سكاي نيوز عربية: شركة أمريكية خاصة ستتولي إدارة معبر كرم أبو سالم
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
أفادت مصادر فلسطينية لموقع سكاي نيوز عربية، اليوم الأربعاء، إن هناك شركة أمريكية خاصة ستتولى إدارة معبر كرم أبو سالم لحين تولى السلطة الفلسطينية المهمة من الجانب الفلسطيني.
وهذا يأتي في الوقت التي أكدت فيه لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية، في بيان لها، أنها لن تقبل من أي جهة كانت فرض أي شكل من أشكال الوصاية على معبر رفح أو غيره، معتبره ذلك شكلًا من أشكال الاحتلال، وأي مخطط من هذا النوع سيتم التعامل مع إفرازاته كما تتعامل مع الاحتلال الإسرائيلي.
ودعت اللجنة الجامعة العربية وكافة الدول العربية والإسلامية وفي مقدمتها مصر، بما تمثل من ثقل على المستوى الدولي والإقليمي، إلى رفض أي مخططات ومحاولات تمس بالسيادة الفلسطينية المصرية على معبر رفح.
كما دعت كافة الأطراف إلى رفض أي شكل من أشكال التعاون مع مثل هذه المخططات، فإدارة الوضع الداخلي هو شأن فلسطيني خالص يتم التوافق عليه وطنيا عبر الآليات المتبعة والمتوافق عليها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة معبر رفح السلطة الفلسطينية معبر كرم أبوسالم الاحتلال الاسرائيلي رفح معبر كرم أبو سالم معبر رفح
إقرأ أيضاً:
المؤسسة الوطنية للنفط وSLB.. شراكة لتطوير الإنتاج وتوطين الخبرات
عقد المهندس مسعود سليمان، رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط، د اجتماعاً فنياً بمقر المؤسسة الرئيسي مع مصطفى عجاج، الرئيس التنفيذي لشركة SLB – فرع ليبيا، والمنشاوي أحمد، مدير إدارة المشاريع بالشركة.
وتناول الاجتماع مناقشة سبل تعزيز التعاون القائم بين المؤسسة وشركاتها التابعة مع شركة SLB، والتركيز على المشاريع المشتركة، خاصة في مجالات إعادة تأهيل الآبار المغلقة وتطوير الحقول النفطية، وذلك في إطار استراتيجية الحلول المتكاملة وتوظيف التقنيات الحديثة.
كما تم استعراض مساهمة الشركة في رفع القدرة الإنتاجية للقطاع، وبحث آليات دعم مركز بحوث النفط من خلال تبادل الخبرات والمساهمة في الدراسات المكمنية، إلى جانب التوسع في نشاطات الشركة داخل ليبيا.
وأكد رئيس مجلس الإدارة على أهمية وجود شركة SLB في مشاريع الجنوب الليبي، لا سيما في حقل أوباري، لما تتمتع به من خبرة في تدريب الكوادر الوطنية، خصوصاً في مجال تشغيل المضخات الغاطسة، ونقل وتوطين المعرفة الفنية والتقنية.
وشدد على ضرورة التركيز على برامج التدريب والتأهيل والمسؤولية الاجتماعية في مناطق الواحات، الهلال النفطي، والجنوب الغربي، بما يسهم في تنمية القدرات الوطنية ورفع الكفاءة التشغيلية في القطاع.