من هذا التاريخ.. الأمانة: ترصيد المبالغ لمن دفع غرامة المسقفات والمعارف
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
الأمانة: جميع خدمات الأمانة الإلكترونية بما فيها الدفع الإلكتروني متاحة أمام المواطنين
اوضحت امانة عمان أن من قام بدفع غرامة ضريبتي الابنية والاراضي والمعارف من تاريخ 19/3/2024 ولغاية تاريخ اليوم الاربعاء والتي شملها قانون العفو العام سيتم ترصيد المبلغ على العام 2025 وفق الناطق الإعلامي ناصر الرحامنة.
اقرأ أيضاً : الأمانة: انجاز أتمتة الإعفاء الخاص بغرامات ضريبتي الابنية والأراضي (المسقفات)
وأضاف أن هناك بند واضح سيتم ارفاقه على كشف المسقفات بترصيد المبلغ المدفوع لحفظ حقوق المواطنين المالية ممن قاموا بدفع الغرامات من التاريخ المشار اليه اعلاه.
أعلنت أمانة عمان الكبرى اليوم الأربعاء، انجاز أتمتة الإعفاء الخاص بغرامات ضريبتي الأبنية والأراضي (المسقفات) والمعارف وعكسها على أنظمة خدماتها الإلكترونية.
وقال الناطق الإعلامي باسم أمانة عمان الكبرى ناصر الرحامنة ان جميع خدمات الأمانة الإلكترونية بما فيها الدفع الإلكتروني متاحة أمام المواطنين.
وأضاف أن شمول الإعفاء من غرامة ضريبتي المسقفات والمعارف يأتي استناداً لقرار رقم 3 الصادر عن اللجنة المشكلة حسب المادة 6 من قانون العفو العام برئاسة رئيس محكمة التمييز والذي اظهر بعد الدراسة لجميع الغرامات بأنها معفاة حسب قانون العفو العام ومن ضمنها غرامة المسقفات والمعارف.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: أمانة عمان الكبرى الضريبة العفو العام قانون العفو العام
إقرأ أيضاً:
القانونية النيابية:ترحيل كافة القوانين إلى الدورة المقبلة لموت البرلمان سريرياً
آخر تحديث: 19 ماي 2025 - 10:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق – قال عضو القانونية النيابية محمد عنوز،اليوم الأثنين، إن “القوانين المهمة والمعطلة منذ فترة طويلة سوف يتم تأجيل التصويت عليها إلى الدورة البرلمانية المقبلة، فلا يوجد أي أمل في عقد جلسات مجلس النواب خلال الفترة المتبقية من عمر المجلس بسبب عدم وجود إرادة سياسية حقيقية بخصوص هذا الأمر، خاصة مع قرب العملية الانتخابية وانشغال الجميع فيها من الكتل والنواب”.وأضاف أن “القوانين المعطلة في مجلس النواب تتجاوز الـ(120) قانون، وبعض تلك القوانين مهمة وتمس حياة المواطنين بشكل مباشر، لكن لا صفقات سياسية لتمريرها كونه لا تعني شيئًا لدى بعض الكتل والأحزاب التي تتحكم في المؤسسة التشريعية وتعطل عملها الرقابي والتشريعي”.ومنذ بداية العام 2025، عانى مجلس النواب العراقي من تراجع واضح في وتيرة جلساته، وسط تصاعد الانقسامات داخل الكتل السياسية، وتركيز معظم الجهود على التحضير للانتخابات المبكرة المقررة في تشرين المقبل. وتوقفت غالبية الجلسات خلال الأشهر الأخيرة، سواء بفعل عدم اكتمال النصاب، أو الصفقات الخفية التي دفعت إلى تعطيل قوانين حساسة كقانون النفط والغاز، والموازنة التكميلية، وتعديلات قانون الانتخابات.وبحسب مراقبين، فإن البرلمان دخل في حالة “موت سريري سياسي”، مع تعمق الخلافات بين القوى النافذة، وغياب التوافق على تمرير مشاريع قوانين ذات طابع استراتيجي، مثل قانون المحكمة الاتحادية، وقانون العفو العام، وقانون الخدمة الاتحادية، مما زاد من فجوة الثقة بين المواطن والمؤسسة التشريعية.كما أدى هذا الجمود إلى شللٍ في الملفات الخدمية والتنموية، لا سيما في المحافظات التي كانت تنتظر استحقاقات مالية وتشريعية ضمن الموازنة، وهو ما يُنذر بترحيل كل تلك الأزمات إلى البرلمان المقبل، وسط مخاوف من تفاقم الأوضاع الإدارية والاقتصادية في النصف الثاني من العام.ويُرجّح أن تستمر حالة الشلل حتى موعد الاقتراع، حيث بات معظم النواب منشغلين بحملاتهم الانتخابية المبكرة، فيما تتفرغ الكتل لعقد تحالفات ما قبل الانتخابات، على حساب الدور التشريعي والرقابي الذي أُنشئ من أجله المجلس.