سيطر علي طالب العراقي على نورس أبزاخ من الأردن وحجز مكانه في نصف نهائي البطولة.

أقيمت في الرياض، المملكة العربية السعودية، افتتاحية بطولة PFL لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي شهدت مشاركة العديد من المقاتلين المحترفين في قسمي وزن الديك والريشة.

اقرأ أيضاً : منتخب الملاكمة يبدأ معسكرا تدريبيا في تايلاند

في قسم وزن الريشة، تألق عبدالله القحطاني السعودي وتأهل إلى نصف نهائي البطولة بعد فوزه بالضربة القاضية الفنية على يزيد حسنين من الأردن في الجولة الثانية.

وفي قسم وزن الديك، سيطر علي طالب العراقي على نورس أبزاخ من الأردن وحجز مكانه في نصف نهائي البطولة.

بينما تمكن السعودية هتان السيف من تحقيق ضربة قاضية مذهلة في أول ظهور لها في فنون القتال المختلطة.

فيما يلي النتائج الكاملة لمنافسات البطولة:

نزال وزن الريشة:

عبدالله القحطاني يفوز على يزيد حسنين بالضربة القاضية الفنية في الجولة الثانية.
نزال وزن الديك:

علي طالب يتغلب على نورس أبزاخ بقرار إجماع الحكام.
رشيد الحازومي يهزم خافيير العلاوي بالإخضاع.
جلال الدعجة يتعادل مع طارق إسماعيل بالأغلبية.
إلياس بودغزدام يفوز على حسن مندور بالإخضاع.
نزالات أخرى:

هتان السيف تفوز بالضربة القاضية على ندى فهيم.
مراون بلاجويت يتغلب على ميدو محمد بالضربة القاضية الفنية.
عبد الرحمن الحياصات يفوز على أحمد طارق بقرار إجماع الحكام.
مالك باسهل يتغلب على هارش بانديا بقرار إجماع الحكام.
النتائج النهائية:
تأهل عبدالله القحطاني وعلي طالب إلى نصف نهائي وزن الريشة والديك على التوالي.

أخبار ذات صلة لويس إنريكي يعلق على رحيل مبابي عن باريس سان جيرمان لويس إنريكي يعلق على رحيل مبابي .... لويس إنريكي يعلق على رحيل .... لويس إنريكي يعلق على رحيل مبابي عن ....

منذ 55 دقيقة

الأمير فيصل يشارك في اجتماع الجمعية العمومية للمجلس .... الأمير فيصل يشارك في اجتماع .... الأمير فيصل يشارك في اجتماع .... الأمير فيصل يشارك في اجتماع الجمعية ....

منذ ساعة

مدرب العين كريسبو : سنفعل ما بوسعنا للتتويج باللقب الآسيوي مدرب العين كريسبو : سنفعل ما .... مدرب العين كريسبو : سنفعل ما .... مدرب العين كريسبو : سنفعل ما بوسعنا ....

منذ 3 ساعات

العين يخسر في ذهاب نهائي دوري أبطال آسيا العين يخسر في ذهاب نهائي دوري .... العين يخسر في ذهاب نهائي دوري .... العين يخسر في ذهاب نهائي دوري أبطال ....

منذ 4 ساعات

شباب الأردن يُعين رائد العساف مدربا للفريق الأول خلفا .... شباب الأردن يُعين رائد العساف .... شباب الأردن يُعين رائد العساف .... شباب الأردن يُعين رائد العساف مدربا ....

