هكذا تم اغتيال مرشح للانتخابات في المكسيك.. ليس الأول (شاهد)
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
سقط أحد مرشحي الانتخابات المحلية في المكسيك قتيلا، في عملية اغتيال جديدة، قبل الانتخابات المثيرة للجدل التي تُعقد غدا الأحد.
وبحسب السلطات المكسيكية، قُتل 37 مرشحا للانتخابات في عمليات اغتيال، كان آخرهم المرشح عن ولاية بويلا خورخي هويرتا كابريرا.
وكان كابريرا يترشح لمقعد في مجلس محلي لبلدة إيزوكار دي ماتاموروس، وقتل بالرصاص بشكل مرعب خلال حشد لأنصاره.
وقالت السلطات إن الحرس الشخصي لكابريرا قتلوا المهاجم الذي اغتاله، فيما نقلت زوجة المرشح إلى المشفى لتلقي العلاج بعد إصابتها.
وفي انتخابات 2021، قٌتل 36 مرشحا للانتخابات، وبذلك تعد انتخابات 2024 هي الأكثر دموية بواقع 37 مرشحا.
وتتزامن الانتخابات المحلية مع انتخابات رئاسية، ومن المتوقع إلى حد كبير أن تفوز مرشحة الحزب الحاكم كلوديا شينباوم في انتخابات، الأحد، لتصبح أول امرأة تتولى الرئاسة بالمكسيك.
وتُعد المكسيك واحدة من أكثر من الدول اللاتينية عنفا، وتشهد عمليات قتل بمعدلات مرتفعة، جلها مرتبط بالمافيا، وعصابات المخدرات.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الانتخابات المكسيك كابريرا المكسيك الانتخابات كابريرا المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
جهات صدرية تتحدث عن عودة مرتقبة للتيار تهز موازين الانتخابات
27 مايو، 2025
بغداد/المسلة: يستعد التيار الصدري للعودة إلى الواجهة السياسية في العراق، معلناً خوضه الانتخابات التشريعية المقبلة في أكتوبر 2025 بثقة تعززها قاعدة شعبية متزايدة وفق ما يؤكده النائب (سابقا) جواد اليساري، عن الكتلة الصدرية.
واعتبر اليساري أن الإطار التنسيقي يعاني من تفكك داخلي نتيجة الصراع على النفوذ الانتخابي، مما يهدد تماسكه قبيل الاستحقاقات.
وقال اليساري أن الأحزاب التقليدية تتنافس بشراسة لضمان أكبر عدد من الأصوات، بينما يواجه النواب المستقلون تهميشاً واضحاً يحول دون تحقيق طموحات ناخبيهم.
ويسلط الضوء على معاناة المستقلين، موضحاً أن غياب التمثيل الحكومي يحد من قدرتهم على تقديم الخدمات، على عكس النواب الحزبيين الذين يحظون باستجابات سريعة من الوزراء.
ويطالب اليساري بمنح الأحزاب الصغيرة دوراً حكومياً لتعزيز فاعليتها، مشيراً إلى أن “الباصات السياسية” تمر أمام المستقلين دون تقديم فرص حقيقية، في إشارة رمزية إلى استمالة الأحزاب الكبرى.
ويضيف أن تجربته البرلمانية، بعد انسحاب التيار الصدري في يونيو 2022، كشفت عن اضطرابات هيكلية في الدورة النيابية الحالية، واصفاً إياها بـ”أم المصاعب”.
ويستحضر التاريخ تجربة مشابهة شهدتها انتخابات 2018، حين أدت النتائج المتقاربة بين تحالف سائرون (54 مقعداً) وتحالف الفتح (48 مقعداً) إلى أزمة سياسية استمرت حتى تشكيل حكومة عادل عبد المهدي في أكتوبر 2018.
وتكررت التحديات في انتخابات 2021، حيث بلغت نسبة المشاركة 41% من 25 مليون ناخب، مع فوز التيار الصدري بـ73 مقعداً، لكنه انسحب لاحقاً، مما فتح الباب لاضطرابات سياسية وتظاهرات تشرين الثانية في 2022.
ويرى مراقبون أن عودة الصدر قد تعيد تشكيل المشهد السياسي، خاصة مع تصريحاته الأخيرة في مايو 2025 التي ألمحت إلى تشكيل تيار وطني جديد يتحدى “النظام الفاسد”.
ويواجه تحالف السوداني، الذي يطمح إلى 90 مقعداً، تحديات داخلية وشعبية، مع تصاعد التظاهرات ضد الأداء الحكومي. وتعيق الخلافات حول حل البرلمان وتجديد مفوضية الانتخابات إمكانية إجراء انتخابات مبكرة، مما يزيد التوتر في المشهد السياسي.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts