شاهد: مظاهرة لأهالي الرهائن الإسرائيليين خارج مقر الجيش في تل أبيب
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تظاهر عدد من أهالي الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة الفلسطيني أمام المقر الرئيسي للجيش الإسرائيلي في مدينة تل أبيب للمطالبة بالتوصل لاتفاق مع حركة حماس من أجل إعادة ذويهم.
ويسعى المتظاهرون للضغط على حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في ظل تكهنات بشأن عملية برية محتملة للجيش الإسرائيلي في مدينة رفح في جنوب القطاع.
وقال أحد المتظاهرين، إن العملية ستقضي على آمالهم في استعادة الرهائن في حال تنفيذها، مؤكداً على أن اجتياح رفح "يجب أن يأتي بعد التوصل لاتفاق" لتبادل الرهائن بالأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
وتأمل الولايات المتحدة ومصر وقطر في التوسط للوصول إلى اتفاق بين إسرائيل وحماسو تجنب هجوم إسرائيلي على رفح حيث يعيش نحو 1.4 مليون فلسطيني.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تكريم سائق الفورمولا واحد الأسطوري آيرتون سينا في إيمولا وفي البرازيل ماكرون: لا استبعد إرسال قوات إلى كييف إذا تجاوزت روسيا الحدود الأوكرانية أوبئة وآلاف الجثث تحت الأنقاض.. الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر في غزة تل أبيب إسرائيل حركة حماس فلسطينالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة روسيا قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا إسرائيل غزة روسيا قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا تل أبيب إسرائيل حركة حماس فلسطين إسرائيل غزة روسيا قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا حركة حماس أوكرانيا أوروبا كاليفورنيا طلبة طلاب السياسة الأوروبية یعرض الآن Next تل أبیب
إقرأ أيضاً:
أسيرة إسرائيلية سابقة لدى حماس تؤكد تعرضها للاغتصاب في تل أبيب
أكدت أسيرة إسرائيلية سابقة لدى حركة المقاومة الإسلامية حماس في قطاع غزة، أنها تعرضت للاغتصاب من قبل مدرب لياقة بدنية معروف في تل أبيب.
ونقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية الخميس، عن الأسيرة السابقة ميا شيم، أنها تقدمت بشكوى تزعم فيها أن "مدرب لياقة بدنية في تل أبيب قام باغتصابها".
وقالت شيم في عرض تمهيدي لمقابلة سيتم بثها في وقت لاحق عبر القناة الـ12 العبرية، إنها "لم تعد قادرة على الصمت"، مضيفة أنني " في الأسر وفي أنفاق حماس وبلا سند كان لدي أمل. وفجأة أجد نفسي في ظلام دامس".
وأشارت شيم إلى أن الاعتداء الجنسي عليها وقع قبل حوالي ستة أسابيع، وقدمت لاحقا شكوى إلى مركز شرطة شمال تل أبيب، وجرى اعتقال مدرب اللياقة الذي يحظى بمتابعة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، قبل أن يتم إطلاق سراحه الشهر الماضي لعدم كفاية الأدلة.
وذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أنّ شيم والمدرب كانا على معرفة مسبقة، وكانت إحدى زبائنه في صالة لياقة بدنية شمال تل أبيب، مشيرة إلى أنه "قبل أيام قليلة من تقديم الشكوى، ورد أنها دعته إلى شقتها للمساعدة في أمر شخصي، وليس لحضور جلسة تدريبية، وجاءت الدعوة بناء على اقتراح صديق".
ولفتت الصحيفة إلى أنه بعد لقائهما ورد أن شيم اتصلت بعدة أصدقاء، وقالت إنها "تشعر بالارتباك ولا تتذكر ما حدث تماما. لكنها تخشى أن تكون قد تعرضت لاعتداء جنسي".
وفي إفادتها للشرطة، ذكرت شيم أن "المدرب دخل غرفة نومها، ووقع الاعتداء عليها"، وفق ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.
وأفادت "يديعوت" بأن "المدرب أنكر في البداية دخوله غرفة شيم"، لكن غيّر روايته لاحقا واعترف بدخوله الغرفة لفترة وجيزة بينما كانت شيم تغيّر ملابسها.
ووصفت شيم خمس علامات قالت إنها تدعم روايتها ومزاعم اغتصابها، منها ثلاث علامات على جسدها، ونتيجتان ظهرتا من الفحوصات الطبية.
ولفتت "يديعوت" إلى أن "الشرطة الإسرائيلية استجوبت مدرب اللياقة بشأن ادعاء منفصل، وذلك بعد اتهامه من قبل إسرائيلية أخرى بالتحرش بها قبل عام، عبر رسائل جنسية صريحة غير مرغوب بها".
لكن محامي المدرب نفى جميع الادعاءات، وقال إنه "رجل بريء بلا سجل جنائي".