أردني يتوفى في ذات تاريخ وفاة والده بعد مضى 30 عامًا - صور
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن أردني يتوفى في ذات تاريخ وفاة والده بعد مضى 30 عامًا صور، في صدفة ملفتة، توفى الستيني باعث المعاني يوم أمس السبت الموافق 29 تموز، وهو ذات التاريخ الذي توفى فيه والده ابراهيم عام 1993. محمد المعاني، تحدث .،بحسب ما نشر وكالة أنباء سرايا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أردني يتوفى في ذات تاريخ وفاة والده بعد مضى 30 عامًا - صور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
في صدفة ملفتة، توفى الستيني باعث المعاني يوم أمس السبت الموافق 29 تموز، وهو ذات التاريخ الذي توفى فيه والده ابراهيم عام 1993. محمد المعاني، تحدث لسرايا اليوم الاثنين، عن...
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أردني يتوفى في ذات تاريخ وفاة والده بعد مضى 30 عامًا - صور وتم نقلها من وكالة أنباء سرايا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صالح الشهري يكشف سر احتفاله الشهير مع منتخب السعودية: “طلقات” قصة بدأت من الطفولة
أعاد نجم المنتخب السعودي صالح الشهري الحديث عن الاحتفال الذي اشتهر به في الملاعب، والذي يعرفه الجمهور باسم احتفال طلقات النار، مؤكدًا أن هذه الحركة ليست مجرد طريقة للتعبير عن الفرح بالتسجيل، بل تحمل جذورًا عميقة تعود إلى طفولته وبداية ارتباطه بكرة القدم وشغفه بالمغامرة.
الشهري كشف أن والده كان له الدور الأكبر في بناء شخصيته كلاعب قوي ذهنيًا وبدنيًا، حيث كان يعمل في المجال العسكري، الأمر الذي وفر له بيئة مختلفة ومليئة بالانضباط والنظام. وأوضح اللاعب أن والده اصطحبه في صغره لتجربة إطلاق النار في مواقع رسمية مخصصة للتدريب، وهو ما خلق لديه رابطًا شعوريًا قويًا دفعه فيما بعد إلى اختيار طريقة احتفال تعبّر عن تلك المرحلة المهمة في حياته.
وقال الشهري إن تلك الذكريات هي ما يظهر عبر احتفاله بعد تسجيل الأهداف، فهو يرى أن كل هدف يسجله هو رسالة شكر وامتنان لوالده الذي زرع فيه الشجاعة والالتزام والإصرار. واعتبر أن هذا الاحتفال أصبح رمزًا شخصيًا لن يتخلى عنه بسهولة، إذ يذكّره بالبداية والداعم الأول وراء نجاحه في الملاعب المحلية والدولية.
وأضاف أن الاحتفال لا يرتبط بإظهار القوة فقط، بل يعكس جانبًا عاطفيًا عميقًا من شخصيته؛ فعندما يركض نحو الجماهير ويطلق بيديه طلقات خيالية فهو يستحضر في ذاكرته لمحة من الماضي، وكأنه يوجّه التحية لمن كان يؤمن به منذ طفولته. وتابع مؤكدًا أن مشاركته في البطولات الكبرى مع المنتخب تجعله أكثر تمسكًا بهذا الطقس الاحتفالي، لا سيما أن طموحه القادم هو الوصول إلى كأس العالم وتسجيل أهداف تحمل بصمته وهيئته الخاصة.
واختتم الشهري تصريحاته بالتأكيد على أن الاحتفال بالنسبة له أصبح لغة يتحدث بها داخل الملعب، وأنه يأمل بأن يشاهده الجمهور العالمي في المحافل الكبرى كما شاهده الجمهور السعودي على مدار السنوات الماضية.