شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن شرط اقتصادي لاستمرار انخفاض اسعار الدولار بالعراق من المسؤول عن ارتفاعه؟، بين الخبير الاقتصادي، باسم انطوان، الأسباب المحلية وراء ارتفاع أسعار صرف الدولار بالأسواق، فيما حدد 8220;شرطاً 8221; لانخفاضه بصورة .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شرط اقتصادي لاستمرار انخفاض اسعار الدولار بالعراق.

. من المسؤول عن ارتفاعه؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شرط اقتصادي لاستمرار انخفاض اسعار الدولار بالعراق.....

بين الخبير الاقتصادي، باسم انطوان، الأسباب المحلية وراء ارتفاع أسعار صرف الدولار بالأسواق، فيما حدد “شرطاً” لانخفاضه بصورة تدريجية.

وقال انطوان،  في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “هناك عمليات عشوائية مضاربة بالدولار اشبه بـ(الحزورة)، فمن الناحية الاقتصادية أسعار صرف الدولار تتعلق بالعرض والطلب”.

وأضاف، أن “هناك عرضاً كبيراً موجوداً من الدولار عبر المنصة الالكترونية، الا أن تخوف بعض التجار والمضاربين من التقدم نحو المنصة بحجة ذهاب أسمائهم الى ضريبة الدخل، تدفع بالطلب على الدولار في الأسواق الموازية تتزايد”.

وأوضح الخبير الاقتصادي: “ليس من المعقول شراء دولار يباع بـ155 الف دينار في الوقت الذي تبيعه الحكومة بـ132 الفا”، مؤكداً أن “هناك حسابات غير رصينة، يقوم بها التجار والمضاربين”.

وبشأن اليات خفض الدولار، بين انطوان، أن “تحقيق هذا الأمر يتم عن طريق استمرار البنك المركزي باتباع خطوات علمية ودقيقة واتخاذ حزم اخرى من الإجراءات، والذي ستؤدي لخفض أكثر بأسعار الدولار في الأسواق المحلية”.

وسجلت أسعار صرف الدولار،  الأحد، انخفاضا كبيرا في الأسواق المحلية، فتراجعت الى ما دون 151 الفاً لكل 100 دولار، بعد ما وصلت لأكثر من 157 الف دينار خلال الأسبوع الماضي.

212.29.233.218



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شرط اقتصادي لاستمرار انخفاض اسعار الدولار بالعراق.. من المسؤول عن ارتفاعه؟ وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الدولار الدولار ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أسعار صرف الدولار

إقرأ أيضاً:

خبير اقتصادي:البيئة الاستثمارية في العراق طاردة لرأس المال الأجنبي بسبب الفساد والسلاح المنفلت

