أوباما يعود لتدريبات الزمالك الجماعيه بعد شفائه
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
بدأ يوسف أوباما لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك المشاركة تدريجياً في تدريبات الأبيض، بعدما خضع في وقت سابق لعملية جراحية بعد إصابته بكسر في الفك.
وشارك اللاعب في التدريبات الجماعية لفريق الزمالك التي أقيمت اليوم استعداداً للقاء دريمز الغاني في إياب الدور نصف النهائي لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
وطلب الجهاز الطبي للفريق من يوسف أوباما عدم الالتحام في التدريبات خوفاً من تجدد الإصابة.
ويواصل الفريق على ملعب النادي استعداداً للقاء دريمز الغاني في إياب الدور نصف النهائي لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية المقرر لها يوم الأحد المقبل باستاد بابا يارا الرياضي في غانا.
وكان الزمالك تعادل مع نظيره دريمز الغاني بدون أهداف في المباراة التي أقيمت بينهما مساء الأحد الماضي باستاد القاهرة الدولي، في ذهاب نصف نهائي كأس الكونفدرالية الأفريقية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يوسف أوباما بنادي الزمالك الجهاز الطبي للفريق
إقرأ أيضاً:
البنوك المركزية الأفريقية تتجه لزيادة احتياطات الذهب لمواجهة التقلبات النقدية
كشفت أحدث بيانات مجلس الذهب العالمي للربع الأول من عام 2025 عن تصدر دول شمال أفريقيا قائمة أكبر حائزي الذهب في القارة، في وقت تسعى فيه عديد من الدول لتعزيز سيادتها النقدية وتقليل اعتمادها على العملات الأجنبية.
شمال أفريقيا يهيمنتصدرت الجزائر القائمة باحتياطي بلغ نحو 173.6 طنًا، تلتها ليبيا بـ146.7 طنا، ثم مصر بـ128 طنا. ويعكس هذا الترتيب هيمنة واضحة لدول شمال أفريقيا على مشهد الذهب في القارة، مدفوعة برغبة في تعزيز الثقة الاقتصادية داخليا وخارجيا.
ورغم الفجوة الكبيرة، فإن دولا مثل غانا (31 طنا) وموريشيوس وتونس وكينيا برزت ضمن قائمة السبعة الأوائل، في مؤشر على اتساع رقعة الاهتمام بالذهب كأداة للتحوط من تقلبات أسعار الصرف وتعزيز الاستقلالية النقدية.
بينما تسير دول، مثل جنوب السودان وزيمبابوي ونيجيريا، على خطى القوى الاقتصادية الكبرى، من خلال تعزيز احتياطاتها من الذهب لبناء أنظمة نقدية أكثر مرونة واستقلالية.
الذهب يبلغ ذروته
لطالما اعتُبر الذهب أصلا موثوقا بفضل استقراره وسيولته وعوائده المستقرة، وهو ما يفسر سعي البنوك المركزية حول العالم، بما فيها الأفريقية، إلى زيادة احتياطاتها منه.
ووفقا لمجلس الذهب العالمي، فإن البنوك المركزية تمتلك اليوم نحو خُمس إجمالي الذهب المستخرج عالميا، مما يعكس مكانته بوصفته ركيزة للاستقرار النقدي.
يذكر أن سعر الذهب شهد ارتفاعا قياسيا خلال أبريل/نيسان الماضي، متجاوزا 3500 دولار للأونصة، مدفوعا بمخاوف المستثمرين من التوترات الجيوسياسية وانتقادات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لرئيس الاحتياطي الفدرالي.
ويأتي ذلك في سياق عام شهد شراء البنوك المركزية لأكثر من ألف طن من الذهب، وهو ضعف متوسط العقد الماضي.