منذ 6 ساعات

بيريز يتجنب الحديث عن مبابي بيريز يتجنب الحديث عن مبابي بيريز يتجنب الحديث عن مبابي بيريز يتجنب الحديث عن مبابي

منذ 8 ساعات

أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً

افتتاحية بطولة PFL لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: القحطاني والسيف يتألقان

رياضة | منذ دقيقة

جيش الاحتلال: مقتل جندي خلال المعارك شرقي مدينة غزة

فلسطين | منذ 6 دقائق

تغيرات ملموسة على الطقس في الأردن بهذا الموعد

طقس | منذ 18 دقيقة

لويس إنريكي يعلق على رحيل مبابي عن باريس سان جيرمان

رياضة | منذ 55 دقيقة

الكشف عن عرض أمريكي لتل أبيب مقابل تراجعها عن اجتياح رفح 

فلسطين | منذ 56 دقيقة

الأمير فيصل يشارك في اجتماع الجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الآسيوي

رياضة | منذ ساعة للمزيد

عاصفة شمسية قوية في طريقها إلى الأرض السبت

هنا وهناك

بمعدل 90 قرشا.. ارتفاع أسعار الذهب السبت في الأردن

اقتصاد

مدعي عام إربد يوقف معلمة اعتدت على طفل من ذوي الإعاقة أسبوعاً واحدًا

الأردن

الأرض تشهد أكبر عاصفة جيومغناطيسية منذ 20 عاما

هنا وهناك

محافظ إربد يقرر إغلاق المركز الذي جرى الاعتداء فيه على طفل من ذوي الإعاقة

الأردن

تعرف على قائمة الدول الممتنعة والمعارضة لعضوية فلسطين بالأمم المتحدة

فلسطين الطقس

تغيرات ملموسة على الطقس في الأردن بهذا الموعد

انخفاض على درجات الحرارة وأجواء مغبرة السبت في الأردن

كتلة هوائية لطيفة تندفع نحو الأردن في هذا الموعد

المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري

موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.

اتصل بنا

مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196

تواصلوا معنا سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2024 رؤيا

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: مدرب العین کریسبو بالضربة القاضیة فی الأردن نصف نهائی سنفعل ما

إقرأ أيضاً:

نيزافيسيمايا: كيف تنتهي الحروب في الشرق الأوسط؟

فتح التصعيد العسكري الجديد بين إسرائيل وإيران والذي يهدد بانفجار إقليمي واسع الباب للتساؤل عن سيناريوهات إنهاء النزاع في ضوء تجارب الحروب السابقة.

وفي هذا التقرير الذي نشرته صحيفة "نيزافيسيمايا" الروسية يسلط المدير العام لمجلس الشؤون الدولية الروسي، أندريه كورتونوف، الضوء على أبرز النماذج التاريخية لإنهاء الحروب في الشرق الأوسط مقارنًا إياها بالواقع الجيوسياسي الراهن.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحف عالمية: إسرائيل أمام مفترق طرق يتطلب قرارا سياسياlist 2 of 2مسؤول أميركي رفيع: اتفاقات الحدود الإسرائيلية مجرد أوهامend of list

ورغم إعلان دونالد ترامب "انتهاء الحرب التي استمرت 12 يومًا"، فإن الكاتب يرى أن الأوضاع على أرض الواقع تشير إلى أن الحديث عن نهاية دائمة للصراع لا يزال سابقًا لأوانه.

ويضيف أن الخبراء يحذّرون من استمرار خطر تبادل الضربات الجوية بين الأطراف المعنية، إضافة إلى إمكانية تصعيد الوضع، بما في ذلك احتمال إغلاق مضيق هرمز.

نهاية 3 حروب كبرى

وعلى الرغم من استمرار التصعيد، فإن جميع الحروب، بما في ذلك حروب الشرق الأوسط، لها تاريخ انتهاء. فعلى مدار نصف القرن الماضي، شهد الشرق الأوسط -إلى جانب عدد كبير من المواجهات العسكرية المحدودة نسبيًا والنزاعات الأهلية المستمرة- 3 حروب كبرى على مستوى الإقليم.

تشمل هذه الحروب: الحرب الإيرانية–العراقية (1980–1988)، وعملية "عاصفة الصحراء" (1991)  وما يعرف باسم "الصدمة والترويع" (2003).