آخر تحديث: 29 يونيو 2025 - 11:22 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد الخبير الاقتصادي الدكتور نبيل المرسومي، الاحد، أن الحرب الإيرانية الإسرائيلية الأخيرة تركت أثرًا مباشرًا في الاقتصاد العالمي، لا سيما على أسواق الطاقة والنفط، وفيما شخص الثغرات في الاقتصاد العراقي، ووصف الأرقام الحكومية بانها “إعلامية وغير حقيقية”، حذر من أزمات قريبة ستعصف بالبلد.وقال المرسومي في حديث صحفي، إن “الحرب التي استمرت لمدة 12 يومًا، تسببت بارتفاع كبير في كلف التأمين بنسبة 60% على ناقلات النفط المتجهة من الخليج إلى آسيا، كما ارتفعت كلفة النقل بنسبة 195%، لا سيما أجور الشاحنات التي تنقل الخام إلى الأسواق الآسيوية، خصوصًا الصين والهند”.ورغم المكاسب النفطية، حذر المرسومي من الآثار السلبية المصاحبة للحرب، مشيرًا إلى أنها “أثرت سلبًا على سلاسل الإمدادات العالمية، ما كان سيؤدي إلى ارتفاع في أسعار السلع المستوردة، خصوصًا لو امتدت الحرب لفترة أطول”.وأشار إلى أن “مخاوف كبيرة كانت ستنشأ لو طال أمد الحرب، وعلى رأسها احتمالية إغلاق مضيق هرمز، الذي يُعد المنفذ الوحيد لصادرات النفط العراقي، وفي حال حصول ذلك، كانت البلاد ستصبح عاجزة عن التصدير، خصوصًا مع توقف خط جيهان التركي”. وحول استئناف تصدير النفط من إقليم كوردستان عبر خط جيهان، بيّن المرسومي أن “العراق من الناحية المالية لا يعتمد كثيرًا على هذا الخط، لأن الكمية المصدرة لا تتجاوز 400 ألف برميل يوميًا، وهي قابلة للتعويض من حقول الوسط والجنوب“.وأضاف أن “المشكلة الحقيقية تكمن في أزمة الرواتب داخل الإقليم، فلا يوجد أساس أخلاقي وشرعي أو قانوني يمنع صرف رواتب الموظفين”، مشددًا على ضرورة “التوصل إلى اتفاق على إدارة مشتركة للحقول النفطية، بحيث تذهب جميع عوائد النفط والغاز في الإقليم إلى الحكومة الاتحادية، ما يتيح تأمين الرواتب بانتظام”.واستدرك قائلًا: “يبدو أن حلًا سياسيًا لا يزال بعيد المنال، لا سيما بعد ما تداولته الأخبار حول توجه حكومة الإقليم لتمويل الرواتب من الإيرادات الذاتية، مع استقطاع 30% من مخصصات الموظفين”.   وحول التعاقدات النفطية مع الشركات الأجنبية، أشار المرسومي إلى أن “إيران تضم أكثر من 250 خبيرًا روسيًا في مفاعل بوشهر النووي، لا يستطيعون مغادرتها بسبب الشروط العقدية، وهو ما يفتقر إليه العراق في تعاقداته مع الأجانب“.وبيّن أن “العراق يضم أكثر من خمسة آلاف خبير أجنبي من جنسيات متعددة يعملون في قطاع الطاقة، لكن العبء الأكبر يقع على العمالة العراقية”، مؤكدًا أن “الأجانب يحصلون على امتيازات مالية كبيرة تفوق ما يتقاضاه العراقيون بعشرات المرات، رغم كون دورهم محدودًا في العمليات اليومية”. كما انتقد المرسومي البيئة الاستثمارية في العراق، واصفًا إياها بأنها “طاردة لرأس المال الأجنبي بسبب الفساد، والسلاح المنفلت، وصعوبة الإجراءات القانونية، وغياب البنى التحتية، وانتشار العمولات والرشاوى”، معتبرًا أن “كل الحديث عن استقطاب 90 مليار دولار مجرد استعراض إعلامي بلا نتائج حقيقية”.وأضاف: “الاستثمار الأجنبي يُقاس من خلال ميزان المدفوعات، ولا توجد أي أرقام تشير إلى دخول أموال حقيقية إلى العراق في هذا الإطار“. وتحدث المرسومي عن مفارقة حقيقية، قائلاً: “من غير المعقول أن يكون العراق ثاني أكبر منتج للنفط في العالم، ومع ذلك يستورد الغاز والبنزين”، مشيرًا إلى أن “أسعار الوقود في إيران تعد الأرخص عالميًا بسبب الدعم الحكومي المباشر، فيما لا تزال خطوات العراق لتحقيق الاكتفاء الذاتي غير جادة، رغم كل الوعود المعلنة”.أكد المرسومي أن “الاقتصاد العراقي بحاجة إلى إصلاح جذري يتطلب وجود قيادة سياسية تؤمن بالتنمية”، مشيرًا إلى أن “نحو 91% من الموازنة العامة ما تزال ممولة من الإيرادات النفطية، ما يؤكد غياب التنوع الاقتصادي الحقيقي، رغم التصريحات المتكررة حول دعم الزراعة والصناعة“.واقترح “ضرورة فتح منافذ تصدير جديدة عبر تركيا وسوريا والأردن، لمواجهة التحديات الاقتصادية والجيوسياسية المتوقعة”. وفي ختام حديثه، أشار المرسومي إلى أنه “ما بعد الحرب شهد تراجعًا في أسعار النفط إلى نحو 66 دولارًا للبرميل”، مبينًا أن “إيرادات شهر أيار الماضي كانت بالكاد كافية لتغطية رواتب الموظفين”، ما يفرض على الدولة “التحرك نحو ترشيق الإنفاق وتعظيم الإيرادات غير النفطية“.وأوضح أن “التطورات الإقليمية الأخيرة، لا سيما تصريحات الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب حول إمكانية شراء الصين للنفط الإيراني، تشير إلى احتمالية انفراج جزئي في العقوبات الأميركية على طهران، بما يتيح لها تصدير ما بين 500 إلى 750 ألف برميل يوميًا“.كما لفت إلى أن “السعودية استجابت لرغبة واشنطن بالحفاظ على أسعار منخفضة للنفط، ما سيدفعها إلى زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميًا خلال أسبوع، في تحوّل واضح من سياسة الحفاظ على الأسعار إلى تنافس على الحصص السوقية، ما قد يخفض سعر النفط إلى حدود 60 دولارًا للبرميل”.

مقالات مشابهة

  • اسعار اللحوم اليوم الاثنين 29-6-2025 في الدقهلية
  • الورقة بـ142500دينار.. أسعار الدولار بالعراق
  • رفع الحكومة لسعر الدولار الجمركي.. خطأ اقتصادي يخدم الحوثي
  • أسعار العملات في البنك المركزي المصري.. «انخفاض الدولار والريال»
  • اسعار اللحوم اليوم الاحد 29-6-2025 في الدقهلية
  • انخفاض جديد في سعر الدولار مقابل الجنيه بتعاملات الأحد
  • خبير اقتصادي:البيئة الاستثمارية في العراق طاردة لرأس المال الأجنبي بسبب الفساد والسلاح المنفلت
  • اليوم..أسعار صرف الدولار=142250 ديناراً
  • انخفاض جديد لأسعار الدولار في بغداد و اربيل مع الإغلاق ببداية الاسبوع
  • اليوم..انخفاض في أسعار صرف الدولار