صيف العراق على الأبواب.. دراسة تربط بين درجات الحرارة المتطرفة والسكتة الدماغية
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
صيف العراق على الأبواب.. دراسة تربط بين درجات الحرارة المتطرفة والسكتة الدماغية.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي درجات الحرارة دراسة طبية طقس العراق السكتة الدماغية
إقرأ أيضاً:
24 درجة.. سر الحفاظ على التكييف بأقصى أداء
مع ارتفاع درجات الحرارة في الصيف، يصبح التكييف هو البطل المنقذ من موجات الحر، لكن هل لاحظت أن البعض يضبط جهاز التكييف على درجة 24 دائماً؟
سر الحفاظ على التكييف بأقصى أداءقال مهندس صيانة التكيفات محمد رزق فى تصريحات خاصة لـ صدى البلد، أنه ربما تظن أن الأمر صدفة أو مجرد تفضيل شخصي، لكن الحقيقة أن هذه الدرجة تمثل السر الذهبي لتحقيق التوازن بين البرودة المريحة وتوفير الطاقة وحماية الجهاز من الأعطال.
لماذا 24 درجة للتكيف هي الدرجة المثالية؟الأبحاث التي أجرتها منظمات الطاقة حول العالم أثبتت أن ضبط التكييف على 24 درجة مئوية يوفر أفضل توازن ممكن بين راحة الجسم وكفاءة الجهاز. عند هذه الدرجة، يعمل الكومبريسور الموتور الداخلي بشكل مستقر، مما يقلل من الضغط عليه، ويطيل عمره الافتراضي، ويخفض استهلاك الكهرباء بنسبة قد تصل إلى 15% مقارنة بضبطه على درجات أقل مثل 18 أو 20.
الفوائد الصحية لضبط التكييف على 24 درجةفي معظم الحالات، نعم. لكن إذا كان الجو الخارجي شديد الحرارة أكثر من 45 درجة، قد تحتاج إلى تشغيل التكييف لفترة على درجة أقل مثل 22 لتبريد الغرفة بسرعة، ثم رفعها إلى 24 للحفاظ على الثبات.
مع ارتفاع أسعار الكهرباء، أصبح من الضروري التفكير في الاستهلاك الذكي للطاقة. ضبط التكييف على 24 درجة يعني فواتير أقل، وأداء أطول للجهاز، وحماية للبيئة من الانبعاثات الناتجة عن زيادة إنتاج الكهرباء.