صدمة كبيرة للدعم السريع .. هجوم الفاشر ينتج حرب قبلية بين الزرقة والعرب
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
أفادت مصادر موثوقة بهم من ولاية شمال دارفور الفاشر
إنشقاق أبناء المسيرية من حرب الفاشر بعدد 40 عربة قتالية وغادرت ولاية شمال دارفور ودخلت ولاية غرب كردفان اليوم الساعة ٨ صباحا وحسب المصدر سبب الانشقاق عدم تقدم في حرب الفاشر وعدم تكافؤ القوة لان الجيش تحارب بدبابات والحركات الكفاح المشتركة تحارب بمدرعات مصفاة والمدرعة تقلب تايوتا مباشرة .
إضافة إنشقاق قبلي و وتجيش عشائري أثرت في صفوف الدعم السريع.
دخول عنصري نسوي في حرب الفاشر يعني أخذ الموضوع لمسار اخر وسببت هبوط المعنويات للدعامة .
اغتيال مقدم الدعم السريع طاهر فكاكا أيضا تغير معطلة الحرب الدعم السريع ربما يغتال قادة كبار في الدعم السريع من خلف أثناء الحرب .
خلاف بين أولاد الزيادية واولاد مهرية ال دقلو أيضا عامل مؤثرة في هبوط المعنويات للدعامة.
خروج كل جماهير الفاشر وكتائب الإسناد والحواضن الاجتماعية للجيش والحركات ومشاركتهم في الحرب أيضا نتجت هبوط المعنويات للدعامة في حرب الفاشر.
دخول قائد الفريق كارجاكولا الفاشر بعدد تسعون عربة مقاتلة جعلت الدعامة يغادرون الفاشر وهروبهم من الفاشر خوفا من نقل الحرب الي كبكابية وكتم .
دخول اكبر كتائب الإسناد من اولاد برتي بعد أربعون ألف مقاتل من زوي الخبرة للفاشر جعل الدعامة يهربون كانت في ظنهم برتي محايدون واسود قادمون من ام كدادة وصياح .
اخذت ضرب الفاشر مسار اخر وأصبحت بين الدعم السريع قبائل العربية وقبائل أصيلة أصبح تلوح في أفق .
وقف الحديدية ابطال القوات الشعب المسلحة قدموا من ولايات دارفور الي الفاشر وخبرات التراكمية لهذه القوات .
ثبات الحركات الكفاح المشتركة في الفاشر ليس هناك طريقة للسماء ذات البروج بعد فقط الفاشر لذا ينتحرون انتحار حقيقي في حرب الوجود .
استفادة محمد كاكا قروش الامارات في فوزه في الانتخابات بينما هو أصبح يعمل سرا لحرق الدعامة في الفاشر محرقة الاخير كي لا تنتقل السرطان لتشاد .
قدمت هيئة الشؤري قبيلة الزغاوة نصح لمحمد كاكا بعدم فقد الفاشر وإذا الدعم السريع سيطرت الفاشر سينتقل الدعم السريع لسيطرة اندجمعينا تشاد .
قدمت كبار حزب MPS نصح لمحمد كاكا بأن يقراء تاريخ والده ادريس دبي الذي وجدت دعم من النساء الفاشر اللاتي قدمت ذهبهن واثيابهن هدية لدعم لوجستك الي ادريس دبي في حربه ضد حسين هبري.
قدمت كل قبائل الزرقة نصح وخاصة قبيلة وداعي أو برقو وداجو وكل قباىل الزرقة البالغ عددهم 390 قبيلة بعدم مساعدة قبائل العربية لسيطرة الفاشر لانه سينقل عدوي السرطان دولة الجنيد والعطاوة لتشاد وسينتقل الحرب لتشاد لتعريب تشاد وينزحون تشاديون للفاشر اذا اندلعت الحرب بين الدعم السريع والقوات تشادية في اندجمعينا.
بقاء أبناء قبائل الزرقة في الدعم السريع سيساعد القوات الشعب المسلحة والحركات الكفاح المشتركة في عمل استخباراتي قتل طاهر فكاكا وادم صالح .
افرازات هجوم ينتج إنشقاق أبناء في الدعم السريع في مقبل الايام القادمة مسألة الوقت .
إنشقاق أبناء قبائل الزرقة من الدعم السريع مسألة الوقت.
