جريدة الوطن:
2024-09-22@15:47:06 GMT

شركة Swiss GRC تتوسع بافتتاح فرع في دبي للإنترنت

تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT

شركة Swiss GRC تتوسع بافتتاح فرع في دبي للإنترنت

دبي-الوطن:
أطلقت شركة Swiss GRC، الرائدة في حلول الحوكمة وإدارة المخاطر والامتثال (GRC)، منتجها الرئيسي، صندوق أدوات GRC، في الشرق الأوسط. تم تصميم هذه الخطوة لتلبية الاحتياجات الفريدة للمنطقة وهي جزء من التوسع الاستراتيجي لشركة Swiss GRC مع فرع جديد ومكتب تشغيلي في مدينة دبي للإنترنت، الإمارات العربية المتحدة.

تتميز Swiss GRC بواجهة سهلة الاستخدام، وخيارات معيارية، وتبني تقنيات جديدة مثل الذكاء الاصطناعي التوليدي والتحليلات المتقدمة. يوفر مركز البيانات المحلي خيارات نشر على أساس الموقع والسحابة. صندوق أدوات GRC، المتوفر الآن باللغة العربية، يوفر تخصيصاً يعتمد على التكوين لتنفيذ سريع. يشمل نموذج التسعير الجذاب الوصول غير المحدود للمستخدمين، مما يسمح للمنظمات بالتوسع بسهولة عبر جميع الخطوط الثلاث للدفاع.

ومع فهم السوق في الشرق الأوسط والمشهد التنظيمي المعقد، تتموضع Swiss GRC بشكل جيد لخدمة المنطقة بفعالية. تفتخر الشركة بالفعل بقاعدة عملاء في جميع أنحاء الشرق الأوسط، معالجة التحديات الفريدة مع إقامة البيانات المحلية، وهو أمر حاسم لكل من الكيانات الحكومية والقطاع الخاص.

مع النظر إلى الأمام إلى عام 2024، تخطط Swiss GRC لاستثمارات كبيرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تشمل هذه تطوير وإطلاق صندوق أدوات GRC الكامل باللغة العربية، تدريب الشركاء في القنوات، المشاركة في مبادرات التسويق، وتوسيع قوتها العاملة في مكتب دبي.

قال بيسفورت كوكي، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Swiss GRC: “نحن متحمسون للغاية لتقديم خدماتنا في منطقة الشرق الأوسط”. “تم تصميم حلولنا خصيصًا لهذه المنطقة، وصندوق أدوات GRC هو شهادة على ذلك، كونه أول برنامج GRC باللغة العربية مصمم خصيصًا للعلامات التجارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا”.

وأضاف راجيف، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ: “الشرق الأوسط لديه مشهد تنظيمي معقد، ونعتقد أن Swiss GRC يمكن أن تساعد الكيانات على التنقل فيه بأمان. تأتي هذه التوسعة في الوقت المناسب، ونحن نتطلع إلى إقامة قاعدة قوية في المنطقة”.


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

"لو موند": الشرق الأوسط لا يحتاج إلى حرب أخرى

أكدت صحيفة "لو موند" الفرنسية، أنّ حزب الله اللبناني قد ضعف بسبب الزيادة الكبيرة في عمليات الاغتيالات التي استهدفت مسؤوليه التنفيذيين، والتي انخرطت فيها إسرائيل منذ أشهر لغاية تفجيرات "البيجر" قبل أيام، والتي عرّضته للإذلال والفوضى والعزلة.

ولكنّ اليومية الفرنسية، اعتبرت أنّ حزب الله يظل قوة عسكرية كبيرة غير حكومية، تتمسك بها إيران على الرغم من الاستفزازات الإسرائيلية، كاغتيال زعيم حركة حماس إسماعيل هنية في طهران هذا الصيف. مُشيرة إلى أنّ كل هذا دفع حزب الله حتى الآن إلى اتخاذ إجراءات محسوبة، باستثناء إطلاق النار الذي أدى إلى مقتل أطفال في يوليو (تموز) الماضي، في قرية مجدل شمس بالجولان السوري المحتل.

وتحت عنوان "الشرق الأوسط لا يحتاج إلى حرب أخرى"، شدّدت "لو موند" على أنّه لتجنّب التصعيد الذي لا يُمكن السيطرة عليه، ينبغي بذل كل جهد دولي ممكن لتجنيب منطقة الشرق الأوسط حرباً إضافية.