وفتح الوضع الراهن الباب للتساؤل عن مدى ارتباط تجربة خوض هذه الحروب، وخاصة طرق إنهائها، بالصراع الحالي المتصاعد في المنطقة وعن مدى إمكانية الاستفادة من دروس الماضي لفهم مسارات التسوية المحتملة في الأزمة الراهنة.

ويضيف الكاتب أن لكل حرب طابعها الخاص، وأي مقارنة تاريخية تظل نسبية وقابلة للنقد. فعلى سبيل المثال، كانت العمليات البرية هي العامل الحاسم في جميع الصراعات الثلاثة التي تم ذكرها سابقًا. أما في المواجهة الراهنة، فمن الصعب تصور وقوع اشتباك مباشر بين وحدات مدرعة تابعة للجيش الإسرائيلي والقوات المسلحة الإيرانية على سهول سوريا أو العراق.

إعلان

وتتمثل إحدى السمات الفارقة في الوضع الحالي في غياب الخط الفاصل الواضح بين الحرب والسلم، وهو ما كان قائمًا في العديد من النزاعات الشرق أوسطية السابقة. فبينما يصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحداث الأخيرة بأنها "حرب استمرت 12 يومًا"، هناك من يرى أن دورة المواجهة العسكرية بين إسرائيل وإيران الحالية بدأت بالفعل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

إلى جانب ذلك، شهدت العقود الأخيرة تطورًا كبيرًا في التقنيات العسكرية، الأمر الذي غيّر بشكل جذري طبيعة العمليات القتالية وطريقة خوض الحروب بين الأطراف المتنازعة.

وبحسب الكاتب فإن الجوانب المثيرة هنا ليست تلك المرتبطة بفنون العمليات أو حتى الإستراتيجيات العسكرية التي تتبعها الأطراف، بل النتائج التي أسفرت عنها تلك المواجهات العسكرية، بما في ذلك شروط الاتفاقات وصيغ التسويات التي تم التوصل إليها لإنهاء النزاعات.

وشكّلت الحرب التي استمرت 8 أعوام بين إيران والعراق أحد أكثر النزاعات دموية وطولًا في تاريخ الشرق الأوسط الحديث. فقد تكبد الطرفان خسائر بشرية فادحة تُقدّر بمئات الآلاف، فيما تجاوزت التكاليف الإجمالية للحرب عتبة التريليون دولار.

جنود عراقيون خلال القتال ضد القوات الإيرانية على طول منطقة الحدود بين البلدين عام 1984 (غيتي إيميجز)

ورغم أن القوى الخارجية لم تشارك بشكل مباشر في العمليات العسكرية، فإنها لعبت دورًا مؤثرًا من خلال تزويد الجانبين (العراق وإيران) بالأسلحة، وغالبًا ما كانت تقدم الدعم لبغداد وطهران في الوقت نفسه. ومع ذلك، انتهى هذا الصراع دون تحقيق نصر حاسم لأي من الطرفين، حيث اضطُر الجانبان إلى القبول بالعودة إلى الوضع الذي كان قائمًا قبل اندلاع الحرب.

وتدور رحى حرب استنزاف بين إيران وإسرائيل منذ سنوات، لم يُبد أي من الطرفين خلالها استعدادا للتنازل عن قضاياها الأساسية. من جانبها، تعتمد إيران على تفوقها في عدد السكان والعمق الإستراتيجي وقاعدة الموارد الواسعة في حين تراهن إسرائيل على استمرار الدعم غير المحدود من واشنطن. ومع ذلك، تظل القدرة الحقيقية للطرفين على تحمل مواجهة عسكرية طويلة الأمد وشديدة الحدة محل تساؤل كبير، في ظل التعقيدات المتزايدة على الأرض والتطورات التقنية في ميدان القتال.

في المقابل، تظل قدرة إسرائيل على تحمل التداعيات الاجتماعية والاقتصادية لصراع طويل الأمد دون أن يؤثر ذلك على منظومة الحكم داخلها  أمرًا يشوبه الغموض ومثيرًا للجدل.

