فيديو: ناشطو المناخ يحاولون اقتحام مقر شركة أموندي في باريس والشرطة تفرقهم
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
تظاهر العشرات من نشطاء المناخ اليوم الجمعة، أمام المقر الرئيسي لشركة أموندي في باريس، خلال اجتماع مع شركة توتال.
وأموندي، هي شركة كبيرة مستثمرة في شركة توتال. وكان النشطاء يحتجون على استمرار شركة توتال في الاستثمار في الوقود الأحفوري.
وأخرجت الشرطة الفرنسية عددا من المتظاهرين من داخل مقر الشركة، بينما احتشد العشرات أمامها وهم يحملون لافتات تطالب بإنهاء الوقود الأحفوري.
وقام المتظاهرون في البداية بتكسير زجاج واجهة المقر وحاولوا الدخول إليه، في حين حاول موظفو أمن البناية ردعهم عن طريق خراطيم المياه.
وقال المتظاهرون إن شركة توتال "حققت أرباحًا تجاوزت 20 مليار يورو" عام 2023، وذلك "على حساب فواتير الفرنسيين التي تضاعفت".
المصادر الإضافية • أب+ متابعات
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فلسطينيون يقيمون صلاة الجنازة على أرواح ضحايا غارة إسرائيلية على دير البلح "جزيرة الأحلام" تتحول إلى كابوس للسياح.. قتلى وجرحى بانهيار سقف مطعم بجزيرة مايوركا شاهد: بعد هطول أمطار غزيرة.. مدينة جنوب غرب ألمانيا تغمرها الفيضانات حماية البيئة الوقود فرنسا توتال مصادر الطاقة الأحفوريةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس ضحايا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس ضحايا حماية البيئة الوقود فرنسا توتال مصادر الطاقة الأحفورية غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسبانيا إسرائيل ضحايا إيران فلسطين سياحة الاتحاد الأوروبي طوفان الأقصى السياسة الأوروبية یعرض الآن Next شرکة توتال
إقرأ أيضاً:
«الدبيبة» يستقبل وفداً من قبائل الزنتان
استقبل رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، مساء الاثنين، بديوان رئاسة الوزراء في طرابلس، وفدًا من مجالس قبائل الزنتان، الممثلة لمكونات المدينة كافة.
وبحسب ما أفادت منصة “حكومتنا” الرسمية، فقد ناقش اللقاء تطورات المرحلة الراهنة، وأكد على وضوح موقف الزنتان في دعم مشروع الدولة ومسارها الشرعي.
وأكد الوفد خلال اللقاء أن الزنتان، بتاريخها وتضحيات أبنائها، تُجدِّد تموضعها الوطني خلف مؤسسات الدولة، وعلى رأسها الجيش والشرطة، مشددين على أن المدينة كانت وستظل طرفًا وازنًا في حماية ليبيا من الفوضى والتشظي.
كما عبّر الحاضرون عن أن دماء شهداء الزنتان في ثورة 17 فبراير لا يمكن أن تذهب دون أن يُبنى فوقها مشروع دولة حقيقي، مؤكدين أن أبناء المدينة مستعدون لمزيد من التضحيات من أجل استكمال بناء مؤسستي الجيش والشرطة، تحت مظلة الشرعية فقط.
وفي هذا الإطار، عبّر وفد الزنتان عن استعداد المدينة الكامل للانخراط في أي ترتيبات أمنية تُسهم في توحيد الجهود وبسط الأمن تحت سلطة الدولة، مؤكدين دعوتهم الصريحة لجميع التشكيلات للالتحاق بالمسار الرسمي والانضواء تحت مؤسستي الجيش والشرطة، دون استثناء أو تأخير.
كما أعربوا عن تقديرهم الكبير لخطاب رئيس الحكومة الأخير، مشيدين بما تضمنه من وضوح في الرؤية، وحزم في إنهاء الفوضى المسلحة، وتجديد الالتزام بخيار الدولة المدنية، واعتبروا أن هذا الخطاب عبّر بدقة عن تطلعات الليبيين كافة.
من جهته، ثمّن الدبيبة هذا الموقف الوطني الصريح، مؤكدًا أن الزنتان كانت على الدوام في الصفوف الأولى حين تعلّق الأمر بالدفاع عن وحدة ليبيا، وأنها قدمت رجالًا يشهد لهم التاريخ بالشجاعة والانحياز للوطن.
وأشار الدبيبة إلى أن الزنتان تُمثل عنصر توازن مهمًا في المشهد الوطني، وأن موقفها اليوم يعكس وعيًا سياسيًا رفيعًا، وإرادة صادقة في دعم الدولة وقطع الطريق على كل مشاريع الفوضى، مؤكدًا أن الحكومة ستظل شريكًا حقيقيًا لكل من يقف في صف الوطن.