ياحي يعلّق حول قرار بن ڨرينة لترشيح الرئيس تبون لعهدة ثانية
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
علّق مصطفى ياحي الأمين العام للتجمع الوطني الديموقراطي ان قرار بن ڨرينة لترشيح الرئيس عبد المجيد تبون لعهدة ثانية لم يغضب الأرندي .
وبرر مصطفى ياحي ذلك قائلا: لم يُغضبنا لأننا لسنا في سباق مع غيرنا ونظرائنا.
خلال نزوله ضيفا على قناة النهار قال ان الأرندي لن يقدم مرشحا للرئاسيات من داخل الحزب.
وأضاف ياحيفي برنامج “عين على الرئاسيات” “أجرينا مشاورات داخل الحزب ومع أحزاب أخرى والقرار الأخير بخصوص الرئاسيات سيقوله المجلس الوطني الأسبوع القادم”.
وقال مصطفى ياحي ” نحن مساهمون ومنخرطون في تجربة ائتلافات بغرض البناء”.
وبخصوص رفع لـ”التيفو” الضخم في ميلة طالبوا فيه رئيس الجمهورية بزيارة الولاية قال ياحي: “سبق أن انتقدت استنساخ التجارب السلبية الماضي وما حدث من رفع لـ”التيفو” الضخم في ميلة كان نتيجة تحمس مناضلين”.
وتابع في ذات السياق أن ” مجموعة مناضلين رسموا صورة للرئيس وطلبوا منه زيارة ميلة وذلك لا يعكس على الإطلاق تصرف قيادة الحزب”.
وتبرأ ياحي من كل تملق واستنساخ لصور وممارسات الماضي.. لأن ما حدث في قضية “تيفو” ميلة تم تضخيمه والأرندي سيبقى حزبا قويا ووازنا.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عضو في الحزب الجمهوري: الرئيس السيسي حمى فلسطين ومنع تهجير سكان غزة
قال مالك فرنسيس، عضو الحزب الجمهوري الأمريكي، إن اليوم يمثل صفحة جديدة في تاريخ المنطقة العربية والإسلامية، بل وفي العالم بأسره، مشيدًا بالدور الكبير للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في حماية القضية الفلسطينية ومنع تهجير الشعب الفلسطيني قسرًا من غزة.
وأضاف فرنسيس، خلال مداخلة مع الإعلامية نانسي نور، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن الرئيس السيسي هو القائد العربي الذي يعمل من خلف الكواليس بعيدًا عن الأضواء، وهي السياسة الفعالة التي تقود إلى النجاح، مؤكدًا أن ما نشهده من حراك دبلوماسي هو نتاج لهذا النهج.
وأشار إلى أن حضور أكثر من 20 دولة، إلى جانب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في قمة شرم الشيخ للسلام، يعكس الزخم والدعم الدولي لإيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية، مشددًا على أن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967 هو السبيل الوحيد لتحقيق سلام دائم في الشرق الأوسط والعالم.
كما دعا فرنسيس حركة "حماس" إلى الاستجابة أولًا لمبادرة الرئيس السيسي، ثم للرؤية الأمريكية، والخضوع لسلطة السلطة الوطنية الفلسطينية، قائلاً: "كفى دمارًا ومشاكل، لقد عانى الشعب الفلسطيني بما فيه الكفاية، وحان الوقت ليعيش بكرامة في دولته المستقلة."