العراق يستضيف دورة الالعاب الاولمبية لفئة الشباب لدول غرب اسيا
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
مايو 28, 2024آخر تحديث: مايو 28, 2024
المستقلة/- صوت رؤساء اللجان الاولمبية في منطقة غرب آسيا، الثلاثاء، بالإجماع على اقامة منافسات دورة الالعاب الاولمبية لفئة الشباب لدول غرب اسيا في العراق عام 2025.
وعقد في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم الثلاثاء اجتماع اللجان الأولمبية في منطقة غرب اسيا برعاية المجلس الاولمبي الاسيوي،بحضور رؤساء، وامناء سر اثنتي عشر لجنة اولمبية تمثل منطقة غرب آسيا.
وثمن الحاضرون، المبادرة التي اطلقها رئيس اللجنة الاولمبية الوطنية العراقية، عقيل مفتن، اثناء الاجتماع والتي تهدف لخلق اجواء مثالية وبناءة بين رياضيي دول منطقة غرب آسيا، كما ابدى رؤساء اللجان الاولمبية ارتياحهم الكبير، لاستضافة العراق لمنافسات دورة الالعاب الاولمبية لفئة الشباب في العام المقبل.
وشهد الاجتماع الذي ترأسه، ثاني بن عبد الرحمن الكواري نائب رئيس المجلس الاولمبي الاسيوي عن منطقة غرب آسيا، و فينود تيواري امين عام المجلس الاولمبي الاسيوي، و حسين المسلم مدير عام المجلس الاولمبي الاسيوي، فضلا عن رؤساء وممثلي اثنتي عشر لجنة اولمبية تنتمي لمنطقة غرب آسيا، مناقشة تفعيل عمل اللجان الاولمبية في المنطقة، والتعاون المشترك الذي يسهم في تطوير المستوى الرياضي لهذه البلدان.
ومثل العراق في الاجتماع، رئيس اللجنة الاولمبية، عقيل مفتن، والناب الاول لرئيس اللجنة الاولمبية، خالد كبيان، والامين العام للجنة الاولمبية، هيثم عبد الحميد.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: المجلس الاولمبی الاسیوی منطقة غرب آسیا
إقرأ أيضاً:
طالب يُطلق النار في مدرسته على زملائه قبل أن ينتحر في دورة المياه .. فيديو
وكالات
شهدت مدينة غراتس النمساوية يومًا مأساويًا بعد وقوع هجوم مسلح داخل إحدى المدارس، حيث أسفر الهجوم عن مقتل ما لا يقل عن 5 أشخاص، من بينهم طلاب ومعلمون، وإصابة آخرين بجروح خطيرة.
ورغم أن بعض التقارير أفادت بمقتل 8 أشخاص، فإن الرقم النهائي للضحايا لا يزال غير مؤكد، وسط تضارب المعلومات التي أفادت بمقتل 10 طالبات، وهو ما لم يتم تأكيده من قبل المصادر الرسمية حتى الآن.
وتشير التحقيقات الأولية إلى أن المهاجم كان أحد طلاب المدرسة، الذي أقدم على الانتحار بعد تنفيذ الهجوم داخل دورة المياه بالمدرسة. لم تُكشف بعد هوية المهاجم أو دوافعه.
وتم نقل الجرحى إلى مستشفيات قريبة، فيما تعمل الشرطة النمساوية على تأمين المنطقة في عملية أمنية واسعة.
وتأتي هذه المأساة في وقت حساس، حيث تواصل النمسا مناقشات بشأن قضايا الأمن والإسلام السياسي، في أعقاب حوادث مماثلة هزت البلاد في الماضي، ويضاف إلى ذلك الحوادث المرتبطة بالكراهية، مثل تدنيس مقابر المسلمين في 2008 في غراتس.
ويؤدي الحادث إلى زيادة الجدل حول الأمن في المدارس وكيفية التصدي لظواهر العنف المتزايدة في هذا السياق، كما يثار تساؤل حول دور ألعاب الحظ التي قد تساهم في تعزيز السلوكيات القهرية لدى المراهقين.
ومن المتوقع أن يُعاد النقاش في النمسا حول قوانين السيطرة على الأسلحة وسياسات الأمن المدرسي، أن تستمر التحقيقات في الحادث في الأيام المقبلة، ويُوصى بمتابعة وسائل الإعلام الرسمية للحصول على آخر التحديثات حول هذه المأساة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/i0Zv6zOFv9M4Z-jW.mp4