خريجو «طب الزقازيق» يدعمون بنك الدم في فاقوس بأجهزة بـ700 ألف جنيه
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
قدم الدكتور هشام شوقي مسعود، وكيل وزارة الصحة بالشرقية، الشكر للدكتورة رانيا خيري مدير إدارة بنوك الدم بالمديرية، وأطباء دفعة 2005 بكلية الطب البشري بجامعة الزقازيق المساهمين في دعم بنك الدم التجميعي بمستشفى فاقوس المركزي بمحافظة الشرقية، بجهاز سنترفيوج فصل مكونات الدم، إضافة إلى جهازي فصل بلازما يدوي، بتكلفة تقديرية 700 ألف جنيه.
وأثنى الدكتور هشام مسعود وكيل وزارة الصحة على دورهم ودعمهم المتواصل للمنظومة الصحية بالمحافظة، وجهودهم المبذولة لتطوير ورفع كفاءة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى والمواطنين بمستشفيات محافظة الشرقية، والتي تأتي في إطار المشاركة المجتمعية، وتضافر جهود جميع رجال ومؤسسات المجتمع المدني، للارتقاء بمستوى الخدمة بمحافظة الشرقية، مكلفاً مديرة إدارة بنوك الدم بسرعة الإنتهاء من الإجراءات المخزنية الخاصة بالأجهزة الطبية التي تم دعمها لبنك الدم بفاقوس، والتواصل مع الشركات الموردة للأجهزة للبدء في تشغيلها، لخدمة المرضى بمحافظة الشرقية.
وأضاف وكيل وزارة الصحة بالشرقية، أن الدولة تولي اهتماماً كبيراً بصحة وسلامة المواطنين، ولا تدخر أي جهد أو مال من أجل الإرتقاء بمستوي الخدمات الطبية المقدمة للمرضى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الصحة بنك الدم فاقوس
إقرأ أيضاً:
الصحة: تصديق الإجازات المرضية والتقارير الطبية يعزز برنامج تصفير البيروقراطية
دعت وزارة الصحة ووقاية المجتمع المتعاملين للاستفادة من الخدمات الإلكترونية لإصدار الإجازات المرضية والتقارير الطبية، وذلك ضمن منظومة الخدمات الرقمية الذكية التي تقدمها الوزارة لتسهيل رحلة المتعاملين وتقليص زمن إنجاز المعاملات بما يحقق مستهدفات برنامج تصفير البيروقراطية الحكومية، ويعزز سعادة المتعاملين.
وتتيح هذه الخدمة تصديق الإجازات المرضية والتقارير الطبية الصادرة عن المنشآت الصحية الخاصة والحكومية، بغض النظر عن مدتها، ذلك لتقديمها إلى جهات العمل بكل سلاسة ومصداقية.
وتشمل الخدمة تصديق الإجازات المرضية الصادرة داخل الدولة أو خارجها، وفق ضوابط محددة تضمن موثوقية التقارير الطبية والامتثال للأنظمة الصحية المعتمدة.
ويمكن للمتعاملين الدخول إلى موقع الوزارة أو التطبيق الذكي باستخدام الهوية الرقمية، ودفع الرسوم إلكترونياً بكل سهولة.
ويتم تصديق الإجازات التي لا تتجاوز مدتها 5 أيام بشكل تلقائي، بينما تتطلب الإجازات التي تزيد عن 5 أيام مراجعة من قبل اللجنة الطبية المختصة، على أن يتم استلام القرار خلال يوم عمل واحد.
وتتفاوت آلية التصديق بحسب مدة الإجازة، فالإجازات التي تمتد لأكثر من شهر تُعرض على اللجنة الطبية العليا لاعتمادها بعد دفع الرسوم إلكترونياً، بينما تعتمد اللجنة الطبية الفرعية الإجازات التي لا تتجاوز الشهر الواحد ويُشترط ألا يتجاوز الفارق الزمني بين إصدار الإجازة وتقديم طلب التصديق شهراً واحداً.
وفي حال كانت الإجازات معتمدة من الجهات الصحية المحلية لا تحتاج إلى تصديق إضافي من الوزارة أما الإجازات والتقارير الصادرة من خارج الدولة فيجب تصديقها من وزارة الخارجية أولاً، ثم تُحال للجنة الطبية لاعتمادها في حال طلب المتعامل.
وقال عبد الله أهلي وكيل الوزارة المساعد لقطاع الخدمات المساندة بالإنابة إن توفير هذه الخدمات الرقمية يأتي في إطار التزام الوزارة بالارتقاء بجودة المنظومة الصحية، وابتكار الحلول الذكية والالتزام بتطبيق نظم الجودة من أجل تطوير الخدمات، تماشياً مع توجيهات القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات برنامج تصفير البيروقراطية الحكومية وإسعاد المتعاملين، وتقليل مدة إنجاز معاملاتهم، فضلاً عن مواءمة التطور السريع للخدمات الذكية وتعزيزها في الدولة.
المصدر: وام