Le Proche-Orient n’a pas besoin d’une nouvelle guerre – via @lemondefr https://t.co/O8dtQwb8Xw

— benjamin barthe (@benjbarthe) September 19, 2024 مسؤولية نتانياهو

وحمّل المحرر السياسي للصحيفة الفرنسية، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو مسؤولية رفض وقف إطلاق النار في غزة، والذي من شأنه إن تم أن يؤدي أيضاً إلى خفض التوترات مع حزب الله اللبناني، لكنّ نتانياهو يُعطي الانطباع بأنه يسعى إلى إضفاء الطابع الإقليمي على الصراع بكل الوسائل.

وأكد أنّ عمليات التفجيرات والاغتيال الأخيرة التي حدثت بأسلوب غير تقليدي لأعضاء حزب الله، هي بلا شك جزء من رغبة إسرائيل في استعادة قدرتها على الردع، بعد الصفعة التي شكلها اختراق الحاجز الأمني المدرع لأجهزة مخابراتها الإلكترونية التي كانت تحاصر غزة في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023.، الأمر الذي شكّل فشلاً ذريعاً لتل أبيب.

Pager explosions in Lebanon: Hezbollah is trapped in its support for Hamas

The Shiite party now bears the responsibility of deciding whether or not to engage in a decisive escalation against Israel, writes Le Monde's Beirut correspondent @helenesallon.https://t.co/922lDR4qe9

— Le Monde in English (@LeMonde_EN) September 19, 2024 تصعيد غير محسوب

ورأت "لو موند" أنّ ما تقوم به إسرائيل هو تصعيد لا يُمكن السيطرة عليه، حيث أنّها لا تُفرّق في هجماتها سواء ضدّ حماس أم حزب الله، بين المدني والعسكري، حيث لم يكن لدى المسؤولين عن عمليات "البيجر" وأجهزة اللاسلكي، أيّ ضمانة بأنّ الانفجارات سوف تستهدف مُقاتلين، وأنّها لن تؤثر أيضاً على الأشخاص المدنيين القريبين الذين ليس لهم أي صلة بأعضاء الحزب، مُتسائلة "أليس هذا مُستوحى من الإرهاب الذي ندعي أننا نحاربه؟"

وربطت اليومية الفرنسية ما يحدث في الشرق الأوسط، بالخيارات التكتيكية لرئيس الوزراء الإسرائيلي الذي بدا في الأيام السابقة، وكأنه يُنسّق عملية الإطاحة بوزير دفاعه المؤيد صراحة لوقف إطلاق النار في غزة، والذي من شأنه أن يسمح بعودة آخر الرهائن الإسرائيليين الذين ما زالوا على قيد الحياة. لكنّ وقف إطلاق النار يُعارضه اليمين المتطرف الذي يعتمد عليه الائتلاف الحاكم في إسرائيل، بشدّة.

En direct, explosions au Liban : le chef du Hezbollah affirme que les affrontements avec Israël se poursuivront jusqu’à « la fin de l’agression à Gaza » https://t.co/cR6CS5OhQv

— Le Monde (@lemondefr) September 19, 2024 تحويل الصراع إلى إقليمي

وبالتالي، فإنّه ومن خلال رفض التهدئة في غزة، التي تُحاول الولايات المتحدة عبثاً الحصول عليها، والتي من شأنها أيضاً أن تؤدي إلى خفض التوترات مع حزب الله، فإنّ بنيامين نتانياهو يُعطي الانطباع بأنه يسعى إلى إضفاء الطابع الإقليمي على الصراع بكل الوسائل، فهو يعرف تفوّق جيشه ويُمكنه الاعتماد على الدعم العسكري غير المشروط، الذي واصلت واشنطن تقديمه له.

مقالات مشابهة

  • ما حقيقة اختفاء طائرة تابعة لـطيران الشرق الأوسط فوق قبرص؟
  • أوبزرفر: فشل بايدن في غزة يغذي حربا أوسع نطاقا في الشرق الأوسط
  • جوجل: إيران زرعت أبوابًا خلفية عبر شركات الاتصالات في الشرق الأوسط
  • مصر تدعو إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة
  • بث مباشر… جلسة مفتوحة لمجلس الأمن حول الشرق الأوسط
  • الذهب يتجاوز 2600 دولار بعد خفض الفائدة
  • انعقاد جلستين لمجلس الأمن حول الشرق الأوسط والوضع في لبنان
  • «البيت الأبيض»: لا نريد التصعيد ولا فتح جبهة جديدة في الشرق الأوسط
  • اللغة العربية في إيران.. اهتمام رسمي وشغف أكاديمي وشعبي
  • "لو موند": الشرق الأوسط لا يحتاج إلى حرب أخرى