وزير النقل يبحث مع وزارة الخارجية المشاريع ذات الأولوية
تاريخ النشر: 18th, June 2025 GMT
دمشق-سانا
بحث وزير النقل الدكتور يعرب بدر مع مستشارة وزير الخارجية والمغتربين لشؤون التعاون الدولي الدكتورة ربى محيسن؛ سبل تنسيق المشاريع ذات الأولوية في قطاع النقل، وآليات تعزيز التعاون مع الشركاء الدوليين.
واستعرض الوزير بدر خلال اللقاء الذي عقد في مبنى وزارة النقل بدمشق اليوم؛ الدراسات السابقة التي تم إعدادها بالتعاون مع جهات دولية، مؤكداً أهمية تحديث هذه الدراسات وتحويلها إلى مشاريع قابلة للتنفيذ ضمن إطار خطة وطنية واضحة المعالم.
من جهتها، أعربت الدكتورة محيسن عن استعداد وزارة الخارجية إلى تقديم الدعم الفني واللوجستي اللازم، والمساهمة في وضع خارطة تعاون دولي تُركز على المشاريع الأكثر إلحاحاً في قطاع النقل.
حضر اللقاء مدير مكتب الوزير المهندس عبد العزيز مصطفى، ومدير العلاقات العامة في الوزارة السيد حسين الحاج عبدالله، والسيدان طلال قباني وفادي القاسم من إدارة التعاون الدولي في وزارة الخارجية والمغتربين.
تابعوا أخبار سانا علىالمصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
النقل بالسكك الحديدية محور لقاء سعيود مع وزير النقل التونسي
أجرى وزير الداخلية والجماعات المحلية والنقل، السعيد سعيود، لقاءً ثنائيًا مع وزير النقل التونسي رشيد عامري.
اللقاء جاء لتقييم ومتابعة أوجه التعاون المشترك بين البلدين في مجال النقل الدولي للركاب والبضائع، بحضور كبار المسؤولين من الجانبين.
وخلال اللقاء تم التنويه بالتوقيع على الاتفاق التجاري بين الشركة الوطنية الاقتصادية الجامعية للنقل والخدمات، والشركة التونسية للنقل عبر المدن.
وهذا لإعادة استغلال وتشغيل كمرحلة أولى خطي: الجزائر العاصمة - تونس العاصمة ، و عنابة – تونس العاصمة.
وستتبعها المرحلة الثانية لاستغلال خطي: الوادي – قفصة، وتبسة – سوسة عبر القصرين
كما تم الاتفاق على تعزيز الربط بالسكك الحديدية وإعادة تأهيل النقاط السوداء على طول المسار لتقليص مدة السفر.
وأيضا دراسة تعزيز الربط البحري للمسافرين والبضائع، مع تفعيل اللجنة البحرية المشتركة لتطوير التعاون.
وعقد اجتماع سلطات الطيران المدني لدراسة المسائل التشغيلية وتعزيز التعاون التقني، صيانة الطائرات، تدريب الطيارين، وتعزيز التعاون بين شركات الطيران المدني المعتمدة في كلا البلدين.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