استئناف المواجهات العنيفة في مخيم عين الحلوة بعد هدنة لم تصمد طويلا
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن استئناف المواجهات العنيفة في مخيم عين الحلوة بعد هدنة لم تصمد طويلا، استؤنفت الثلاثاء، المواجهات العنيفة بين حركة فتح ومجموعات إسلامية متشددة في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في لبنان، وذلك بعد هدنة انسانية تم .،بحسب ما نشر البوابة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استئناف المواجهات العنيفة في مخيم عين الحلوة بعد هدنة لم تصمد طويلا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
استؤنفت الثلاثاء، المواجهات العنيفة بين حركة فتح ومجموعات إسلامية متشددة في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في لبنان، وذلك بعد هدنة انسانية تم التوصل اليها مساء الاثنين، لكنها لم تصمد طويلا...
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل استئناف المواجهات العنيفة في مخيم عين الحلوة بعد هدنة لم تصمد طويلا وتم نقلها من البوابة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يواصل عدوانه على مخيم بلاطة وجبع شمالي الضفة
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس، عدوانه على مخيم بلاطة للاجئين الفلسطينيين وبلدة جبع شمال الضفة الغربية المحتلة.
وذكرت مصادر محلية أن الجيش واصل اقتحام مخيم بلاطة للاجئين شرق نابلس، لليوم الثاني على التوالي، منتشرا في حاراته وأزقته.
وأوضح شهود أن قوات الاحتلال حوّلت منازل فلسطينية إلى ثكنات عسكرية، واقتحمت عشرات المنازل واعتقلت عشرات الفلسطينيين وحولتهم للتحقيق الميداني.
كما أجبر الجيش نحو 14 عائلة على إخلاء منازلها في المخيم والنزوح إلى مناطق أخرى.
وأمس الأربعاء، فجر الجيش الإسرائيلي مشغلا للحدادة في محيط المخيم، ويُسمع بين الحين والآخر أصوات انفجارات.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان أمس، إن الطواقم الطبية قدمت العلاج لـ16مصابا جراء الاقتحام المتواصل في مخيم بلاطة للاجئين.
وقال الهلال الأحمر الفلسطيني، إن قوات الاحتلال احتجزت طواقمها، في حارة الحشاشين، واستولت على مفاتيح مركبة الإسعاف منهم.
وفي قرية اللبن الشرقية، استولت قوات الاحتلال الإسرائيلي، على بناية سكنية جنوب نابلس، كما انتشر جنود الاحتلال في شوارع القرية، ونصبوا حاجزا عند مدخلها الرئيسي.
وفي بلدة جبع جنوب جنين، يواصل الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية لليوم الثالث، وذكر شهود عيان أن الجيش أغلق البلدة ويعمل على تفتيش منازلها وتحويل سكانها للتحقيق الميداني.
وأشاروا إلى أن الجيش دفع بمدرعات من نوع "إيتان" المدولبة إلى البلدة، مع منع التجول.
كما نفذ الجيش الإسرائيلي فجر الخميس، سلسلة اقتحامات طالت مدنا وبلدات، وتركزت في مدينة رام الله (وسط)، وبلدة العساكرة بمدينة بيت لحم (جنوب)، وشن حملة اعتقالات واسعة.
يأتي ذلك بينما يواصل الجيش الإسرائيلي عدوانا واسعا شمال الضفة يستهدف مخيمات جنين وطولكرم منذ 21 يناير/كانون الثاني الماضي.
ويفرض الاحتلال لليوم السادس حصارا مشددا على الضفة الغربية منذ بدء هجومه العسكري على إيران الجمعة الماضي.
وحولت إسرائيل الضفة إلى سجن كبير بعد فرض قيود مشددة على حركة الفلسطينيين، وأغلقت الطرق الرئيسية، مما أدى إلى شلل شبه كامل في حياتهم وفاقم من معاناتهم.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 يرتكب الاحتلال الإسرائيلي إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
إعلانوخلفت الإبادة، بدعم أميركي، أكثر من 185 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.
وبالتوازي مع الإبادة الجماعية بغزة صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس الشرقية، مما أدى إلى استشهاد 979 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا و500 أسير.