السبيعي يشرح حيلة لإرسال فيديو في سناب شات وكأنه مُصوّر الآن .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT
أميرة خالد
كشف التقني عبدالله السبيعي عن طريقة ذكية تتيح لمستخدمي تطبيق “سناب شات” إرسال مقاطع فيديو أو صور من الألبوم وكأنها تم تصويرها في اللحظة نفسها، سواء في القصص (الاستوري) أو عبر الرسائل الخاصة.
وأوضح السبيعي في مقطع فيديو متداول أن الطريقة تبدأ بالدخول إلى “منصة الأضواء” داخل التطبيق، ثم الضغط على علامة الزائد (+) لتحميل فيديو من الألبوم، بعد اختيار المقطع المطلوب، يتم الضغط على علامة “صح” للموافقة، ثم تظهر معاينة للفيديو.
وأضاف: “في هذه المرحلة لا ترسل الفيديو، بل اخرج من التطبيق تماماً، وعند الرجوع إلى سناب شات ستجد أن الفيديو لا يزال محفوظًا وكأنه تم التقاطه للتو، ويمكنك حينها التعديل عليه أو إضافته للقصص أو إرساله لأي صديق، وسيظهر عند المستقبل وكأنه تم تصويره في نفس اللحظة”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/RWTvEwLytSPOEkWz.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حيلة سناب شات عبدالله السبيعي
إقرأ أيضاً:
تصعيد الجبهات.. حيلة حوثية لمنع عودة التجار إلى الموانئ المحررة
صعدت ميليشيا الحوثي خلال الأيام الماضية، من عملياتها العسكرية صوب الجبهات محافظة لحج، جنوب اليمن، في خطوة مفضوحة تهدف إلى شل الحركة التجارية وقطع الطرق الرئيسية المستخدمة في نقل البضائع القادمة من ميناء عدن.
ما لحق بموانئ الحديدة الخاضعة لسيطرة الميليشيات من أضرار جراء القصف والاستهداف الإسرائيلي، ناهيك عن العقوبات الأمريكية المفروضة على الميليشيات المدعومة من إيران، دفع بالكثير من التجار إلى التحرك صوب الموانئ المحررة، خصوصًا ميناء عدن الذي يعد الأقرب للمناطق غير المحررة.
وبحسب مصادر عاملة الغرفة التجارية والصناعية في صنعاء: أن هناك تحركات من قبل التجار في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين بالعودة نحو الموانئ المحررة بعد خروج موانئ الحديدة عن الجاهزية الكامل بسبب الغارات الإسرائيلية المتكررة والمتواصلة. موضحة أن الحكومة الحوثية لا تزال تتعنت في هذا الجانب وتحاول المماطلة والرفض حتى استكمال ما أسمته أعمال الصيانة والتأهيل داخل ميناء الحديدة.
وخلال الأيام الماضية؛ صعَّدت الميليشيات الحوثية وبشكل كبير اعتداءاتها العسكرية في الجبهات الفاصلة بين محافظتي لحج وجارتها تعز والبيضاء، وتركزت الأعمال العسكرية قرب الطريق الرئيسية التي تعد منافذ رئيسية وحيوية لمرور الحركة التجارية.
ما تشهده جبهة الحد في يافع الرابطة بين لحج والبيضاء منذ أيام من أعمال قصف وتصعيد عسكري من قبل الحوثيين، أكد حقيقة أن الميليشيات تسعى لإغلاق المنافذ الرئيسية الرابطة بين مناطق سيطرتها وميناء عدن، وتوجيه رسالة غير مباشرة للتجار الراغبين بالعودة إلى الموانئ المحررة بأن الطرق ستكون مسرحًا للعمليات العسكرية وليست آمنة لبضائعهم.
وأقدمت الميليشيات على قناص امرأة كانت على متن سيارة في نقطة السر بمديرية الحد، الأمر الذي أدى إلى مقتلها على الفور.
وأكد الناشط حسين اليافعي أن الجرائم والانتهاكات الحوثية في جبهة الحد يافع، أدَّت إلى "إغلاق للشريان الحيوي عبر المنطقة"، وهذا أدَّى إلى تكدس عشرات الشاحنات والمسافرين. موضحًا: "الطريق يسلكه يوميًّا مئات الشاحنات المحملة بالبضائع والمؤن وهو يعد شريان وممر إنساني يربط عدن- بصنعاء، إلى جانب خط حيفان في محافظة تعز.
وأضاف: "هدف الحوثيين هو اغلاق طريق البيضاء يافع - عدن لزيادة معاناة الناس، وذلك عبر الإسراف في قتل المواطنين وقنصهم وخنقهم في البيضاء، ماهو إلا لإيجاد الذريعة لإخافة الناس واذلالهم ونتاج عدم تركهم لسلك هذه الطريق وان استخدم كُل ممارساته الإجرامية ساقه اليوم إلى اغلاق الطريق.