افتتحت وزارة الداخلية عددا من منافذ مصدرات الجوازات بالمراكز التجارية (مكسيم مول – سيتى ستارز – داندى مول) كمرحلة أولى لتلبية واستيعاب احتياجات المواطنين المترددين عليهم.
وتختص بتلقى طلبات استخراج جوازات سفر المواطنين دون النظر للإختصاص المكانى لإقامة ذوى الشأن.
وهكذا تستمر جهود وزارة الداخلية نحو التطوير والتحديث المتواصل لتقديم الخدمات الجماهيرية بسهولة ويسر وبصورة حضارية تتماشى مع التطور التكنولوجى.
وذلك فى إطار إستراتيجية وزارة الداخلية الهادفة بأحد محاورها إلى الارتقاء بمستوى الأداء الأمنى وتطوير الخدمات المقدمة للجماهير، واستمراراً لإتخاذ كافة الإجراءات التى من شأنها حصول المواطنين على الخدمات الشرطية فى سهولة ويسر.

42ba334f-0c94-40b3-8028-8c6d334ae1f5

ee38a2f4-0d6c-48a5-995c-1e50c9d97bcd

32e89260-520c-477f-bc78-84a94c384927

199d3064-fb0e-4cc6-ad1c-faed42477b5d

70c4ecf8-2b8e-41c3-96f6-ec70fc487b2b

1de019e4-d301-4a39-a3f6-a7a852c7efb4
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
التطور التكنولوجي
الخدمات الشرطية
المراكز التجارية
تطوير الخدمات
جوازات سفر
سيتي ستارز
وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. ثعابين سامة تهاجم منازل المواطنين في عدن
الجديد برس| خاص| شهدت محافظة عدن، ولأول مرة، حالات هجوم من قبل ثعابين سامة على عدد من الأحياء السكنية والمنازل، ما تسبب بحالة من الذعر والرعب بين الأهالي، في ظل غياب تام لأي استجابة رسمية من الجهات المختصة. وقالت مصادر محلية إن درجات الحرارة المرتفعة دفعت الثعابين، المعروفة محلياً بـ”الحنشان”، إلى الخروج من جحورها بحثًا عن بيئة باردة، لتفاجئ
السكان بظهورها في سلالم العمارات وحتى داخل المصاعد الكهربائية (الأسنصيرات)، ما أثار حالة من الهلع، خصوصاً لدى الأطفال والنساء. وأفاد سكان في خور مكسر والمعلا، بأنهم رصدوا
ظهور ثعابين في الشوارع وأحواش الفلل القديمة، مشيرين إلى أنهم اضطروا لقتلها باستخدام العصي، نتيجة غياب أي جهة رسمية مختصة بمكافحة الزواحف أو التعامل مع الطوارئ البيئية. وقال أحد سكان المعلا: “لم نعد نعرف من نتواصل معه… لا شرطة بيئية ولا صحة ولا بلدية… نحن نواجه الخطر وحدنا”، فيما أشار مواطن آخر من خور مكسر إلى أن ظهور الثعابين أصبح متكرراً ومخيفاً، خاصة مع استمرار موجة الحر وانقطاع الكهرباء. وتعيش عدن، الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً، حالة تدهور شامل في
الخدمات الأساسية، من كهرباء ومياه وصحة وتعليم، وسط انهيار اقتصادي متسارع، وارتفاع جنوني للأسعار، وانقطاع مستمر للرواتب، ما فاقم معاناة السكان، وأدى إلى تراجع مستوى الاستجابة الرسمية حتى لأبسط التحديات اليومية، ومنها التهديدات البيئية والصحية المفاجئة. ويطالب الأهالي بتدخل فوري من الجهات المسؤولة، وتشكيل فرق بيئية متخصصة لمكافحة الثعابين، خصوصاً مع تزايد المخاطر على حياة السكان في ظل استمرار موجات الحر وانعدام الخدمات الأساسية وخدمات الطوارئ.