«يونيو» أسود على جيش الاحتلال.. إصابات في اشتباكات مع المقاومة والقتلى بالجملة
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
بعد مرور يومين على انتصاف شهر يونيو الجاري، ودخول الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة شهرها التاسع، سجل جيش الاحتلال خسائر جديدة يرصدها التقرير التالي.
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية منها صحيفة «إسرائيل اليوم» وبيانات صادرة عن الفصائل الفلسطينية بحسب «تلفزيون فلسطين»، فإن يوم 5 يونيو شهد مقتل جندي في هجوم بمسّيرة أطلقها حزب الله اللبناني على تجمع جنود في حرفيش، وفي يوم 6 يونيو قتل جندي في اشتباك مسلح خلف الخطوط في رفح الفلسطينية وفي 8 يونيو تقل ضابط خلال عملية استعادة الأسرى الإسرائيليين الأربعة من مخيم النصيرات.
وفي شهر يونيو، قُتل 4 جنوب وأصيب 6 آخرين بينهم ضابط في كمين مفخخ نصبته المقاومة وسط رفح، وفي اليوم الحادي عشر من الشهر أصيب 10 آخرين، بينما شهد اليوم التالي 29 إصابة.
قذائف من لبنانوفي 13 يونيو أعلن الجيش الإسرائيلي إصابة جنديين إثر قصف بقذيفة صاروخية من لبنان، بالإضافة لإصابة 11 عسكريًا في غزة، وفي اليوم التالي أصيب 10 جنود آخرين.
تفجيرات تطول الجنود الإسرائيليينأما في 15 يونيو قُتل جندي متأثرا بإصابته في تفجير مبنى مفخخ في رفح، وفي نفس اليوم تم الإعلان عن مقتل جنديين في تفجير دبابة وسط قطاع غزة، بالإضافة إلى مقتل 8 في تفجير ناقلة جند مدرعة في رفح الفلسطينية، وأمس 16 يونيو أعلن جيش الاحتلال مقتل جندي خلال المعارك في رفح الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل غزة رفح حزب الله فی رفح
إقرأ أيضاً:
بحبح: حماس سيكون لها دور في “اليوم التالي” وترامب لا يعارض حل الدولتين
#سواليف
قال رجل الأعمال الأميركي من أصل فلسطيني #بشارة_بحبح ، المقرب من الرئيس #ترمب والذي حاول التوسط بين #حماس و #الأميركيين، أن عناصر حماس قد يندمجون في المستقبل في #قوات_الأمن_الفلسطينية.
وفي مقابلة مع قناة العربية، قال بحبح إن “وجود حماس ودورها أمران مختلفان، وسيتعين على إسرائيل والولايات المتحدة قبول هذا، لأنهما ستكونان تحت المراقبة وتعملان في إطار آلية”.
قال بحبح أيضًا: “إن نزع سلاح حماس يمكن أن يتم بتسليمه لقوة عربية إسلامية. وما فهمته من إدارة ترامب هو أن نزع #سلاح_حماس يقتصر على الأسلحة الثقيلة، والحركة لا تعارضه “.
مقالات ذات صلة أبو شباب يظهر بين مسلحيه على حاجز.. ونشطاء يسخرون (شاهد) 2025/10/14وكشف بحبح قائلا أن “الرئيس دونالد ترامب أكد لي أنه لا يعارض حل الدولتين، وأن نتنياهو لن يضم أي جزء من الضفة الغربية “.
وأوضح أن إنهاء الحرب ومنع التهجير هما المرحلة الأصعب في خطة ترامب. موضحا أن موافقة حماس على الخطة جاءت نتيجة ضغوط من الفصائل الفلسطينية، وأن الحركة وافقت على نقل إدارة غزة إلى لجنة تكنوقراطية. مؤكدا أيضًا أن حماس وافقت على إنهاء الحرب في مارس/آذار الماضي، لكن إسرائيل طالبت باتفاق جزئي.