وفي حال تطبيق سيناريو حرب الاستنزاف بشكل أو بآخر، من المتوقع أن تشهد السنوات المقبلة دورات متكررة من "تصعيد – تهدئة – تصعيد جديد"، حيث سيُعلن كل طرف عن نصره النهائي وهزيمة الخصم، رغم عدم وجود أسباب مقنعة لهذه الادعاءات.

وفي الوقت نفسه، سيخرج كلا الطرفين من الصراع منهكين بشكل كبير، ما سيُسرّع من التحول السياسي الحتمي لكل من إيران وإسرائيل.

في مواجهة إيران اليوم، تقود إسرائيل والولايات المتحدة المبادرة الإستراتيجية، مستندتين إلى تفوق تكنولوجي حاسم على طهران. وكما في عملية "عاصفة الصحراء"، يُراهن الطرفان على سرعة الحملة العسكرية وتقليل الخسائر الأميركية والإسرائيلية إلى أدنى حد ممكن.

إعلان

ومع ذلك، هناك فروقات جوهرية مقارنة بالوضع في عام 1991. فالمجتمع الدولي اليوم منقسم حيال الحرب الحالية، مما يُفقد الإجراءات التي تتخذها الولايات المتحدة وإسرائيل شرعيتها. على العكس من ذلك، تتزايد نسبة التأييد لإيران، التي ينظر إليها كضحية لعدوان أميركي–إسرائيلي غير مبرر.

ويؤكد الكاتب أن إنهاء الصراع يخدم مصلحة جميع الأطراف المعنية. ومن بين الشروط المحتملة لأي اتفاق مستقبلي تأكيد القيادة الإيرانية التزامها المطلق بنظام عدم انتشار الأسلحة النووية، مقابل رفع جزئي للعقوبات الأميركية المفروضة على طهران. كما ينبغي تخلّى الطرفين عن الأهداف المعلنة، التي تتمثل في تغيير النظام السياسي في طهران وإنهاء دولة إسرائيل.

ومع ذلك، يمكن أن تواجِه محاولات التوصل إلى مثل هذه التسوية مقاومة شديدة من التيارات المتشددة في جميع الدول المشاركة في الصراع والتي تطالب بمواصلة الحرب حتى تحقيق نصر كامل.

ينبغي تخلّى كل من إيران وإسرائيل عن هدفيهما المعلنين في تغيير النظام السياسي في طهران وإنهاء دولة إسرائيل

ويعود الكاتب بالأذهان إلى  عملية "الحرية من أجل العراق" التي  أطلقها الرئيس الأميركي جورج بوش الابن في مارس/آذار 2003، معتبرًا إياها بمثابة استكمال لما بدأه والده في حرب الخليج عام 1991.

وقد تحقّق الهدف العسكري للعملية، والمتمثل في الإطاحة بنظام صدام حسين، خلال فترة زمنية قصيرة لم تتجاوز 3 أسابيع، غير أن الهدف السياسي من الحرب –إقامة عراق مستقر وليبرالي ديمقراطي وموالٍ للولايات المتحدة– لم يتحقق مطلقًا.

بل على العكس، فقد خلّفت الحرب آثارًا كارثية على العراق والمنطقة برمّتها، إذ أصبحت العملية محفزًا لأزمة عميقة في مفهوم الدولة الوطنية، وأسهمت في صعود طويل الأمد للتطرف السياسي والتشدد الديني في الشرق الأوسط.

نهج بوش الابن

ويتبنى العديد من صناع القرار في إسرائيل والولايات المتحدة نهجًا تبناه الرئيس الأميركي الأسبق جورج بوش الابن ونائبه ديك تشيني قبل أكثر من 20 عامًا. فبالنسبة لهم، يُعتبر تغيير النظام السياسي في طهران السبيل الوحيد الموثوق لتحقيق الاستقرار الإقليمي وفتح الباب أمام إمكانية إدماج إيران في منظومة الأمن الإقليمي.

