طريقة تحضير القرص الفلاحي الطرية بالقشطة..تعرفي على الخطوات
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
يتميز القرص الفلاحي المصنوعة من القشطة بالطعم الرائع، والبعض يفضل تناوله على وجبة الفطور مع تناول كوب من الحليب أو الشاي، وتعتمد الوصفة اليوم على السمن البلدي والحليب والقشطة مع بعض من المكونات الأخرى الأساسية بعمل القرش الفلاحي بالقشطة، وعبر مقالنا هذا سنتعرف على خطوات تحضيره.
طريقة عمل القرص الطرية الفلاحي بالقشطة
القرص الفلاحي الواحد بالقشطة يحتوي على ما يقترب من 917 سعر حراري، ومن السهل تنفيذه داخل المنزل بعد توفير المكونات الخاصة به ثم اتباع خطوات التحضير كما يلي:
مقدار 2 كيلو من الدقيق المنخول بشكل جيد.
مقدار كيلو إلا ربع من السمن الباردة.
كيلو ونصف من الحليب البارد ويوضع في الثلاجة.
ملعقة من الخميرة كبيرة الحجم.
نصف كوب من الماء.
ملعقة من الملح صغيرة الحجم.
مقدار كوب من القشطة من أجل دهن الوجه.
طريقة تحضير القرص الطرية الفلاحي بالقشطة
كل ما عليكي فعله هو اتباع هذه الخطوات لكي تقومي بتحضير هذه الوصفة:
نحضر وعاء كبير الحجم ونضع به الدقيق بعد نخله بصورة جيدة ثم نضيف إليه الفانيلا والملح.
يتم اضافة السمن مع الحليب إضافة إلى الخميرة بعد اذابتها في الماء إلى الخليط السابق.
تبدأ عملية عجبني جميع المكونات مع بعضها البعض حتى تتجانس ونحصل على عجينة مناسبة ويتم ترك العجينة لكي ترتاح لمدة 10 دقائق.
يتم العمل على تشكيل العجين وذلك على صينية تكون مدهونة بالزيت وتشكيل العجين يكون على هيئة كرات صغيرة.
تترك كرات العجين لكي ترتاح لمدة 5 دقائق إضافية.
قومي بفرد العجين باستخدام اليد على شكل دائري ثم يتم وضعها داخل صينية الخبز ودهن الوجه باستخدام القشطة.
بعد ذلك يجب العمل على إدخال الصينية داخل الفرن وذلك بعد تسخينه بشكل جيد وتترك الصينية في الفرن حتى تنضج بشكل كامل
بعد مرحلة النضج نخرج الصينية من الفرن ويتم وضعها داخل أطباق التقديم ثم يتم تقديمها وهي ساخنة.
وإلى هنا نصل إلى ختام الحديث عن طريقة عمل القرص الطرية الفلاحي بالقشطة وعرضنا لكم الوصفة الصحيحة المتبعة في هذا الأمر علما بأنها ضمن الوصفات الشهيرة في الريف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قرص
إقرأ أيضاً:
بمحطة الفضاء الصينية.. اكتشاف بكتيريا جديدة لم تُسجل على الأرض من قبل
في اكتشاف علمي مثير، أعلن علماء صينيون العثور على نوع جديد من البكتيريا يُدعى "نياليا تيانغونغينسيس" داخل محطة الفضاء الصينية "تيانغونغ"، وهو نوع لم يسجل من قبل على كوكب الأرض.
رصدت هذا النوع من البكتيريا خلال مهمة "شنتشو 15" في مايو/أيار 2023، إذ أخذ رواد الفضاء مسحات من أسطح المحطة، ثم أُعيدت العينات إلى الأرض لتحليلها
وقد حُددت هذه السلالة الجديدة، من خلال الملاحظة المورفولوجية وتسلسل الجينوم والتحليل التطوري والتنميط الأيضي، على أنها سلالة جديدة تنتمي إلى جنس النياليا ضمن فصيلة العصيات الخلوية، بحسب دراسة نشرها الباحثون في دورية "جورنال أوف سيستماتِك آند إيفولوشِنَري مايكروبيولوجي".
تتخذ البكتيريا المكتشفة حديثا شكلا عصويا، وهي بكتيريا هوائية، بمعنى أنه لا يمكنها العيش إلا في وجود الأكسجين، لأنها تستخدمه لإنتاج الطاقة من الغذاء (مثلما يفعل الإنسان).
ووجد الباحثون أن هذه البكتيريا من النوع الذي يكوّن أبواغا، وهي أشبه بخلايا حجمها صغير جدا (ميكروسكوبي)، تُنتجها بعض الكائنات الحية (مثل الفطريات، وبعض أنواع البكتيريا، والطحالب)، وتكون مغطاة بجدار سميك جدا يجعلها مقاوِمة للجفاف والحرارة والمواد الكيميائية.
وبمجرد أن تجد بيئة مناسبة، أي رطبة ودافئة وبها غذاء، تبدأ في النمو والتحول إلى بكتيريا كاملة.
إعلانوجد الباحثون أن بكتيريا "نياليا تيانغونغينسيس" تُظهر قدرة على تحمّل الظروف القاسية في الفضاء، مثل الإشعاع والبيئات ذات المغذيات المحدودة، إذ إنها قادرة على تكوين أغشية حيوية تحميها من الظروف البيئية الصعبة.
وبحسب الدراسة، تمتلك هذه البكتيريا القدرة على مقاومة الإجهاد التأكسدي، وتقوم بتحليل الجيلاتين كمصدر للنتروجين والكربون في بيئات فقيرة بالمغذيات.
وجد الباحثون أن البكتيريا الجديدة ترتبط بسلالة تُعرف باسم "نياليا سيركولانس" رصدت من قبل على الأرض.
ليست نياليا سيركولانس ممرضة بشكل شائع، لكنها قد تُسبب عدوى نادرة، فهي تعيش بشكل طبيعي في التربة والماء وأمعاء بعض الكائنات. وفي حالات نادرة، وخصوصًا في الأشخاص الذين لديهم ضعف في المناعة، قد تُسبب التهابات في الدم أو عدوى في مواقع جراحية.
وحتى الآن، لا توجد أدلة على أن "نياليا تيانغونغينسيس" تشكل خطرًا على البشر. ومع ذلك، نظرًا لارتباطها بسلالات قد تكون ممرضة على الأرض، يواصل العلماء دراسة خصائصها بعناية.
ويعد فهم سلوك هذه البكتيريا مهما في نطاق طب الفضاء، إذ يمكن لفهم آلية نشأتها وطرائق تكيفها أن يفيد في تطوير إستراتيجيات للحفاظ على صحة رواد الفضاء ومنع التلوث الميكروبي داخل المركبات الفضائية.
وقد تُستخدم هذه البكتيريا في تقنيات إعادة التدوير أو إنتاج الغذاء في الفضاء، لقدرتها على البقاء في بيئات فقيرة بالمغذيات.
اللواء شقير: ستعود المناطق المحتلة في الجنوب الى الدولة وأهلها