الجيش السوداني يصادر أسلحة لـ الدعم السريع
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن الجيش السوداني يصادر أسلحة لـ الدعم السريع، الرؤية الوكالاتقال الجيش السوداني إنه صادر شحنة أسلحة كانت في طريقها إلى وحدات الدعم السريع في منطقة جنوب شرقي البلاد، موضحا القوات في .،بحسب ما نشر جريدة الرؤية العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجيش السوداني يصادر أسلحة لـ الدعم السريع ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الرؤية- الوكالات قال الجيش السوداني إنه صادر شحنة أسلحة كانت في طريقها إلى وحدات الدعم السريع في منطقة جنوب شرقي البلاد، موضحا: "القوات في الفرقة الثانية مشاة القضارف صادرت 67 بندقية قنص كانت في طر
54.191.211.131
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجيش السوداني يصادر أسلحة لـ الدعم السريع وتم نقلها من جريدة الرؤية العمانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قصة الثور الأسود.. كيكل حكى طرفة حول عدم دخول مليشيا الدعم السريع إلى مدينة سنار
قصة الثور الأسود .. وصلابة أبطال سنار
كتب الأستاذ طلال إسماعيل بعد لقائه بالقائد كيكل :
حكى كيكل طرفة حول عدم دخول مليشيا الدعم السريع إلى مدينة سنار، قال بأن حميدتي سأله: “سنار دي فيها شنو؟” ورد عليه كيكل بأنه التقى بأحد المشايخ وقال له: “هنالك ثور أسود، بجوار مدخل مدينة سنار، إذا مات فأنتم ستدخلون سنار وإذا لم يمت فليس هنالك طريقة”
وتابعه حميدتي بسؤال: “أها، كيف وجدتم الثور الأسود؟”
فرد كيكل عليه: “وجدناه ينطط”..
أنتهت إفادة الاستاذ طلال ..
قصة الثور الأسود حكاها لنا القائد كيكل من قبل في جلسة سابقة، وأضاف أنه يعلم جيدا إعتقاد الهالك في السحر والشعوذة، لذلك كان مثل كثير من قادة المليشيا في أوقات كثيرة يبررون فشلهم العسكري لأسباب تتعلق بالسحر والشعوذة، وكان حميدتي لا يجادلهم في الأمر، كما حكي لنا كيكل قصة أخرى عطفا على قصة الثور الأسود، وهي عن أحد ضباط المليشيا كان مكلفا بقيادة محور من محاور نيالا، وبعد فشل الهجمات العديدة على الفرقة ١٦ نيالا، برر الضابط المليشوي ذلك، بأن هنالك (فكي) يتحكم بتقدمهم ويطلب مالا مقابل (فك العمل) ، فأمر حميدتي بإعطاء الفكي ما يطلب ..
عليه أعتقد أن الأمر لا يتعدى كونه (مخارجات) ولكن (بعقل مليشوي) لا أكثر .. فقد كانت سنار محروسة محمية لا بثور أسود وإنما برجال صابرين على القتال بكرة وعشية ..
يوسف عمارة أبوسن