الداخلية تعتزم وضع آلية جديدة لتنقل دراجات الدلفري في الشوارع
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
السومرية نيوز – محليات
تعتزم وزارة الداخلية، وضع آلية جديدة لتنقل وتجوال الدراجات النارية الخاصة بتوصيل الطلبات "الدلفري" في شوارع بغداد والمحافظات.
وقالت الوزارة في بيان ورد لـ السومرية نيوز، "سنعلن قريبا جدا آليات جديدة لتنقل دراجات التوصيل (الدلفري) في الشوارع".
وأضافت الوزارة، أن "هذا القرار يأتي بهدف تنظيم سيرها وضمان انسيابية مرورها في مختلف السيطرات المتواجدة في جميع مناطق البلاد".
>> انضم الى السومرية على واتساب دراجات الدلفري بغداد اليات الداخلية +A -A
مؤقت مؤقت مستمر مستمر سيصل للسعر الرسمي سيصل للسعر الرسمي النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام.
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تطبیق السومریة السومریة نیوز مروحیة رئیسی الحلقة ٢٨ الحلقة ٥
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني في زيارة الى بغداد
بيروت- يبحث الرئيس اللبناني جوزاف عون في بغداد التي وصلها الأحد 1 يونيو2025، مع المسؤولين العراقيين في التعاون بين البلدين والتطورات الإقليمية.
واستقبل رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني الرئيس اللبناني، وفق ما جاء في بيان رسمي صاد عن مكتبه.
وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية، سيبحث الرئيس عون مع الرئيس العراقي عبداللطيف رشيد ورئيس الحكومة العراقي "العلاقات الثنائية وسبل تطويرها، والتعاون اللبناني العراقي القائم على مختلف المستويات، إضافة الى الأوضاع على الساحة الاقليمية".
ويرأس عون وفدا يضمّ المدير العام للأمن العام اللواء حسن شقير وعددا من المستشارين.
وتوجد علاقات قوية بين لبنان والعراق حيث الحكومة الحالية مشكّلة من أحزاب شيعية موالية لإيران بصورة رئيسية، ولها علاقات وطيدة مع حزب الله اللبناني.
ومنذ تموز/يوليو 2021، يزوّد العراق لبنان بالوقود للمساهمة في تشغيل محطات توليد الكهرباء مقابل سلع وخدمات طبية.
ويعاني كلا البلدين من أزمة كهرباء حادة بالإضافة الى تهالك البنية التحتية، جراء عقود من الصراعات والإهمال والفساد.
وتعهّد العراق خلال القمة العربية التي عقدت الشهر الماضي في بغداد، تقديم 20 مليون دولار في إطار جهود إعادة إعمار لبنان بعدما أدّت حرب مدمّرة استمرّت عاما كاملا بين حزب الله وإسرائيل، إلى دمار واسع في البلاد.
واستقبل العراق خلال الحرب آلاف اللبانييين الهاربين من القصف الإسرائيلي على قرى وبلدات الجنوب ومناطق أخرى لحزب الله نفوذ كبير فيها.
وقد تلقّى الحزب ضربة قوية نتيجة اغتيال إسرائيل لعدد كبير من قياداته وتدمير بناه التحتية. وتراجع نفوذه على الساحة السياسية منذ انتخاب عون رئيسا وتشكيل حكومة في لبنان برئاسة نواف سلام منذ مطلع العام. وتؤكد السلطات الجديدة العمل على حصر السلاح والسيادة في أيدي القوات الشرعية، ما ينزع من حزب الله اي ذريعة للاحتفاظ بسلاحه.