بلدية الشارقة تطلق دبلوم تفتيش المباني
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
أطلقت البلدية دبلوم تفتيش المباني والتفتيش البيئي، بالتعاون مع دائرة الموارد البشرية وجامعة الشارقة، بهدف توطين المهن الفنية في حكومة الشارقة.
وتفصيلاً أكد عبيد سعيد الطنيجي مدير عام بلدية مدينة الشارقة أن البلدية تشرك في هذا الدبلوم 20 مفتشاً من كوادرها المواطنة، العاملين في مجالات التفتيش البيئي والتفتيش على المباني، لرفع كفاءتهم وقدراتهم وزيادة خبراتهم في مجالات عملهم، بما يساهم في تعزيز قدرة البلدية على أداء دورها الرقابي والتوعوي وتقديم أفضل الخدمات للإمارة والمجتمع، ورصد التجاوزات والحد منها، وتطبيق الأنظمة والقوانين المعمول بها.
من جانبه قال المهندس عمر خلفان بن حريمل الشامسي، رئيس دائرة الموارد البشرية: «انسجاماً مع الرؤية السامية لصاحب السمو حاكم الشارقة في الاستثمار في رأس المال البشري الوطني، وبما يدعم توطين قطاعات العمل المهنية جاء هذا التعاون الذي يرسخ نهج الشراكة ويعزز التكاملية بين جهات ومؤسسات الإمارة».
من جانبه أكد الدكتور يوسف الحايك، نائب مدير جامعة الشارقة للشؤون الأكاديمية، أهمية مد جسور التعاون بين المؤسسات الأكاديمية والمؤسسات والهيئات المحلية المختلفة بهدف بناء التكامل فيما بينهم بما يخدم المصلحة العامة للدولة ويصب في تحقيق أهداف الأجندة الوطنية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات بلدية الشارقة
إقرأ أيضاً:
“مكافحة الأوبئة” و”الصحة العالمية” يبحثان التعاون المشترك
صراحة نيوز – بحث رئيس المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية، الدكتور عادل البلبيسي، وممثلة منظمة الصحة العالمية في الأردن، الدكتورة إيمان الشنقيطي، اليوم الاثنين، آفاق التعاون في مجالات الصحة العامة، وسبل دعم الجهود الوطنية في الوقاية من الأمراض المعدية وتعزيز الاستعداد للتحديات الصحية المستقبلية.
وأكد البلبيسي، خلال لقائه الشنقيطي، أهمية المنظمة في دعم جهود الأردن الصحية، واستمرار التنسيق والتعاون بما يسهم في تعزيز الجاهزية الوطنية لمواجهة الأوبئة والطوارئ الصحية.
وقالت الشنقيطي، إن هذا اللقاء جاء لتعزيز الشراكة بين المنظمة والمركز، خاصة في ظل التغيرات الصحية العالمية، والاحتياجات المتزايدة لتقوية منظومات الرصد والاستجابة، إلى جانب دعم مبادرات التوعية والتثقيف المجتمعي، وتوسيع نطاق الخدمات الصحية الوقائية، مؤكدة أهمية آليات التعاون في مجالات مكافحة الأمراض السارية وسرعة الجاهزية والاستجابة السريعة للأوبئة.