من جديد.. تعليق أمريكي بشأن حرب عالمية ثالثة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
قال منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي، إن الرئيس جو بايدن لا يريد أن يكون مسؤولا عن بدء حرب عالمية ثالثة من خلال دعم واشنطن لكييف. وأوضح كيربي، بحسب ما نقلته قناة "إيه بي سي"، اليوم الأحد، تعليقا على الأمر، قائلا: "لقد شعرنا بالقلق إزاء التصعيد منذ بداية الحرب والصراع الأوكراني وما زال القلق قائما".
وأضاف: "الرئيس يقول إنه لا يريد أن يكون مسؤولا عن بدء حرب عالمية ثالثة، من خلال دعم واشنطن لكييف في الصراع الأوكراني".
وأشار كيربي إلى أن "الولايات المتحدة لا تسعى إلى صراع مع روسيا أو أي قوة نووية أخرى".
>> انضم الى السومرية على واتساب +A -A
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: من العام الماضی تطبیق السومریة الحلقة ٦ الحلقة ٧ حلقة ٧
إقرأ أيضاً:
نائب:تركيا تخنق العراق مائياً وحكومة السوداني”تتوسل”!
آخر تحديث: 31 يوليوز 2025 - 3:01 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف رئيس لجنة الزراعة والمياه النيابية فالح الخزعلي، اليوم الخميس، أن الوفد التفاوضي العراقي عرض على الجانب التركي جملة من التسهيلات الاقتصادية، من بينها زيادة التبادل التجاري واستيراد وقود الكهرباء، مقابل رفع الإطلاقات المائية تجاه العراق، إلا أن الجانب التركي لم يُبدِ أي استجابة حتى الآن.وقال الخزعلي،في حدبث صحفي، إن “الجانب التركي لم يرد على المبادرات العراقية رغم وجود 136 نقطة توغل وأربع قواعد عسكرية تركية داخل الأراضي العراقية”، لافتاً إلى أن هذا التجاهل يثير تساؤلات بشأن جدية أنقرة في معالجة ملف المياه.وحذر الخزعلي من “تداعيات خطيرة” في حال استمرار شحة المياه، قائلاً: “لدينا مخاوف من انعكاس شح المياه على الوضع الأمني وتهديد السلم المجتمعي، خصوصاً في محافظات الوسط والجنوب”، محملاً الجانب التركي مسؤولية ما قد يحدث إذا لم تتم الاستجابة لزيادة الإطلاقات المائية.وبين رئيس اللجنة النيابية أن “العراق يحتاج إلى اطلاقات مائية لا تقل عن 800 متر مكعب في الثانية”، موضحاً أن ما يتم إطلاقه حالياً من الجانب التركي لا يتجاوز 350 متراً مكعباً في الثانية، وقد ينخفض إلى 300 متر، وهو ما وصفه بأنه “غير كافٍ لتلبية الحد الأدنى من الاحتياجات”.وأكد أن “استمرار هذا الوضع قد يؤدي إلى توقف محطات الإسالة (معالجة وضخ المياه) في بغداد وخروجها عن الخدمة، ما لم يتم التحرك لتأمين حصة عادلة من المياه”.وكانت تركيا قد بدأت منذ مطلع تموز/يوليو الجاري بزيادة الإطلاقات المائية عبر نهر دجلة، في خطوة رُحبت بها بوصفها استجابة جزئية لأزمة المياه.