شعار «معًا نحمي طفولتهم في الفضاء الرقمي»، وذلك بمشاركة 150 شخصًا من المختصين في مجالات الطفولة والتعليم والحماية الرقمية والإعلام التوعوي، وممثلين عن جهات محلية ودولية، وعدد من أولياء الأمور والمهتمين بالشأن التربوي والتقني.
جاء تنظيم الملتقى ضمن جهود الدائرة لتعزيز الوعي المجتمعي، وتسليط الضوء على المخاطر الرقمية التي تواجه الأطفال في ظل الانتشار الواسع لاستخدام الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي.
افتتحت الملتقى فاطمة المرزوقي، مديرة مركز حماية الطفل والأسرة في الدائرة، بكلمة أكدت فيها أن الملتقى يُمثل منصة تفاعلية لتكامل الأدوار المؤسسية والمجتمعية، ويعكس التزام الدائرة ببناء بيئة رقمية آمنة للأطفال.
وأشارت إلى أن التحديات الرقمية الحديثة تتطلب تعاونًا حقيقيًا بين الجهات التعليمية والتشريعية والتقنية والاجتماعية، مؤكدة أن الأمن الرقمي لا يتحقق بمبادرات فردية، بل يصنعه وعي جماعي، وسياسات موحدة، وتكامل مؤسسي طويل الأمد.
وتضمن الملتقى جلستين حواريتين ركزتا على استعراض المخاطر الرقمية المحتملة، والتشريعات المطبقة، والمبادرات الوطنية والدولية التي تساهم في حماية الأطفال من التحديات المرتبطة بالفضاء الرقمي.
في الجلسة الأولى، التي جاءت تحت عنوان «المخاطر الرقمية والقوانين المحلية والدولية لضمان بيئة رقمية آمنة للأطفال»، تحدث محمد عبد الرحمن الشحي، رئيس نيابة - النيابة العامة في الشارقة، عن منظومة التشريعات الوطنية المعنية بحماية الأطفال من الانتهاكات الإلكترونية، مشيرًا إلى أن دولة الإمارات وضعت أطرًا قانونية متقدمة تسهم في التصدي لأي ممارسات مسيئة قد تطال الأطفال في البيئة الرقمية.
كما شدد على أن فاعلية القوانين لا تكمن فقط في نصوصها، بل في مدى وعي المؤسسات والأفراد بها، موضحًا أن تطبيق هذه التشريعات يتطلب منظومة تكاملية تشمل التدريب المستمر للكوادر التعليمية والاجتماعية، وتعزيز دور الإعلام في نشر الوعي القانوني لدى أولياء الأمور والناشئة.
تناول ساجي توماس، رئيس قسم حماية الطفل في منظمة اليونيسيف – الخليج، أهمية وجود بيئة متكاملة ومنسقة في التعامل مع قضايا السلامة الرقمية للأطفال، مؤكدًا أن المبادرات الفردية، رغم أهميتها، تفتقر غالبًا إلى إطار شامل يضمن استدامتها وفاعليتها.
ولفت إلى أن التحدي لا يكمن فقط في إطلاق المبادرات، بل في استدامتها ومواءمتها مع الخصوصيات الثقافية والمجتمعية لدول المنطقة، مشيرًا إلى أن الخليج العربي يشهد نمواً رقمياً متسارعاً، لكنه ما زال بحاجة إلى بناء قدرات محلية في مجالات الحوكمة الرقمية، وإدارة البلاغات، والاستجابة النفسية للطفل ومقدّمي الرعاية.
فيما قدّمت آمنة الحوسني، أخصائية رئيسية في هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة، عرضًا تفصيليًا حول «ميثاق الرفاه الرقمي للأطفال»، الذي يُعد من أبرز المبادرات الوطنية الرائدة في تعزيز الحماية الرقمية للأطفال، وقد أطلقته الهيئة بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة، في إطار رؤية شاملة تهدف إلى دعم جودة الحياة الرقمية للأطفال في دولة الإمارات.
ويقوم الميثاق على أربعة مبادئ أساسية، أولها التزام المؤسسات بأعلى معايير السلامة الرقمية في محتواها وخدماتها لحماية الطفل من أي ضرر جسدي أو نفسي محتمل، وثانيها، إعطاء الأولوية القصوى لحماية بيانات الأطفال وضمان أمنهم السيبراني، وثالثها، تطبيق الشفافية من خلال آليات إبلاغ طوعية، وتقييمات رقابية مشتركة، أما المبدأ الرابع فهو تعزيز التعاون البحثي والاستثماري المشترك في مجال الابتكار الوقائي لمواجهة المخاطر الرقمية المستقبلية.
وأشارت إلى أن الميثاق ضم حتى الآن 9 شركات تكنولوجية عالمية ومنصات تواصل اجتماعي كأعضاء أساسيين، بالإضافة إلى 5 جهات حكومية اتحادية ومحلية كشركاء استراتيجيين، منها وزارة الداخلية، وهيئة تنظيم الاتصالات، وهيئة الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي، والمجلس الأعلى للأمومة والطفولة، وهيئة أبوظبي للطفولة المبكرة.
وفي ختام الجلسة، استعرضت فاطمة المرزوقي تجربة دائرة الخدمات الاجتماعية في التوعية الرقمية للأطفال، من خلال مبادرة «سفراء الحياة الرقمية الآمنة»، التي تهدف إلى تأهيل الأطفال ليكونوا رسلًا للتوعية بين أقرانهم.