اكبر صدمة كبيرة للدعم السريع غير متوقع هجوم الفاشر ينتج حرب قبلي بين الزرقة والعرب الرزيقات في شمال دارفور وإذا نتجت لا تشارك العرب البقارة بني هلبة الهبانية التعايشة بني حسين في جنوب دارفور في حرب تراكمي بين العرب الرزيقات والزرقة .
بلاغات الجنائية لاسترجاع العربات المسروقة من جنوب السودان والنيجر وتشاد وأفريقيا الوسطى وليبيا عبر بوليس اتتوبول الدولي عبارة الشمعة الحمراء تضيف الخناق الجنجويد.
الحروبات القبلية في شرق تشاد بين العرب والبرقو وداجو والحرب اهلي في الجنينة ينتج تحرك عدد كبير من أبناء قبائل الزرقة تشادية لدارفور لمساندة الحركات الكفاح والجيش في الفاشر توقعا لانتقال العدوى السرطانية دقلوية عربية الجنيدية العطاووية.
افهم شخص من الزغاوة المعربة أصبحوا عرب المحاميد حديثا هو الشيخ موسي هلال أكثر شخص قراء الساحة السياسية لإنقاذ قبائل العربية من المحرقة القادم .
نواصل
ان شاء الله.
محمد ابراهيم علي .
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع حرب الفاشر فی حرب
إقرأ أيضاً:
عقوبات أمريكية جديدة على السودان… وتدفق الأسلحة يعزز قبضة «الدعم السريع»
دخلت العقوبات الأميركية على السودان حيز التنفيذ رسمياً يوم الخميس 26 يونيو 2025، بعد إعلان سابق في 22 مايو يقضي بفرض إجراءات صارمة على حكومة السودان، على خلفية اتهامات باستخدام أسلحة كيميائية في الصراع المستمر ضد قوات الدعم السريع منذ منتصف أبريل 2023.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية في إخطار نُشر بالجريدة الرسمية إن الحكومة السودانية “انتهكت القانون الدولي باستخدام أسلحة كيميائية ضد مواطنيها”، مشيرة إلى أن القرار يستند إلى قانون مكافحة الأسلحة الكيميائية والبيولوجية لعام 1991.
وتتضمن العقوبات الأميركية الجديدة: وقف كافة المساعدات غير الإنسانية إلى الحكومة السودانية، حظر مبيعات الأسلحة وتمويلها، حرمان السودان من القروض والدعم المالي من المؤسسات الأميركية، حظر تصدير السلع والتكنولوجيا ذات الحساسية للأمن القومي الأميركي، كما شملت العقوبات قيوداً على التصدير والاستيراد، مع استثناءات محدودة تتعلق بالأمن القومي الأميركي، والمساعدات الإنسانية، وسلامة الطيران المدني.
وأكدت الخارجية الأميركية أن العقوبات ستظل سارية لمدة عام على الأقل، مع إمكانية التمديد، بينما ستتولى الجهات الفيدرالية المختصة تنفيذ بنود القرار.
وفي سياق متصل، كانت حكومة السودان قد أعلنت أواخر مايو تشكيل لجنة وطنية تضم وزارتي الخارجية والدفاع وجهاز المخابرات العامة للتحقيق في مزاعم استخدام الأسلحة الكيميائية، ونفت الحكومة السودانية والجيش الاتهامات الأميركية، مؤكدة التزامها باتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية.
وفي تطور ميداني متصل، كشفت مصادر عسكرية سودانية أن قوات الدعم السريع تسلمت دفعة جديدة من الأسلحة تم نقلها عبر المثلث الحدودي بين السودان وليبيا ومصر.
وأوضحت المصادر أن هذه الدفعة قد تتضمن مضادات طيران وأجهزة تشويش وصواريخ لاعتراض الطائرات المسيّرة، مشيرة إلى تزامنها مع ظهور قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي) في منطقة بدارفور.
وتشهد عدة جبهات في السودان توتراً متزايداً، لا سيما في مناطق كردفان ودارفور والمثلث الحدودي، وسط تكثيف الحشود العسكرية من الطرفين. وأعلن الجيش السوداني الأربعاء سيطرته الكاملة على منطقة “بالدقو” ومواقع أخرى في إقليم النيل الأزرق، بعد مواجهات عنيفة مع قوات الدعم السريع.
ومنذ اندلاع النزاع في أبريل 2023، دخل السودان في دوامة من الحرب الأهلية التي خلّفت آلاف القتلى والمصابين، ودماراً واسعاً في البنية التحتية، إلى جانب أزمة إنسانية متفاقمة تهدد حياة الملايين من السكان.