حامد البلوي يعلق على مشاركة الشيخ لـ مقاطع مجتزئة من حديثه .. فيديو
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث الناقد الرياضي حامد البلوي عن مكامن الخلل في الاتحاد، مؤكدُا أن هناك تناقض في تصريحات نائب رئيس مجلس إدارة رابطة دوري للمحترفين سعد اللذيذ في المؤتمر الدوري للقطاع الرياضي .
وقال البلوي خلال حديثه على برنامج أكشن مع وليد:” أن مشكلة الاتحاد تكمن في عدم وجود رأي للمدرب وفي اللجنة الفنية التي اختارت اللاعبين .
وأوضح أن أكثر نادي تضرر بعد الاستحواذ هو نادي الاتحاد، لافتًا أن هناك تناقضات في تصريحات سعد اللذيذ .
وحول ما قام به محمد الشيخ من مشاركة مقاطع مجتزئة من حديثه، أضاف:” كنت أتمنى الحوار يدور هنا ولا أقوم بتأليب الرأي العام .”
ماهي مكامن الخلل في الاتحاد ؟
حامد البلوي: يوجد تناقض في حديث سعد اللذيذ لذلك ننتقده وعندي تفاصيل عن مشروع الدعم .. محمد الشيخ أنزل مقاطع مجتزئة من حديثي كنت أتمنى الحوار هنا ولا أقوم بتأليب الرأي العام
#أكشن_مع_وليد
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/9hov6SrY85 pic.twitter.com/pwjulxx7ge
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) May 13, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الرأي العام القطاع الرياضي سعد اللذيذ
إقرأ أيضاً:
الشيخ محمد أبو بكر: بكاء الأطفال هو سر القبول لبيج رامي.. صور
نشر الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من علماء وزارة الأوقاف، منشورا بعد عودته من مناسك الحج يرسل فيها بعض الوصايا للمتابعين.
وقال محمد أبو بكر، في منشوره: الحمد لله على تمام النعمة وظنى فى ربى أنى مقبول ومجبور ومجاب وكل ما مضى مغفور، وظنى فى الجبار أن يجبر خاطرى بأن لا يقطعنى من بيته الحرام أبداً ما حييت وأن يبلغها كل مشتاق صاف النفس ومحب للخير لجميع الناس، ونصيحة من أراد الحج والعمرة فليحب الخير للناس وليطلب لهم الزيادة فوالله ما بلغناها إلا بحبنا الخير للناس.
وأرسل محمد أبو بكر وصية للمتابعين قائلا: وصية غالية من البيت الحرام أوصيكم بها وهى بر الوالدين واعلموا أن البر كنز لا يفتح إلا بعد موت المبرور من الوالدين، فقد التقيت بحضرة الدكتور هانى عبد الجواد، الذى ذاع صيته وانتشر ووضع له القبول فى الأرض بشكل عجيب رغم وجود الآلاف مثله من الأطباء المهرة، إلا أننى زالت حيرتى لما رأيته يحمل أمه فى الحج هذا العام وتحت قدميها خادماً وكأنه طفل صغير أو خادم أمين فعرفت لم نال تلك الدرجة.
وتابع: وحين التقيت أخى رامى الكابتن المعروف عرفت سر القبول له بأنه بكاء كالأطفال إذا ذكر أحد والديه.
وهذا شيخنا أشرف الفيل الأسد الجسور تسمعه وهو يخاطب أمه كأنه طفل صغير يخفض الجناح ويلين الكلام وينتقى الألفاظ، ولا أريد أن أختم الكلام دون الحديث عن رؤيتى لكثير من مشايخي الأعلام الذين سادوا فى هذا الميدان وكان مفتاح الوصول هو البر للوالدين بل ولوالدى الزوجة بشكل عجيب كمولانا الشيخ محمود الأبيدى الذى يحتاج وحده لمنشورات أتحدث فيها عن بره العجيب وصفائه الأعجب ، وكذا مولانا الشيخ يسرى عزام ومولانا الشيخ حازم جلال وغيرهم كثر لا أعلمهم، الله يعلمهم ، فوالله من أراد الخير كله فى الدارين فليزم أبوابه والحمد لله الذى أعاننا على البر فى الحياة وبعد الممات.
وخير مثال لتمام الكلام أخى الحاج إيهاب أبو حسن الذى يعد مدرسة فى هذا الميدان وقدوة يقتدى بها فى بر الوالدين فى الحياة والممات بصورة تذهل العقول ويشيب لها الولدان وأسأل الله له ولنا وللمذكورين العوض الجميل والعطاء الجزيل.