- عدلي القيعي: حقوق رعاية الأهلي لا تكفي للانفاق على النشاط الرياضي.. وسندعم بصفقة ثالثة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن عدلي القيعي حقوق رعاية الأهلي لا تكفي للانفاق على النشاط الرياضي وسندعم بصفقة ثالثة، أكد المهندس عدلي القيعي رئيس شركة كرة القدم بالنادي الأهلي، أن رعاية فريق الكرة وصلت لـ2 مليار طوال الـ4 سنوات، أي أن كل موسم بـ500 مليون جنيه .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عدلي القيعي: حقوق رعاية الأهلي لا تكفي للانفاق على النشاط الرياضي.
أكد المهندس عدلي القيعي رئيس شركة كرة القدم بالنادي الأهلي، أن رعاية فريق الكرة وصلت لـ2 مليار طوال الـ4 سنوات، أي أن كل موسم بـ500 مليون جنيه وهو مبلغ قليل للغاية، خصوصا في ظل الالتزامات المالية على النادي.
وقال القيعي الذي يحل ضيفا على الإعلامي محمد شبانة عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث عبر شاشة قناة Etc: "الرعاة يحاولون استغلال قيمة وشعبية النادي الأهلي، ودائمًا نحافظ على الرعاة ونسعى لجلب المزيد خلال الفترة المقبلة، كل طرف يريد إنجاح العلاقة وتحقيق المكاسب".
وأضاف: "كانوا يقولون أن مكاسب الأهلي بسبب وكالة الاهرام، ثم خسرت الوكالة الحقوق أمام صلة وأخيرا شركة برزنتيشن، ثم اليوم النادي يُسوق بنظام جديد، واستمرت مكاسب النادي، الأهرام كانت حريصة على الفوز بحقوق الرعاية لأنهم كانوا يدركون حجم المكاسب المالية من وراء النادي".
وواصل: "أحد شركات السجائر العالمية قامت برعاية أول مباراة للنادي الأهلي أمام ليجيا وارسو بطل بولندا في عام 1975، مقابل 40 ألف دولار".
وزاد: "الـ2 مليار قيمة حقوق الرعاية لا يُغطي انفاق فرق النشاط الرياضي، الذي ينفق سنويا 380 مليون جنيه وسيزيد المبلغ في الموسم القادم، إصلاح الرياضة المصرية في تطبيق نظام اللعب المالي النظيف والشفافية المالية وبين الجميع، بدلا من الاتهامات والتطاولات بشأن غسيل الأموال".
وأكمل: "دخل النادي يكون من مصادر معلومة، لابد من تطبيق نظام الشفافية المالية، هناك أندية أوروبية تعاني من الأزمات بسبب النظام، الرياضة المصرية تواجه خطر كبير، ما لم يتم تطبيق الشفافية المالية، مثلما كنا أول من طالب بتطبيق نظام الفار، وقولت أنه لن يكون الحل في وجود عنصر بشري".
وأكد: "قمنا بضم 2 لاعبين، ويتبقى لنا صفقة ثالثة مُلحة، لكن قد يظهر لاعب أو فرصة جيدة لتدعيم الفريق، نريد ضم لاعب يحقق إضافة، وكولر لديه معايير وطرق في الاختيار تُدرس، هناك أوقات كرة القدم تحقق المكاسب، وأحيانًا لا تحقق المكسب المطلوب في ظل حجم الانفاق الكبير عليها، مع ارتفاع سعر الدولار".
وأتم: "الأهلي مُلتزم بسداد الرواتب المالية للاعبين بصفة مستمرة، ولا يوجد أي مشكلة مالية داخل النادي، لم أسمع عن ذلك".
34.222.106.23
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عدلي القيعي: حقوق رعاية الأهلي لا تكفي للانفاق على النشاط الرياضي.. وسندعم بصفقة ثالثة وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدلی القیعی
إقرأ أيضاً:
لقطات جوية مذهلة لمحطة عدلي منصور.. أكبر مجمع نقل متكامل في الشرق الأوسط| شاهد
نشرت وزارة النقل لقطات جوية مبهرة لمحطة عدلي منصور المركزية التبادلية العملاقة، التي تُعد أكبر مجمع نقل متكامل في المنطقة، وتقع على مساحة 15 فدانًا، وتضم منطقة تجارية استثمارية ومركزًا شاملًا لخدمة الركاب.
الخدمة بين خمس وسائل نقل مختلفة
وتُعد محطة عدلي منصور نموذجًا فريدًا في قطاع النقل، إذ تتيح للمواطنين تبادل الخدمة بين خمس وسائل نقل مختلفة في موقع واحد، تشمل:
1. محطة مترو الخط الثالث
2. محطة القطار الكهربائي الخفيف LRT
3. محطة السكك الحديدية «عدلي منصور – السويس»
4. محطة السوبرجيت
5. محطة الأتوبيس الترددي (عدلي منصور – السلام)
وتسهم المحطة في تسهيل حركة الانتقال وخدمة ملايين الركاب يوميًا، ضمن استراتيجية الدولة لتطوير منظومة النقل الجماعي وتعزيز الربط بين المدن والعاصمة الإدارية الجديدة.
وحصلت المحطة على جائزة أفضل مشروع نقل في العالم لعام 2022 وفق تصنيف مجلة ENR العالمية، تقديرًا لتأثير المشروع الإيجابي على المجتمع وبيئة النقل في مصر، وإسهامه في تخفيف الازدحام وتحسين جودة خدمات النقل الجماعي.
وتُظهر اللقطات الجوية المنشورة التطور الكبير في البنية التحتية وأنظمة التشغيل الحديثة بالمحطة، ما يعكس مكانتها كمركز رئيسي للنقل متعدد الوسائط في مصر والشرق الأوسط.