أمانة المدينة: جهود ومشاريع نوعيّة لتيسير حركة ضيوف الرحمن نحو المسجد النبوي
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
كشفت أمانة منطقة المدينة المنورة عن جسور وأنفاق التيسير الحركة نحو المسجد النبوي الشريف.
وأشارت إلى الأمانة إلى أبرز هذه الجسور ودورها في تسهيل حركة النقل عبر حسابها بمنصة "إكس" كالتالي:
*تقاطع طريق الملك عبد العزيز مع طريق الملك عبدالله، لتسهيل حركة التنقل من المطار إلى المسجد النبوي مرورا بمحطة قطار الحرمين.
*جسر تقاطع طريق عمر بن الخطاب، لتسهيل الحركة المرورية بين المناطق الرئيسية.
*جسر تقاطع طريق خالد بن الوليد مع طريق الملك عبد الله، لتسهيل الحركة المرورية بين المناطق الرئيسية
*نفق تقاطع خالد بن الوليد، لربط بين المناطق المختلفة وتقليل الازدحام المروري.
#المدينة_أمانة |#أمانة_المدينة؛ جهود ومشاريع نوعيّة
لتيسير حركة ضيوف الرحمن نحو
#المسجد_النبوي الشريف.#حج1445هـ #يسر_وطمأنينة #المدينه_المنورة pic.twitter.com/7509CUlbgn
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة منطقة المدينة المنورة المسجد النبوی
إقرأ أيضاً:
“متحف السيرة النبوية” يثري تجربة ضيوف الرحمن
البلاد _ المدينة المنورة
يُقدّم “المتحفُ الدولي للسّيرة النبوية والحضارة الإسلامية” بالمدينة المنورة لزائريه تعريفًا شاملًا بسيرة النبي محمد- صلى الله عليه وسلم- وآدابه الكريمة، وأخلاقه العظيمة، ومعالم من حياته، بمنهجٍ علميٍ متميز، وتأصيل بحثي مُحكم، وتجديد تقنيٍ فريد، وعرضٍ إبداعي مبتكر، عبر أحدث الوسائل والتقنيات.
ويشهد المتحف التابع لرابطة العالم الإسلامي، توافد جموع من الحجاج من جنسيات متعددة يوميًا، ويُشكّل أحد أبرز الوجهات الحضارية لضيوف الرحمن نظير موقعه على ساحات المسجد النبوي مباشرة من جهة أبواب السلام، والرحمة، وقباء، والهجرة؛ إذ يتيح لزائريه الاطلاع على 25 جناحًا وقِسمًا تفاعليًا، للتعريف بأسماء الله الحُسنى، وصِفاتِهِ- جلّ وعلا- وأفعالهِ المُستنبطة من القرآن الكريم، واستعراض رسالة الإسلام في التّسامح والرحمة بِعِدّةِ لغاتٍ وعبر وسائل تعليميةٍ حديثةٍ، إضافة إلى عُروضٍ مرئيةٍ، تُوثِّق السّيرة النبوية بأساليب تفاعلية، ومنظومة من التقنيات تُجسّد الجوانب التاريخية، والاجتماعية للمدينة المنورة خلال عهد النبوّة، كما تتناول الجوانب الثقافية، والعمرانية، والحضارية، والأحداث التاريخية، التي شهدتها بعد الهجرة النبوية، ومشاهد تحكي مجالات العناية بالمسجد النبوي، وتوسعته وعمارته، وخدمة قاصديه.
ويهدف “المتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية” الذي يضُمّ خمسة فروع في كل من مكة المكرمة، والمدينة المنورة، والرباط بالمملكة المغربية، وداكار بجمهورية السنغال، ونواكشوط في الجمهورية الإسلامية الموريتانية؛ إلى إظهار الإسلام وتعاليمه السامية، بوصفه رسالة الرحمة، والاستفادة من أحدث التقنيات في عرض جوهر الدين الإسلامي، ومقاصده السامية، وتعاليمه الراقية، وبيان دور وجهود المملكة في خدمة مجال القرآن الكريم، والسُنّة الشريفة، وعِمارة الحرمين الشريفين، والتعريف بالآثار الإسلامية، والمعالم الحضارية، والإسهامات الإنسانية للمسلمين على مرّ التاريخ.