وصفات حلويات.. طريقة عمل الكاسترد بالشوكولاتة في المنزل
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
طريقة عمل الكاسترد بالشوكولاتة.. يعد الكاسترد من أكثر الوصفات التي يفضلها الصغار والكبار، لذا تبحث الكثير من السيدات بشكل دائم، على طريقة تحضير الكاسترد بالشوكلاتة، من أجل تحضيرها للأطفال، أو في العزومات، فضلا عن أنه من الوصفات الباردة التي لا تحتاج لتشغيل الفرن.
طريقة الكاسترد بالشوكلاتةويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه في السطور التالية، طريقة عمل الكاسترد بالشوكولاتة، وذلك وفقا لخدمة يقدمها في كل المجالات، من خلال الضغط هنــــــــــــــا.
- 5 أكواب من اللبن السائل.
- 5 ملاعق من السكر.
- قطعة شوكولاتة كبيرة.
- 5 ملاعق من مسحوق الكاسترد.
- 3 ملاعق من الكاكاو البودر.
- مكسرات للتزين حسب الرغبة.
- في البداية نضعاللبن على النار حتي يغلي ثم ضيفي إليه السكر، واستمري في تقليبهم حتى يذوب السكر بالكامل.
- بعد ذلك نضيف الشوكولاتة للمزيج، ونستمر في التقليب حتى تذوب.
- نذوب الكاسترد في كوب من الماء ونضيف اللبن، ونستمر في التقليب، حتى لا يحدث أي تكتل.
- بعد أن يصبح الخليط متماسك، نسكب الكاسترد في كأس زجاجي ونضعه في الثلاجة، واخرجية بعد مرور ساعة.
اقرأ أيضاًطريقة عمل فطيرة السجق.. مكونات بسيطة وخطوات سهلة
غيري سفرتك.. طريقة عمل سلطة المكرونة الإيطالية
مختلفة ولذيذة.. طريقة عمل الدجاج المكسيكي خطوة بخطوة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل الكاسترد عمل الكاسترد
إقرأ أيضاً:
هل صحيح أن الإفراط في تناول السكر قد يسبب فرط النشاط؟
هل تجعلك الحلويات فعلا مفرط النشاط؟ وهل تتفق مع زوجتك التي تمنع أطفالكم من تناول الكثير من الحلويات؟ وهل تؤمن بالتحذير الذي توارثته الأجيال: أعط طفلك الكثير من الحلويات، وسيصاب بالجنون؟ هل هناك أي دليل علمي على أن السكر يسبب لنا فرط النشاط؟
لا يوجد دليل علمي قاطع، ولكن من المفيد لنا جميعا التقليل من تناول الحلويات.
تقول الدكتورة أماندا أفيري، الأستاذة المساعدة في التغذية وعلم التغذية بجامعة نوتنغهام لصحيفة الغارديان البريطانية: "إن هناك نظريات تربط السكر بالتغيرات السلوكية. إحداها تنبع من كيفية تنشيط السكر لنظام المكافأة في الجسم، مما يحفز إفراز الدوبامين، الناقل العصبي المسؤول عن الشعور بالسعادة".
وتضيف: "يمكن ربط زيادة مستويات الدوبامين بالتغيرات السلوكية، والتي قد تشمل فترات من فرط النشاط".
تركز نظرية أخرى على أن تناول الكثير من السكر قد يسبب ارتفاعا حادا في مستويات الغلوكوز في الدم ثم انخفاضا سريعا، وهو ما يعرف بنقص سكر الدم التفاعلي. يمكن أن يسبب هذا تغيرات سلوكية، يمكن تفسير بعضها على أنها فرط نشاط.
أدلة غير كافية
ولكن لا توجد أدلة كافية لإثبات هذه النظريات. ليس أقلها إن فرط النشاط – خارج سياقه الطبي كأحد أعراض اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط – أمر نسبي حيث تقول الدكتورة أماندا: "ما قد يسميه أحد الوالدين فرط نشاط، قد يراه الآخر مجرد نشاط".
لم تعثر الأبحاث حتى الآن إلا على روابط محدودة بين تناول السكر وسلوك فرط النشاط، خاصة بين الأطفال المشخصين بالفعل باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
تظهر أقوى الروابط مع المشروبات المحلاة التي تحتوي على سبع أو ثماني ملاعق صغيرة من السكر في الحصة الواحدة، والتي تحتوي أيضا على إضافات وكافيين، مما يصعّب عزل السكر كمسبب.
وأظهرت بعض الدراسات التي أجريت على الحيوانات – وليس البشر – أن أولئك الذين تناولوا وجبات غذائية عالية السكر في وقت مبكر من الحياة كانوا أكثر عرضة لإظهار فرط النشاط لاحقا.
إعلانإذن، هل يسبب لنا السكر فرط نشاط؟ حتى الآن، لم يثبت ذلك. ومع ذلك، تقول أماندا إن معظمنا يتناول سكرا أكثر مما هو صحي، ويجب أن نحاول التقليل منه.