ومن هذا المنطلق، تتبنى واشنطن وتل أبيب إستراتيجية تقوم على تكثيف الضغوط على طهران من خلال تفكيك ما يوصف بـ"أذرع الأخطبوط الإيراني" في المنطقة وفرض عقوبات اقتصادية جديدة ودعم المعارضة الداخلية المتشددة بالإضافة إلى تنشيط شبكات المعارضة الإيرانية في الشتات حول العالم وتوجيه ضربات ضد البنية التحتية الاقتصادية الإيرانية وغيرها من إجراءات التصعيد.

وعلى عكس ما حدث في العراق عام 2003، لا يبدي أحد في واشنطن اليوم استعدادا للتخطيط لحرب برية واسعة النطاق ضد إيران يتبعها احتلال لأراضيها. كما لا ينبغي الاستهانة باستقرار النظام السياسي الإيراني.

وفي حال حدوث انهيار في المنظومة السياسية الإيرانية، فإن تداعيات ذلك، وفقا للكاتب، قد تكون أشد خطورة مما حدث في العراق. فتحطيم مؤسسات الدولة الإيرانية وتحولها إلى "ليبيا ثانية" أو "صومال جديد" من شأنه أن يشكل كارثة لا فقط على مستوى الشرق الأوسط، بل أيضًا على مستوى المناطق المجاورة.

السيناريو الأكثر واقعية

ويرى الكاتب أن السيناريو الأكثر واقعية لإنهاء الصراع الحالي، هو السيناريو الذي أنهى عملية "عاصفة الصحراء". ففي هذا الإطار، قد تُجبر طهران على الإقرار بالتغير الجذري الذي طرأ بالفعل على ميزان القوى في المنطقة والقبول بتفكيك برنامجها النووي.

في المقابل، يتعين على خصوم إيران التخلّي عن خططهم القصوى الهادفة إلى إلحاق "هزيمة إستراتيجية" بإيران أو تدمير أسس دولتها.

ويتطلّب تنفيذ هذا السيناريو، وفقا لكورتونوف، سلوكًا مسؤولًا من جميع الأطراف المنخرطة في النزاع، وهو ما لا يزال محل شك في الوقت الراهن. فقد تنجرف القيادة الإسرائيلية خلف وهم مغرٍ يتمثل في "الحل النهائي" للمسألة الإيرانية.

إعلان

أما في طهران، فقد يقود انعدام الثقة بإسرائيل والولايات المتحدة، بالإضافة إلى الرغبة في الحفاظ على هامش حرية في المجال النووي، إلى مواقف تصعيدية يصعب احتواؤها.

وفي المقابل، قد تبقى إدارة الرئيس ترامب أسيرة تصوراتها المبسطة والنمطية حيال منطقة الشرق الأوسط، مع التركيز على صفقات ظرفية.

وفي ختام التقرير يقول الكاتب إن فرص تحقق أي من سيناريوهات التسوية مربوط بتطورات الصراع العسكري والتفاعلات السياسية الداخلية المعقدة الجارية حاليًا في كل من إيران وإسرائيل والولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • نيزافيسيمايا: كيف تنتهي الحروب في الشرق الأوسط؟
  • مختص: المملكة تتفوق على الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمؤشرات تجربة العميل
  • فيصل الفايز: الأردن يواجه حملات إلكترونية تستهدف وحدته وصموده
  • بيان جديد لطيران الشرق الأوسط... ما هو مضمونه؟
  • مجلس الأمن الدولي يعقد جلسته الشهرية بشأن الوضع في الشرق الأوسط
  • عالم جديد… عالم متوحش جدا
  • مجلس الأمن الأممي ..جلسة خاصة بالوضع في الشرق الأوسط و فلسطين
  • شراكة بين المركز القطري للصحافة وشبكة محرري الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
  • أين أوروبا من نزاعات الشرق الأوسط في زمن القرار الأميركي؟
  • ملف الاستيطان على طاولة مجلس الأمن غدًا