بتكليف من رئيس الجمهورية.. وزير الخارجية يحل بالصين
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
حلّ وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، اليوم ببكين، عاصمة جمهورية الصين الشعبية، للمشاركة في الاجتماع الوزاري العاشر لمنتدى التعاون العربي-الصيني، بتكليف من رئيس الجمهورية.
وحسب بيان للوزارة، سيلتئم هذا الاجتماع الوزاري تزامناً مع حلول الذكرى العشرين لتأسيس منتدى التعاون العربي-الصيني.
وفضلاً عن مشاركته في أشغال هذا الاجتماع، سيكون للوزير خلال تواجده ببكين برنامج ثنائي. حيث من المنتظر أن يجتمع مع نظيره الصيني، وانغ يي.
كما سيجري الوزير، لقاءات ثنائية مع عدد من المسؤوليين الصينيين، وذلك في إطار متابعة تنفيذ النتائج الهامة التي توجت بها زيارة الدولة التي قام بها رئيس الجمهورية إلى الصين شهر جويلية من العام المنصرم.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير الدولة للشئون الخارجية في أوغندا
جرى اتصال هاتفى بين د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة مع السيد/ هنري أورييم أوكيلو، وزير الدولة للشئون الخارجية في جمهورية أوغندا يوم الاثنين الموافق ١٦ يونيو، وذلك في إطار تعزيز العلاقات المصرية - الأوغندية والتنسيق والتشاور تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك.
شهد الاتصال تبادل الرؤى حول سبل دفع العلاقات الثنائية بين مصر وأوغندا في مختلف المجالات، وعلى رأسها التعاون الاقتصادي والاستثماري والمجالات الفنية والتنموية بما في ذلك مشروعات البنية التحتية والطاقة. كما تناول الاتصال أهمية تفعيل آليات التعاون القائمة بما يسهم في الارتقاء بالعلاقات إلى آفاق أرحب.
وأكد الوزير عبد العاطي أهمية الترتيب لعقد الجولة الثانية من المشاورات السياسية والفنية بين مصر وأوغندا بمشاركة وزراء الخارجية والري بالبلدين في أقرب فرصة، بما يساهم في دفع التعاون الثنائي قدمًا، وتحقيق المصالح المشتركة للبلدين على نحو مستدام، مشيرا إلى أهمية البناء على ما تحقق خلال السنوات الماضية من تعاون مثمر بين الجانبين، واستكشاف فرص جديدة لتوسيع مجالات الشراكة، بما يعود بالنفع على شعبي البلدين الشقيقين.
واختتم الوزيران الاتصال بالتأكيد على مواصلة التشاور والتنسيق خلال الفترة المقبلة، والعمل على الإعداد لزيارات متبادلة رفيعة المستوى، بما يسهم في دفع مسار العلاقات الثنائية ويعكس عمق الروابط التاريخية والأخوية التي تجمع بين البلدين.