“ببعت سلام” .. وليد توفيق يعايد جمهوره باللهجة المصرية
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: طرح الفنان اللبناني وليد توفيق أغنيته الجديدة “ببعت سلام” باللهجة المصرية، لتكون بمثابة هدية لجموره بمناسبة عيد الأضحي المبارك.
وكان الفنان وليد توفيق حرص على توديع الموسيقار الراحل حلي بكر، وذلك عبر صفحته علي موقع انستجرام وكتب قائلًا: وداعاً حلمي بكر .. وداعاً لأجمل الأيام وأروع الألحان .
وطرح مؤخرا توفيق أغنية جديدة باللهجة المصرية تحت عنوان “أصحاب السعادة”، على طريقة الفيديو كليب عبر موقع الفيديوهات “يوتيوب”، وكافة المنصات الموسيقية، وهى من كلمات أحمد المالكي، ألحان محمد يحيى، توزيع محمد عباس، وأخرج الكليب ساري منير.
بينما انتهى النجم وليد توفيق من تصوير كليب أغنية “مصر يا أم السلام”، حيث قدمها فى السابق وغناها فى الحفلات على شكل أغنية سنجل، ليقرر طرحها فيديو كليب وقام بتصويرها فى الأهرامات.
وتقول كلمات أغنية “ببعت سلام”:
“كل يوم ببعتلك السلام
والرسايل ليه مبتتقريش
يكون في علمك مش بنام
وإنت غايب عني مش بعيش
كل يوم ببعتلك السلام
والرسايل ليه مبتتقريش
يكون في علمك مش بنام
وإنت غايب عني مش بعيش
إنت نور الدنيا انت
وغيرك إنت مليش
إحتياجي ليك يا حبيبي
يوم عن يوم بيزيد
الحنين فاض بيا بعدك
ومبقاش بيفيد
الحنين فاض بيا بعدك
ومبقاش بيفيد
إحتياجي ليك يا حبيبي
يوم عن يوم بيزيد
الحنين فاض بيا بعدك
ومبقاش بيفيد
إنت نور الدنيا انت
وغيرك إنت مليش
إحتياجي ليك يا حبيبي
يوم عن يوم بيزيد
الحنين فاض بيا بعدك
ومبقاش بيفيد
الحنين فاض بيا بعدك
ومبقاش بيفيد
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ولید توفیق
إقرأ أيضاً:
أستاذ “الجالون”..
#أستاذ_الجالون
خاص #سواليف_الإخباري
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس الخميس 31-7-2025
مقالات ذات صلة#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]