كيف علّق كرامي بعد الاحتفال الرسمي لإعلان طرابلس عاصمة للثقافة العربية؟
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
كتب رئيس" تيار الكرامة "النائب فيصل كرامي، لمناسبة اعلان طرابلس عاصمة للثقافة العربية 2024، عبر "اكس": "خلال الحفل الرسمي لاعلان طرابلس عاصمة للثقافة العربية، أحسستُ ان طرابلس نالت جزءاً من حقها، وهي المدينة التي تتميّز بثروة تاريخية مهملة على مدى العقود".
اضاف:"هذه الثروة تحفل بالمعالم الأثرية والتراثية التي تجعل من طرابلس مدينة سياحية بامتياز عربياً ودولياً، لو حظيت ببعض الإهتمام من الدولة اللبنانية.
وكلنا يعرف ان طرابلس مدينة معطاءة ومحبّة ولكن أملنا ان يكون هذا الحب متبادلاً قولاً وفعلاً".
وختم:"شكراً لوزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى، شكراً للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "ألكسو"، وشكراً لكل من ساهم في الاضاءة على طرابلس عاصمة للثقافة العربية 2024".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: طرابلس عاصمة للثقافة العربیة
إقرأ أيضاً:
لطيفة: شكرا للرئيس السيسي على إصراره وحكمته في انجاز اتفاق غزة التاريخي
حرصت الفنانة التونسية لطيفة ، على توجيه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسى، مشيدة بمشهد عدم تهجير أهل غزة ورد اعتبارهم .
وكتبت لطيفة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك : ”شكرا للقائد الحكيم فخر الأمة الرئيس عبد الفتاح السيسي علي صبره و اصراره وحكمته في انجاز هذا الحدث التاريخي , وعدم تهجير اخواتنا في غزة ورد اعتبارهم و كرامتهم عاشت مصر حره أبيه ،تحيا مصر".
في مشهد يلخص موازين القوى الجديدة في الشرق الأوسط، تدخل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شخصيًا لإقناع القاهرة بالسماح لبنيامين نتنياهو بالمشاركة في قمة شرم الشيخ للسلام، في محاولة لإنقاذ صورة إسرائيل الدبلوماسية بعد شهور من الحرب المدمرة على غزة.
وأجرى ترامب اتصالًا مباشرًا بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من تل أبيب أمس طالبًا منه السماح بحضور نتنياهو، وهو ما وافقت عليه القاهرة في النهاية بدافع احترام العلاقات الاستراتيجية مع واشنطن لكن المفارقة أن نتنياهو نفسه هو من تراجع عن الحضور في اللحظة الأخيرة بذريعة الأعياد الدينية اليهودية.
تناقضات داخل إسرائيلهذا الغياب لم يكن مجرد قرار شخصي، بل انعكاسًا لتناقضات داخلية عميقة داخل الائتلاف الإسرائيلي الحاكم. فنتنياهو، المحاصر من شركائه في اليمين المتطرف الذين يرفضون أي حديث عن "سلام" أو "حل الدولتين"، وجد نفسه أمام معادلة مستحيلة: إما إرضاء واشنطن والعالم، أو الحفاظ على بقاء حكومته المتشددة.