تكنولوجيا شاهد.. إعادة الحياة لكائن كان مجمدا منذ 46 ألف سنة
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، شاهد إعادة الحياة لكائن كان مجمدا منذ 46 ألف سنة،01 13 م الأحد 30 يوليه 2023 نجح فريق دولي من العلماء، في إعادة الحياة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شاهد.. إعادة الحياة لكائن كان مجمدا منذ 46 ألف سنة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
01:13 م الأحد 30 يوليه 2023
نجح فريق دولي من العلماء، في إعادة الحياة لكائن كان مجمدا في صقيع سيبيريا منذ 46 ألف سنة.
الكائن الذي عاد للحياة، هو نوع من الديدان الخيطية المستديرة، كان موجودا في جحر سنجاب متحجر ورواسب جليدية عميقة بالقرب من نهر كوليما بسيبيريا، واكتشف في عام 2018، على عمق 40 مترا تحت السطح، حسب دراسة نشرت في مجلة "بلوس" العلمية.
وكشف التسلسل الجيني أن الدودة كانت في حالة نائمة تُعرف باسم "كريبتوبيوسيس"، منذ العصر الجليدي الأخير.
وأظهر التأريخ بالكربون المشع، للمواد النباتية التي تم العثور عليها مع الديدان المجمدة، أنها ظلت على حالها منذ أواخر عصر البليستوسين، حيث تعايشت مع كائنات، مثل إنسان نياندرتال، والماموث الصوفي، والنمور ذات الأسنان.
وشملت عملية إعادة إحياء الديدان الصغيرة، التي يقل طولها عن ملليمتر واحد، إذابتها في طبق بتري مليء بمحلول غني بالمغذيات، وبعد مرور أسابيع قليلة، ظهرت عليها علامات الحياة والحركة والأكل.
وعلى الرغم من موت الديدان في النهاية خلال بضعة أشهر، أكد العلماء أن النوع قد تكاثر بنجاح، ويخضع الآن لمزيد من التجارب المعملية.
ويلقي هذا الاكتشاف الضوء على قدرة الديدان الخيطية المذهلة على البقاء على قيد الحياة من خلال الحالة النائمة "كريبتوبيوسيس"، وهي حالة تشبه السبات تسمح لها بتحمل الظروف القاسية.
وسبق للعلماء إحياء كائنات أخرى بعد فترات طويلة من السكون، إلا أن هذه الديدان من العصر الحجري ربما تكون أقدم الكائنات المتعددة الخلايا، التي تم إنعاشها على الإطلاق.
[embedded content]
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شاهد.. إعادة الحياة لكائن كان مجمدا منذ 46 ألف سنة وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
زيت الزيتون.. «إكسير الحياة» الذي يطيل العمر ويحمي من الأمراض القاتلة
عالم تتسارع فيه وتيرة البحث عن أسرار الصحة والعمر الطويل، إذ كشفت سلسلة من الدراسات الحديثة أن زيت الزيتون قد يكون أحد أكثر الأطعمة فعالية في الوقاية من الأمراض المزمنة، بل وربما في إطالة العمر نفسه، مما يعزز سمعته المتنامية كـ”إكسير الحياة” في النظام الغذائي الحديث.
وبات زيت الزيتون، بفضل فوائده الصحية الهائلة، محور اهتمام عالمي لا يقتصر فقط على أوساط الباحثين والأطباء، بل امتد ليشعل موجات من التفاعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يتفنن الناس يومًا بعد يوم بابتكار طرق جديدة لتناوله، سواء لدعم الصحة العامة أو للمساعدة في فقدان الوزن.
أرقام مذهلة تكشف قوة “الذهب السائل”وفقًا لتقرير نشرته صحيفة “التليغراف” البريطانية، فإن تناول بضع ملاعق من زيت الزيتون يوميًا يقلل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب، والسرطان، والخرف بشكل ملحوظ. بل وأكثر من ذلك، فإن نصف ملعقة فقط يوميًا قادرة على خفض خطر الوفاة الناتجة عن مرضي ألزهايمر وباركنسون بنسبة 29%، وخفض خطر الوفاة بالسرطان بنسبة 17%.
وفي دراسة ضخمة أجريت في إسبانيا على أكثر من 7500 شخص معرضين لأمراض القلب، تبيّن أن من داوموا على استهلاك 4 ملاعق من زيت الزيتون البكر الممتاز يوميًا، تراجع لديهم خطر الإصابة بأزمة قلبية أو سكتة دماغية أو الوفاة بسبب أمراض القلب بنسبة بلغت 31%.
وفي الولايات المتحدة، تابعت دراسة استمرت 28 عامًا أجرتها جامعة هارفارد، أكثر من 92 ألف شخص، وخلصت إلى أن من استهلكوا زيت الزيتون بشكل يومي (أكثر من نصف ملعقة) انخفضت لديهم نسبة الوفاة المبكرة بنسبة 19%.
لماذا زيت الزيتون؟يرجع العلماء هذه الفوائد المذهلة إلى تركيبة زيت الزيتون الفريدة، فهو غني بـالدهون الأحادية غير المشبعة التي تلعب دورًا محوريًا في تقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL)، وتحسين صحة الأوعية الدموية، كما يحتوي على مضادات أكسدة قوية مثل البوليفينولات، التي تساهم في مقاومة الالتهابات وتلف الخلايا.
من السلطات إلى القهوة: طرق مبتكرة لاستهلاكهأشارت كارمن بيرناس، الباحثة في علم التغذية بجامعة أكسفورد، إلى أن الكمية المثلى لاستهلاك زيت الزيتون يوميًا لا ينبغي أن تتجاوز أربع ملاعق كبيرة، مع التوصية باستخدامه في تتبيل السلطات أو في عمليات الطهي الخفيف كتحميص الخضار واللحوم.
وبينما تواصل فوائده الصحية إبهار الأطباء والباحثين، لم تغب الموضة عن المشهد؛ إذ أصبحت القهوة بزيت الزيتون من أحدث الصيحات، بعد أن أطلقت سلسلة “ستاربكس” العالمية 3 مشروبات جديدة ممزوجة بزيت الزيتون، تماشيا مع هذا الاتجاه، وسط تفاعل واسع من المستخدمين.
من ثقافات عمرها قرونولعل المفارقة أن هذه الموجة العصرية تعيد إحياء تقاليد غذائية قديمة، طالما عُرفت بها بلدان البحر الأبيض المتوسط. ففي بلدة أتشيارولي جنوب إيطاليا، حيث يعيش السكان لأعمار تتجاوز المئة عامًا بنسبة مذهلة، يعد زيت الزيتون عنصرًا أساسيًا في نظامهم الغذائي اليومي.
حبة من الزيت… وصحة من حديدوسط عالم يفيض بالأطعمة المصنعة والأنظمة الغذائية المتغيرة، يثبت زيت الزيتون أن البساطة أحيانًا هي سر الحياة. فبضعة ملاعق من هذا “الذهب السائل” قد تكون مفتاحًا لعمر أطول، وصحة أقوى، وعقل أكثر صفاءً.